لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إلى الأبد ويوم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,437

إلى الأبد ويوم
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
إلى الأبد ويوم
تاريخ النشر: 02/03/2017
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"لقد ترك أجدادنا الساعة الرملية، ونحن تركنا الساعات السويسرية، وذهبنا جميعاً إلى داخلنا، وفي لحظة الضعف البشري، أمام الموت، أصبحنا نقيس الوقت بالكابوس".
إنني أحدق الآن بهذه الخطوط والندوب، تحت الشطب في هذه الأوراق أمامي، فأرى أنني لم أفعل شيئاً أبداً سوى البحث، في قراءة ضالّة، عن اليرقة التي لا بد ...من أن شيئاً ما قد أعاقها، في شرنقة الحرير، فلم تفلح، أبداً في أن تغدو فراشة في الربيع.
"لو أنني أردت أن أغني الحب... سيتحول هذا الحب في غنائي إلى ألم... أما إذا أردت، بعد ذلك، ألا أغنّي سوى الألم، فإن هذا الألم سيتحول، بالنسبة لي إلى... حب" فرانز شوبرت".
الفراشة، سواء مجازاً أو إستعمالاً للمجاز، هي علامة على الحب، وأنا، منذ أن أريت التناقض، في فكرته وفي ممارسته في عالمنا إنشغالاً منا بإنقاذ البشرية بالحروب وإنعدام العدالة... قلت لنفسي "الحب معجزة" وليس صحيحاً أن الفراشة تقترب من الضوء لتحترق، بل لكي تتوحد... بالنور...
الحب والنوم، يا للسعادة!... في الحب نستطيع الوثوق بحدوث الأشياء، وفي النوم سعادة لأننا نخلع أحذيتنا وراء باب.. الدنيا... في النهارات البعيدة والتواريخ القصيّة حربٌ، وفي لحظة في الليل ثمّة من يقول، كأنّما يكتب لكَ وحدَكْ: لأنْ المحبِّة قويٌةٌ كالموت".

إقرأ المزيد
إلى الأبد ويوم
إلى الأبد ويوم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,437

تاريخ النشر: 02/03/2017
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"لقد ترك أجدادنا الساعة الرملية، ونحن تركنا الساعات السويسرية، وذهبنا جميعاً إلى داخلنا، وفي لحظة الضعف البشري، أمام الموت، أصبحنا نقيس الوقت بالكابوس".
إنني أحدق الآن بهذه الخطوط والندوب، تحت الشطب في هذه الأوراق أمامي، فأرى أنني لم أفعل شيئاً أبداً سوى البحث، في قراءة ضالّة، عن اليرقة التي لا بد ...من أن شيئاً ما قد أعاقها، في شرنقة الحرير، فلم تفلح، أبداً في أن تغدو فراشة في الربيع.
"لو أنني أردت أن أغني الحب... سيتحول هذا الحب في غنائي إلى ألم... أما إذا أردت، بعد ذلك، ألا أغنّي سوى الألم، فإن هذا الألم سيتحول، بالنسبة لي إلى... حب" فرانز شوبرت".
الفراشة، سواء مجازاً أو إستعمالاً للمجاز، هي علامة على الحب، وأنا، منذ أن أريت التناقض، في فكرته وفي ممارسته في عالمنا إنشغالاً منا بإنقاذ البشرية بالحروب وإنعدام العدالة... قلت لنفسي "الحب معجزة" وليس صحيحاً أن الفراشة تقترب من الضوء لتحترق، بل لكي تتوحد... بالنور...
الحب والنوم، يا للسعادة!... في الحب نستطيع الوثوق بحدوث الأشياء، وفي النوم سعادة لأننا نخلع أحذيتنا وراء باب.. الدنيا... في النهارات البعيدة والتواريخ القصيّة حربٌ، وفي لحظة في الليل ثمّة من يقول، كأنّما يكتب لكَ وحدَكْ: لأنْ المحبِّة قويٌةٌ كالموت".

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
إلى الأبد ويوم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 210
مجلدات: 1
ردمك: 9789933429416

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين