لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحكم الفاطمي لبلاد الشام

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,816

الحكم الفاطمي لبلاد الشام
38.00$
40.00$
%5
الكمية:
الحكم الفاطمي لبلاد الشام
تاريخ النشر: 12/02/2018
الناشر: دار الرضوان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:على الرغم من ظهور العديد من الدراسات عن تاريخ الفاطميين في القرنين الأخيرين، فإن الموضوع يحتاج إلى المزيد منها، بسبب الغموض الذي لم يزل يغطي نواح كثيرة من هذه الدولة.
ويعود ذلك إلى أن الدولة الفاطمة مثلما تعرض تاريخها في الماضي إلى التزييف والإبتعاد عن الأمانة العلمية والموضوعية، كذلك تعاني ...اليوم من المشاعر المعادية نفسها، إذ لم تزل توصف بنفس الأوصاف التي أطلقها عليها أعداؤها في الماضي: الدولة الرافضية، الدولة العبيدية، الخليفة الناجم في مصر، الخوارج في مصر، حتى نرى أكاديمياً في أحد الجامعات المصرية يضع حادث دخول جوهر الصقلي إلى مصر تحت عنوان: مصر تحت نير الإحتلال العبيدي، متناسباً أن البلاد المصرية كانت قبل دخول الفاطميين إليها، ترزخ تحت الإحتلال التركي لعقود طويلة (الدولتان الطولونية والأخشبدية)، وأخيراً أصبحت تحت حكم كافور الإخشيدي، وهو خصي حبشي لا يمت إلى العروبة بصلة.
على أن هذا الوبال يأتي كنتيجة منطقية بسبب إبتعاد الباحثين عن الروح العلمية والمنهجية في دراساتهم، مما يؤدي إلى السقوط في فخ الميول المذهبية المقيتة، التي غالباً ما تكون رائداً لكل دراسة.
وما دام أن موضوع دراستنا هذه يختص بالحكم الفاطمي لبلاد الشام للفترة (358- 468هـ) / (968- 1075م)، لذلك رأينا أنه من الأهمية القيام بدراسة أحداث تلك الفترة.

إقرأ المزيد
الحكم الفاطمي لبلاد الشام
الحكم الفاطمي لبلاد الشام
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,816

تاريخ النشر: 12/02/2018
الناشر: دار الرضوان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:على الرغم من ظهور العديد من الدراسات عن تاريخ الفاطميين في القرنين الأخيرين، فإن الموضوع يحتاج إلى المزيد منها، بسبب الغموض الذي لم يزل يغطي نواح كثيرة من هذه الدولة.
ويعود ذلك إلى أن الدولة الفاطمة مثلما تعرض تاريخها في الماضي إلى التزييف والإبتعاد عن الأمانة العلمية والموضوعية، كذلك تعاني ...اليوم من المشاعر المعادية نفسها، إذ لم تزل توصف بنفس الأوصاف التي أطلقها عليها أعداؤها في الماضي: الدولة الرافضية، الدولة العبيدية، الخليفة الناجم في مصر، الخوارج في مصر، حتى نرى أكاديمياً في أحد الجامعات المصرية يضع حادث دخول جوهر الصقلي إلى مصر تحت عنوان: مصر تحت نير الإحتلال العبيدي، متناسباً أن البلاد المصرية كانت قبل دخول الفاطميين إليها، ترزخ تحت الإحتلال التركي لعقود طويلة (الدولتان الطولونية والأخشبدية)، وأخيراً أصبحت تحت حكم كافور الإخشيدي، وهو خصي حبشي لا يمت إلى العروبة بصلة.
على أن هذا الوبال يأتي كنتيجة منطقية بسبب إبتعاد الباحثين عن الروح العلمية والمنهجية في دراساتهم، مما يؤدي إلى السقوط في فخ الميول المذهبية المقيتة، التي غالباً ما تكون رائداً لكل دراسة.
وما دام أن موضوع دراستنا هذه يختص بالحكم الفاطمي لبلاد الشام للفترة (358- 468هـ) / (968- 1075م)، لذلك رأينا أنه من الأهمية القيام بدراسة أحداث تلك الفترة.

إقرأ المزيد
38.00$
40.00$
%5
الكمية:
الحكم الفاطمي لبلاد الشام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 463
مجلدات: 1
ردمك: 9789957765576

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين