لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 385,065

ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد
9.80$
14.00$
%30
ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد
تاريخ النشر: 05/12/2016
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:"لا يمكنكم الحكم على هذا الكتاب بالنظر إلى أثوابه الثلاثة بل بالنظر إلى معانيه. فكل قصة تتحدث عن مرحلة شاهدتها في أصدقائك، أقربائك، فيك أنت شخصياً، وتأكد بأنها ستكسبك فهماً وحكمة عميقين مخفيين عنك. فما يفعله الجرح في الجسد من ألم وشفاء، تفعله هذه الرواية في حياتك. ما أسعدني بصحبتكم ...في روايتكم".
بهذا العبارات يتوجه الدكتور وليد أسامة خليل في عمله الإبداعي المعنون (ثلاثة أثواب في عرض واحد)؛ للقارئ العربي ويترك له مقاربته وتقويمه وتذوقه، وإذا كان النص هنا هو الحدث والواقع، فإن في كيفية القول تتشكل القيمة والمعاني. ولذا فليس المهم أن ما يورد في هذه الـ "الأثواب المختلفة" الروائية قد وقع حقاً كما يـجري السرد، ولكن "القص" نفسه هو الحقيقة الماثلة وهو مادة التأمل والتذوق والنظر.
يضم الكتاب ثلاثة روايات "أثواب" كما يحلو للمؤلف تسميتها، الثوب الأول بعنوان: "المانو بانو"، والثوب الثاني بعنوان: "فيروس (نورا)"، والثوب الثالث بعنوان: "حكاية نصف ميت".
وبقراءة متأنية للروايات الثلاث يجد القارئ أنها تندرج في بنية نصية كبرى، وبمعنى آخر نصوص مفتوحة الإمداء تشكيلاً ودلالة، بل هي نصوص في حالة انبناءٍ مستمرٍ للأحداث والوقائع والشخصيات، ففي الرواية الأولى "المانو بانو"، ثمة علاقة مأزومة بين بطل الرواية والعالم المحيط به، يساعده صديق له في الخروج منها؛ بأن أحضره إلى سريلانكا وتركه مع صياد عجوز يدعى "مانوج" ليخوض تجربة الحياة بنفسه ويخرج منها قوياً بعد أن كاد يضيع في متاهات الحياة.
أما في الرواية الثانية "فيروس (نورا)" فيتكامل الخيال والواقع مندمجين في قصة واحدة.. ينهمك خلالها الروائي بوضع سردية مغايرة في طور تجريب خلاق، يجعل من بطلة قصته البرفيسورة (نورا) تتطلع إلى اختراع فيروس ينتقم لها من جميع الرجال، وفق معادلة تقوم على إنقاص هرمونات الذكورة إلى النصف في خلايا الرجل وزيادتها في خلايا المرأة... وهو الشيء الذي جعلها تخسر حياتها في النهاية.
وتأتي الرواية الثالثة والأخيرة "حكاية نصف ميت" لتتحدث عن تجربة الانتقال إلى الضفة الأخرى من الحياة (الموت)، حيث سمح الروائي لروح بطله أن تستحضر غيابها، وأن تحل في مواقع أخرى ترى فيها ما يدور حولها، أي أنها تموت عن الدنيا، لكي تعود إلى الحياة بعد انتهاء رحلة الموت. "... إني نصف حي ونصف ميت، أو روح عالقة بين الأحياء والأموات. لقد اختلطت عليّ الأشياء، لم أعد أفهم شيئاً، كأن خلايا عقلي استهلكت، لقد استفقت الآن ويا ليتني لم استفق...".
وبعد، "ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد" عمل روائي ذو قيم متحركة، أعاد تشكيلها وتغييرها د. وليد أسامة خليل من نص لآخر، ما يعني أن الكتابة بالنسبة إليه، هي تأويل أو وعي أو رصد يتشكل في بناء قابل للقراءة والتحليل والتفكيك.

إقرأ المزيد
ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد
ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 385,065

تاريخ النشر: 05/12/2016
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:"لا يمكنكم الحكم على هذا الكتاب بالنظر إلى أثوابه الثلاثة بل بالنظر إلى معانيه. فكل قصة تتحدث عن مرحلة شاهدتها في أصدقائك، أقربائك، فيك أنت شخصياً، وتأكد بأنها ستكسبك فهماً وحكمة عميقين مخفيين عنك. فما يفعله الجرح في الجسد من ألم وشفاء، تفعله هذه الرواية في حياتك. ما أسعدني بصحبتكم ...في روايتكم".
بهذا العبارات يتوجه الدكتور وليد أسامة خليل في عمله الإبداعي المعنون (ثلاثة أثواب في عرض واحد)؛ للقارئ العربي ويترك له مقاربته وتقويمه وتذوقه، وإذا كان النص هنا هو الحدث والواقع، فإن في كيفية القول تتشكل القيمة والمعاني. ولذا فليس المهم أن ما يورد في هذه الـ "الأثواب المختلفة" الروائية قد وقع حقاً كما يـجري السرد، ولكن "القص" نفسه هو الحقيقة الماثلة وهو مادة التأمل والتذوق والنظر.
يضم الكتاب ثلاثة روايات "أثواب" كما يحلو للمؤلف تسميتها، الثوب الأول بعنوان: "المانو بانو"، والثوب الثاني بعنوان: "فيروس (نورا)"، والثوب الثالث بعنوان: "حكاية نصف ميت".
وبقراءة متأنية للروايات الثلاث يجد القارئ أنها تندرج في بنية نصية كبرى، وبمعنى آخر نصوص مفتوحة الإمداء تشكيلاً ودلالة، بل هي نصوص في حالة انبناءٍ مستمرٍ للأحداث والوقائع والشخصيات، ففي الرواية الأولى "المانو بانو"، ثمة علاقة مأزومة بين بطل الرواية والعالم المحيط به، يساعده صديق له في الخروج منها؛ بأن أحضره إلى سريلانكا وتركه مع صياد عجوز يدعى "مانوج" ليخوض تجربة الحياة بنفسه ويخرج منها قوياً بعد أن كاد يضيع في متاهات الحياة.
أما في الرواية الثانية "فيروس (نورا)" فيتكامل الخيال والواقع مندمجين في قصة واحدة.. ينهمك خلالها الروائي بوضع سردية مغايرة في طور تجريب خلاق، يجعل من بطلة قصته البرفيسورة (نورا) تتطلع إلى اختراع فيروس ينتقم لها من جميع الرجال، وفق معادلة تقوم على إنقاص هرمونات الذكورة إلى النصف في خلايا الرجل وزيادتها في خلايا المرأة... وهو الشيء الذي جعلها تخسر حياتها في النهاية.
وتأتي الرواية الثالثة والأخيرة "حكاية نصف ميت" لتتحدث عن تجربة الانتقال إلى الضفة الأخرى من الحياة (الموت)، حيث سمح الروائي لروح بطله أن تستحضر غيابها، وأن تحل في مواقع أخرى ترى فيها ما يدور حولها، أي أنها تموت عن الدنيا، لكي تعود إلى الحياة بعد انتهاء رحلة الموت. "... إني نصف حي ونصف ميت، أو روح عالقة بين الأحياء والأموات. لقد اختلطت عليّ الأشياء، لم أعد أفهم شيئاً، كأن خلايا عقلي استهلكت، لقد استفقت الآن ويا ليتني لم استفق...".
وبعد، "ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد" عمل روائي ذو قيم متحركة، أعاد تشكيلها وتغييرها د. وليد أسامة خليل من نص لآخر، ما يعني أن الكتابة بالنسبة إليه، هي تأويل أو وعي أو رصد يتشكل في بناء قابل للقراءة والتحليل والتفكيك.

إقرأ المزيد
9.80$
14.00$
%30
ثلاثة أثواب مختلفة في عرض واحد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786140229082

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين