لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ست الحسن في ليلتها الأخيرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 62,337

ست الحسن في ليلتها الأخيرة
5.60$
8.00$
%30
ست الحسن في ليلتها الأخيرة
تاريخ النشر: 01/05/2017
الناشر: دار الفارابي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:من فضاء الزمن الدمشقي الجميل تنهي الروائية الفلسطينية سلوى البنا روايتها "ست الحسن في ليلتها الأخيرة" ست الحسن تلك الصفة التي يُطلقها الشاميون على كل امرأة جميلة، وهكذا كانت بطلتها "ست أحسن" أو "وردة الشامية" التي سوف يكون عرسها "هذه الليلة"، وهناك خلف ذلك الباب ينتظرها "حسن" هو حسن ...الذي عشقته ست الحسن صبياً صغيراً، وتشاركت معه في لوح الشوكولا، تحت ياسمينة خالتها شهلة؛ لينكشف السرد فيما بعد عن نبوءة تفيد بأن "وردة لا تكون لغير حسن وحسن لا يكون لغير وردة"، ولكن تلك الوردة الآدمية سوف ندخل في غيبوبة تعيش معها حياة أخرى سوف تُباع فيها كجارية للشيخ فواز بن سطام العنزي وتذهب لتعيش في قصره مرارة الأيام، يصطحبها في رحلاته لصيد الغزلان، وهي تزين خصرها بالليرات الذهبية التي أهداها إليها حين رآها لأول مرة...
عبر هذا الفضاء تجري أحداث الرواية وتتقاطع في مبناها السردي، تفاصيل تاريخية ومرويات يومية، ينجدل فيها الواقعي بالمتخيل، والوعي باللاوعي، في محكية تتوسل كل الإمكانيات التعبيرية للفن الروائي، تجعل القارئ أمام مسارات بدت منتهية منذ أولى صفحات الرواية حيث تبدأ الليلة الأخيرة من داخل قضبان قفص حديدي تتبع فيه ست الحسن، تلاحقها تهمة جعلت منها محط أنظار العالم، فإن تقتل امرأة بهذه الدقة وهذا الجمال سيداً بهذه القوة والنفوذ "الشيخ فواز" وبوحشية وقسوة أنه شيئاً لا ينسجم مع رقتها المتناهية... وها هي الجميلة تنهض من تحت سقف القفص الحديدي، تحدق إلى الوجوه وتسأل بصوت مسموع "لماذا أنا هنا؟... ولماذا ست الحسن ولست وردة؟".
"ست الحسن في ليلتها الأخيرة" سيمفونية دمشقية، تنسجم مروياتها في نوستالجيا متداعية بين ماضٍ وحاضرٍ، وزمن واقعي، وآخر متخيل، مارست خلالها سلوى البنا فتنة الروي ونجحت إيما نجاح...
نبذة الناشر:كلاهما معاً، هذه ستُّ الحسن، التي تحاكي لياليها غرابة الخيال ودهشته… وصدمة الواقع وبشاعته.
وما بين الحقيقة والخيال… الماضي والحاضر خيوط متشابكة.. وأسرار وكوابيس تحبس الأنفاس ونفق طويل بطول ليالي ست الحسن.
…يصرخ الشيخ فواز وهو يهز كتفي وردة بجنون "قولي شيئاً ست الحسن.. أجيبي هل ترينني مسخاً كما أرى نفسي في مرآة ليليانا؟:. "لا شيء يقتلني أكثر من صمتك هذا.. أتعرفين يا امرأة القهر والعذاب أني أستطيع أن أُمزّق لحمك الشهيّ هذا وأطعمه للغربان.. وإن أردتِ أستطيع أن أبني لكِ قصراً كقصر بلقيس وأضع في خدمتك الإنس والجان.. أشيري بأصبعك الرقيق هذا فقط، وتجدين الشيخ فواز طوع أمركِ".
وحين لا يجيبه غير صدى صوته يصرخ كمن لسعته السياط.
«وحدك ست الحسن من يمتلك السرّ. ووحدك من يستطيع أن يحولني من مسخ إلى إنسان. وحدك أنتِ ست الحسن من يستطيع كسْرَ مرآة ليليانا».

إقرأ المزيد
ست الحسن في ليلتها الأخيرة
ست الحسن في ليلتها الأخيرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 62,337

تاريخ النشر: 01/05/2017
الناشر: دار الفارابي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:من فضاء الزمن الدمشقي الجميل تنهي الروائية الفلسطينية سلوى البنا روايتها "ست الحسن في ليلتها الأخيرة" ست الحسن تلك الصفة التي يُطلقها الشاميون على كل امرأة جميلة، وهكذا كانت بطلتها "ست أحسن" أو "وردة الشامية" التي سوف يكون عرسها "هذه الليلة"، وهناك خلف ذلك الباب ينتظرها "حسن" هو حسن ...الذي عشقته ست الحسن صبياً صغيراً، وتشاركت معه في لوح الشوكولا، تحت ياسمينة خالتها شهلة؛ لينكشف السرد فيما بعد عن نبوءة تفيد بأن "وردة لا تكون لغير حسن وحسن لا يكون لغير وردة"، ولكن تلك الوردة الآدمية سوف ندخل في غيبوبة تعيش معها حياة أخرى سوف تُباع فيها كجارية للشيخ فواز بن سطام العنزي وتذهب لتعيش في قصره مرارة الأيام، يصطحبها في رحلاته لصيد الغزلان، وهي تزين خصرها بالليرات الذهبية التي أهداها إليها حين رآها لأول مرة...
عبر هذا الفضاء تجري أحداث الرواية وتتقاطع في مبناها السردي، تفاصيل تاريخية ومرويات يومية، ينجدل فيها الواقعي بالمتخيل، والوعي باللاوعي، في محكية تتوسل كل الإمكانيات التعبيرية للفن الروائي، تجعل القارئ أمام مسارات بدت منتهية منذ أولى صفحات الرواية حيث تبدأ الليلة الأخيرة من داخل قضبان قفص حديدي تتبع فيه ست الحسن، تلاحقها تهمة جعلت منها محط أنظار العالم، فإن تقتل امرأة بهذه الدقة وهذا الجمال سيداً بهذه القوة والنفوذ "الشيخ فواز" وبوحشية وقسوة أنه شيئاً لا ينسجم مع رقتها المتناهية... وها هي الجميلة تنهض من تحت سقف القفص الحديدي، تحدق إلى الوجوه وتسأل بصوت مسموع "لماذا أنا هنا؟... ولماذا ست الحسن ولست وردة؟".
"ست الحسن في ليلتها الأخيرة" سيمفونية دمشقية، تنسجم مروياتها في نوستالجيا متداعية بين ماضٍ وحاضرٍ، وزمن واقعي، وآخر متخيل، مارست خلالها سلوى البنا فتنة الروي ونجحت إيما نجاح...
نبذة الناشر:كلاهما معاً، هذه ستُّ الحسن، التي تحاكي لياليها غرابة الخيال ودهشته… وصدمة الواقع وبشاعته.
وما بين الحقيقة والخيال… الماضي والحاضر خيوط متشابكة.. وأسرار وكوابيس تحبس الأنفاس ونفق طويل بطول ليالي ست الحسن.
…يصرخ الشيخ فواز وهو يهز كتفي وردة بجنون "قولي شيئاً ست الحسن.. أجيبي هل ترينني مسخاً كما أرى نفسي في مرآة ليليانا؟:. "لا شيء يقتلني أكثر من صمتك هذا.. أتعرفين يا امرأة القهر والعذاب أني أستطيع أن أُمزّق لحمك الشهيّ هذا وأطعمه للغربان.. وإن أردتِ أستطيع أن أبني لكِ قصراً كقصر بلقيس وأضع في خدمتك الإنس والجان.. أشيري بأصبعك الرقيق هذا فقط، وتجدين الشيخ فواز طوع أمركِ".
وحين لا يجيبه غير صدى صوته يصرخ كمن لسعته السياط.
«وحدك ست الحسن من يمتلك السرّ. ووحدك من يستطيع أن يحولني من مسخ إلى إنسان. وحدك أنتِ ست الحسن من يستطيع كسْرَ مرآة ليليانا».

إقرأ المزيد
5.60$
8.00$
%30
ست الحسن في ليلتها الأخيرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين