لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظرة المستشرقين للتنوع الديني والتعايش السلمي في الأندلس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,964

نظرة المستشرقين للتنوع الديني والتعايش السلمي في الأندلس
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
نظرة المستشرقين للتنوع الديني والتعايش السلمي في الأندلس
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار دجلة ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:نعرف أن الديانة الإسلامية وثقافتها قد بدأت في المنطقة الوسطى من القارات الثلاثة التي تكوَّن منها العالم القديم، فبعد أن كانت هذه المنطقة حاجزاً فاصلاً بين حضارات الشرق والغرب تدفّقت فيها الحياة، فأصبحت كالعروق الحية التي تنقُل الدم في جسمٍ واحد.
ولم يكن في المغرب شيء يُعطيه ذلك العصر، ولكنه ...أخذ من المشرق كل ما عرفه... فاجتمع محصول العلوم الإنسانية كلها في هذه المنطقة الوسطى من الكرة الأرضية، فلم يبقَ علم عرفه الإنسان قبل ذلك إلاّ وهو معلوم بين أبنائها، وتجمعت خلاصة الثقافة الصينية والهندية والمصرية واليونانية والرومانية في ظل دولة واحد، وقد أصبح من الممكن أن تُسمّى خلاصة حضارات الإنسان بعد أن كانت حضارات متفرقة لهذه الأمة أو تلك، تنعزل تارة وتتصل أخرى من بعيد، وذلك بفضل الفتوحات الإسلامية التي كوّنت إتصال المسلمين بغيرهم من الأمم الداخلة في الإسلام بوتقة واحدة انصهرت فكونت ثقافة عالمية، بسبب ما كان للمسلمين من همة عالية في طلب المعارف لا عن طريق الترجمة فحسب، بل أيضاً عن طريق المشافهة وإنتقال الشعوب المفتوحة إلى الإسلام والعربية بكل كنوزها ومعارفها، فاعتناق شعوب هذه القارة طواعية جعلهم يقبلون على تعلم اللغة العربية والشريعة الإسلامية فنبغ منهم العلماء والأدباء.

إقرأ المزيد
نظرة المستشرقين للتنوع الديني والتعايش السلمي في الأندلس
نظرة المستشرقين للتنوع الديني والتعايش السلمي في الأندلس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,964

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار دجلة ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:نعرف أن الديانة الإسلامية وثقافتها قد بدأت في المنطقة الوسطى من القارات الثلاثة التي تكوَّن منها العالم القديم، فبعد أن كانت هذه المنطقة حاجزاً فاصلاً بين حضارات الشرق والغرب تدفّقت فيها الحياة، فأصبحت كالعروق الحية التي تنقُل الدم في جسمٍ واحد.
ولم يكن في المغرب شيء يُعطيه ذلك العصر، ولكنه ...أخذ من المشرق كل ما عرفه... فاجتمع محصول العلوم الإنسانية كلها في هذه المنطقة الوسطى من الكرة الأرضية، فلم يبقَ علم عرفه الإنسان قبل ذلك إلاّ وهو معلوم بين أبنائها، وتجمعت خلاصة الثقافة الصينية والهندية والمصرية واليونانية والرومانية في ظل دولة واحد، وقد أصبح من الممكن أن تُسمّى خلاصة حضارات الإنسان بعد أن كانت حضارات متفرقة لهذه الأمة أو تلك، تنعزل تارة وتتصل أخرى من بعيد، وذلك بفضل الفتوحات الإسلامية التي كوّنت إتصال المسلمين بغيرهم من الأمم الداخلة في الإسلام بوتقة واحدة انصهرت فكونت ثقافة عالمية، بسبب ما كان للمسلمين من همة عالية في طلب المعارف لا عن طريق الترجمة فحسب، بل أيضاً عن طريق المشافهة وإنتقال الشعوب المفتوحة إلى الإسلام والعربية بكل كنوزها ومعارفها، فاعتناق شعوب هذه القارة طواعية جعلهم يقبلون على تعلم اللغة العربية والشريعة الإسلامية فنبغ منهم العلماء والأدباء.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
نظرة المستشرقين للتنوع الديني والتعايش السلمي في الأندلس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 140
مجلدات: 1
ردمك: 9789957716868

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين