لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

آل جارودي وصدى السنين ؛ عائلة الجارودي منذ قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 23,775

آل جارودي وصدى السنين ؛ عائلة الجارودي منذ قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
آل جارودي وصدى السنين ؛ عائلة الجارودي منذ قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إنَّها لحالةٌ جميلةٌ حقاً ألا ينسى الأبناء أصولهم وأنسابهم وكل ما يمتُّ إلى أهل بلادهم وتراثِهم بصلةٍ من قريبٍ أو بعيدٍ. وهو الشيء الذي أدركته واحدة من أبناء عائلة آل جارودي السيدة الفاضلة هيفاء مصطفى عبد الغني جارودي. فحرصت على وضع كتاب يعيد للعائلة اللبنانية البيروتية دورها وروابطها التي تجمع ...بينها وبين أمتها العربية على مرّ الزمان.
جاء الكتاب تحت عنوان "آل جارودي وصدى السنين" وهو يتحدث عن عائلة الجارودي منذ ما قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر. قدمت له المؤلفة بمقدمة ومما جاء فيها: "منذ طفولتي وأنا أعشق القصص والحكايات، ولكن أكثرها تلك التي كنت أستعيدها مراراً وتكراراً من والدي أستاذ الرياضيات والمربي الفاضل مصطفى جارودي رحمه الله، حول جد العائلة الجارود الأول، وأصل العائلة وتاريخها. كنت أشعر بفرح غامر وباعتزاز كبير وأنا أسمعه يقول: نحن من سلالة عائلة كريمة، ليس بين فقيرها أو غنيها محتال أو فاسد أو مرتشٍ...".
قدم للكتاب بكلمة مؤرخ بيروت المحروسة الدكتور حسان حلاق وعنه يقول: "إنه لشرف عظيم أن أكتب مقدمة كتاب "آل جارودي وصدى السنين" من تأليف الباحثة الأستاذة هيفاء جارودي ابنة أسرة الجارودي الأسرة البيروتية واللبنانية والعربية الأصيلة. من يطّلع على الكتاب ومحتوياته يدرك مدى الجهود الدؤوبة التي بذلتها المؤلفة في سبيل التوصل إلى معلومات قيّمة عن الجذور التاريخية لأسرة الجارودي منذ الجدّ الأول "جارود" منذ ما قبل الإسلام، إلى واقع الأسرة في عهد الإسلام الأول، والتأريخ عن إمارة عبد القيس وارتباطها بالجارودية، وبالتالي طيلة عهود إلى القرن الحادي والعشرين. ومن الأهمية بمكان القول، بأن الباحثة الأستاذة هيفاء جارودي حرصت على دراسة الذين برزوا من أعلام الجارود الذين عرفوا فيما بعد باسم الجارودي سواء في بداية عهد الإسلام، أم في بقية العهود، لا سيما في شبه الجزيرة العربية وفي فلسطين ومصر والمملكة العربية السعودية حيث بلدة الجارودية فيها، ومن ثم في المغرب العربي. ومن الملاحظ، أن الباحثة حرصت على تسليط الأضواء على أعلام أسرة الجارودي في بيروت المحروسة، ومن بينهم الوزراء والنواب والوجهاء والأطباء والمهندسون والمحامون ورجال الأعمال والضباط والسفراء وأساتذة الجامعات، وإعلاميون وإعلاميات، وفاعلون في المجتمع المدني والأهلي... كما حرصت الباحثة على الحصول على كتابات وشهادات من أفراد الأسرة وأصدقائها تعميقاً لفكرة الاستفادة من التاريخ الشفهي الذي لا يقل أهمية عن التاريخ المكتوب...".
هذا، وقد أُلحق الكتاب ببعض الوثائق والصور التي تنشر للمرة الأولى، والمتعلقة بأسرة الجارودي وتضم: لقاءات، مناسبات. وأسماء ووجوه من العائلة الجارودية الكريمة.

إقرأ المزيد
آل جارودي وصدى السنين ؛ عائلة الجارودي منذ قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر
آل جارودي وصدى السنين ؛ عائلة الجارودي منذ قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 23,775

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إنَّها لحالةٌ جميلةٌ حقاً ألا ينسى الأبناء أصولهم وأنسابهم وكل ما يمتُّ إلى أهل بلادهم وتراثِهم بصلةٍ من قريبٍ أو بعيدٍ. وهو الشيء الذي أدركته واحدة من أبناء عائلة آل جارودي السيدة الفاضلة هيفاء مصطفى عبد الغني جارودي. فحرصت على وضع كتاب يعيد للعائلة اللبنانية البيروتية دورها وروابطها التي تجمع ...بينها وبين أمتها العربية على مرّ الزمان.
جاء الكتاب تحت عنوان "آل جارودي وصدى السنين" وهو يتحدث عن عائلة الجارودي منذ ما قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر. قدمت له المؤلفة بمقدمة ومما جاء فيها: "منذ طفولتي وأنا أعشق القصص والحكايات، ولكن أكثرها تلك التي كنت أستعيدها مراراً وتكراراً من والدي أستاذ الرياضيات والمربي الفاضل مصطفى جارودي رحمه الله، حول جد العائلة الجارود الأول، وأصل العائلة وتاريخها. كنت أشعر بفرح غامر وباعتزاز كبير وأنا أسمعه يقول: نحن من سلالة عائلة كريمة، ليس بين فقيرها أو غنيها محتال أو فاسد أو مرتشٍ...".
قدم للكتاب بكلمة مؤرخ بيروت المحروسة الدكتور حسان حلاق وعنه يقول: "إنه لشرف عظيم أن أكتب مقدمة كتاب "آل جارودي وصدى السنين" من تأليف الباحثة الأستاذة هيفاء جارودي ابنة أسرة الجارودي الأسرة البيروتية واللبنانية والعربية الأصيلة. من يطّلع على الكتاب ومحتوياته يدرك مدى الجهود الدؤوبة التي بذلتها المؤلفة في سبيل التوصل إلى معلومات قيّمة عن الجذور التاريخية لأسرة الجارودي منذ الجدّ الأول "جارود" منذ ما قبل الإسلام، إلى واقع الأسرة في عهد الإسلام الأول، والتأريخ عن إمارة عبد القيس وارتباطها بالجارودية، وبالتالي طيلة عهود إلى القرن الحادي والعشرين. ومن الأهمية بمكان القول، بأن الباحثة الأستاذة هيفاء جارودي حرصت على دراسة الذين برزوا من أعلام الجارود الذين عرفوا فيما بعد باسم الجارودي سواء في بداية عهد الإسلام، أم في بقية العهود، لا سيما في شبه الجزيرة العربية وفي فلسطين ومصر والمملكة العربية السعودية حيث بلدة الجارودية فيها، ومن ثم في المغرب العربي. ومن الملاحظ، أن الباحثة حرصت على تسليط الأضواء على أعلام أسرة الجارودي في بيروت المحروسة، ومن بينهم الوزراء والنواب والوجهاء والأطباء والمهندسون والمحامون ورجال الأعمال والضباط والسفراء وأساتذة الجامعات، وإعلاميون وإعلاميات، وفاعلون في المجتمع المدني والأهلي... كما حرصت الباحثة على الحصول على كتابات وشهادات من أفراد الأسرة وأصدقائها تعميقاً لفكرة الاستفادة من التاريخ الشفهي الذي لا يقل أهمية عن التاريخ المكتوب...".
هذا، وقد أُلحق الكتاب ببعض الوثائق والصور التي تنشر للمرة الأولى، والمتعلقة بأسرة الجارودي وتضم: لقاءات، مناسبات. وأسماء ووجوه من العائلة الجارودية الكريمة.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
آل جارودي وصدى السنين ؛ عائلة الجارودي منذ قبل الإسلام حتى يومنا الحاضر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 208
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية
ردمك: 9786140120693

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: موسى الرمضان الجارودي شاهد كل تعليقاتي
  فخورون بكَ - 24/11/38
كم نحن فخورون بكَ ست هيفاء وكم نحن محظوظون بأن نلنا شرف قراءة هذا الكتاب