لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الموت... أقدم عاصمة في التاريخ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,918

الموت... أقدم عاصمة في التاريخ
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
الموت... أقدم عاصمة في التاريخ
تاريخ النشر: 02/03/2017
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:منذ أربعين عاماً تقريباً (يا لهولِ الأعمارِ والمصائر!)... وأنا أقرأ عادل محمود، "اقرأه" وأقرأ ما يكتب، أقرأهُ كمنْ يَتَنزّهُ في بستانِ حياة، بستانِ من دم، ولحم، وأنفاسٍ، وهواجسَ، وشقاءاتٍ، و... (كدتُ أقول: آمالٍ)، وتُحَسراتٍ، ولعناتٍ، وخيبات حالمينْ...
منذ أربعين عاماً وأنا أَتنزّه: حتى أوشكَ البستانُ أن يَصيرَ باديةَ سراباتٍ، والمتنزِّهون فيه ..."أشباحَ" بَشر.
أربعون عاماً: عمرُ صداقةٍ، وعُمرُ إمتحاناتٍ ومِحَنٍ، وعمرُ... خرابْ... أربعون هزيمةً جسدٍ، وهزُيمةً عقل، وهزيمة أضاليل وعقائد، و... هزيمة هزائم... (وطبعاً، لا أنسى؛ أربعون دَورةَ وَرْد...).
أربعون في المتاهة... أربعون في العناد، والتُصَبُّر، وفلاحةِ الهواءِ والصخر... أربعون... في خدمةٍ التعاسة. أيْ نعم: عُمْر!...
ما من مرّةٍ قرأتُ فيها "عادل محمود" إلاّ وأحسستُ، في ركنٍ "غميقٍ" من القلب، بدبيب دمعةٍ سريّةٍ تُحاكُ في عتمتِه... ربما لن تَروقَ لعادلٍ (في مواجهةِ لغُتِهِ الحصينة" الموحيةِ بالعافيةِ والصلابة) هذه الإشارةُ إلى "التحريض" على صناعة الدموع، أمّا أنا فيروقُ لي، الآن وفي كلّ وقت، الإعترافِّ: كم أنا ضعيفٌ أمامَ كتابته!...

إقرأ المزيد
الموت... أقدم عاصمة في التاريخ
الموت... أقدم عاصمة في التاريخ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,918

تاريخ النشر: 02/03/2017
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:منذ أربعين عاماً تقريباً (يا لهولِ الأعمارِ والمصائر!)... وأنا أقرأ عادل محمود، "اقرأه" وأقرأ ما يكتب، أقرأهُ كمنْ يَتَنزّهُ في بستانِ حياة، بستانِ من دم، ولحم، وأنفاسٍ، وهواجسَ، وشقاءاتٍ، و... (كدتُ أقول: آمالٍ)، وتُحَسراتٍ، ولعناتٍ، وخيبات حالمينْ...
منذ أربعين عاماً وأنا أَتنزّه: حتى أوشكَ البستانُ أن يَصيرَ باديةَ سراباتٍ، والمتنزِّهون فيه ..."أشباحَ" بَشر.
أربعون عاماً: عمرُ صداقةٍ، وعُمرُ إمتحاناتٍ ومِحَنٍ، وعمرُ... خرابْ... أربعون هزيمةً جسدٍ، وهزُيمةً عقل، وهزيمة أضاليل وعقائد، و... هزيمة هزائم... (وطبعاً، لا أنسى؛ أربعون دَورةَ وَرْد...).
أربعون في المتاهة... أربعون في العناد، والتُصَبُّر، وفلاحةِ الهواءِ والصخر... أربعون... في خدمةٍ التعاسة. أيْ نعم: عُمْر!...
ما من مرّةٍ قرأتُ فيها "عادل محمود" إلاّ وأحسستُ، في ركنٍ "غميقٍ" من القلب، بدبيب دمعةٍ سريّةٍ تُحاكُ في عتمتِه... ربما لن تَروقَ لعادلٍ (في مواجهةِ لغُتِهِ الحصينة" الموحيةِ بالعافيةِ والصلابة) هذه الإشارةُ إلى "التحريض" على صناعة الدموع، أمّا أنا فيروقُ لي، الآن وفي كلّ وقت، الإعترافِّ: كم أنا ضعيفٌ أمامَ كتابته!...

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
الموت... أقدم عاصمة في التاريخ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 205
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين