لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اللاجئ العراقي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,635

اللاجئ العراقي
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
اللاجئ العراقي
تاريخ النشر: 15/06/2017
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة نيل وفرات:عالجت هذه الرواية الهجرة من أرياف جنوب وجنوب شرقي العراق إلى بغداد، وتجري أحداثها في دمشق، وبيروت، وعدن ولندن، لكنها كثيراً ما تعود إلى الحياة داخل العراق، إلى المكان الأول الذي يشغل مساحة واسعة من مجريات السرد، حيث الحب والأحلام والكفاح اليومي العنيد في مواجهة قسوة الواقع ومرارته.
في لحظة ...السكون الغامر تلك تذكر ما كانت تقوله أمه مكية الحسن للنساء اللائي يجلبن لها أطفالهن المرضى لمعالجتهم بالأعشاب ويسألنها عن علامة الشفاء. روت لهن قائلة إن علي عندما كان صغيرا مرض ذات مرة. ارتفعت درجة حرارته فأخذتْ تغذيه بشراب أعدته من أعشاب هندية، وتبرِّد جبينه بكمادات مبللة، وتضعه في المهد عاريا. في اليوم الثالث أضناها الخوف لأن الطفل لم يُظهِر أي تحسن وقررت أن تأخذه إلى الطبيب في الغد، وطلبت من سلمان اليونس أن يستعد لمرافقتها.
من أجواء الرواية نقرأ: "أمضت النهار كله جالسة قرب المهد. وعند الغروب قفزت من الفرح وصاحت على زوجها أن يسرع ويرى بنفسه. هرع نحوها. وقبل أن يصلها هتفت: «علي سيشفى». سألها عما يجعلها تعتقد بذلك فأشارت إلى عضو الطفل. كان منتصبا. قالت إن هذه علامة على شفاء قريب. وبالفعل مع شروق شمس اليوم التالي استيقظ الطفل سليماً معافى."

إقرأ المزيد
اللاجئ العراقي
اللاجئ العراقي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,635

تاريخ النشر: 15/06/2017
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة نيل وفرات:عالجت هذه الرواية الهجرة من أرياف جنوب وجنوب شرقي العراق إلى بغداد، وتجري أحداثها في دمشق، وبيروت، وعدن ولندن، لكنها كثيراً ما تعود إلى الحياة داخل العراق، إلى المكان الأول الذي يشغل مساحة واسعة من مجريات السرد، حيث الحب والأحلام والكفاح اليومي العنيد في مواجهة قسوة الواقع ومرارته.
في لحظة ...السكون الغامر تلك تذكر ما كانت تقوله أمه مكية الحسن للنساء اللائي يجلبن لها أطفالهن المرضى لمعالجتهم بالأعشاب ويسألنها عن علامة الشفاء. روت لهن قائلة إن علي عندما كان صغيرا مرض ذات مرة. ارتفعت درجة حرارته فأخذتْ تغذيه بشراب أعدته من أعشاب هندية، وتبرِّد جبينه بكمادات مبللة، وتضعه في المهد عاريا. في اليوم الثالث أضناها الخوف لأن الطفل لم يُظهِر أي تحسن وقررت أن تأخذه إلى الطبيب في الغد، وطلبت من سلمان اليونس أن يستعد لمرافقتها.
من أجواء الرواية نقرأ: "أمضت النهار كله جالسة قرب المهد. وعند الغروب قفزت من الفرح وصاحت على زوجها أن يسرع ويرى بنفسه. هرع نحوها. وقبل أن يصلها هتفت: «علي سيشفى». سألها عما يجعلها تعتقد بذلك فأشارت إلى عضو الطفل. كان منتصبا. قالت إن هذه علامة على شفاء قريب. وبالفعل مع شروق شمس اليوم التالي استيقظ الطفل سليماً معافى."

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
اللاجئ العراقي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1
ردمك: 9782843091155

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين