لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أحببت يهودية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,313

أحببت يهودية
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
أحببت يهودية
تاريخ النشر: 16/12/2014
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:إلى الآن لا زلت أتساءل كيف انتهيت من كتابة هذه الرواية، التي أهدتني مذاقاً مختلفاً في طعم الحب الصافي والبعيد عن العنصرية.
كانت هذه الرواية ومنذ بدايتها متعبة لي ومختلفة عن رواياتي السابقة، فقد كنت ولا أزال خائفاً أن لا يتقبل المجتمع فكرة هذه الرواية لعدم فهمهم المقصد منها، ولكني في ...النهاية قررت أن أمضي بها ووزعت بداخلها قصة حب جميلة تكررت منذ زمن قريب أو بعيد أو حاضر جديد ولا تزال تتكرر.
لقد دفع هذا العاشق عمراً كاملاً يبحث عن إحساس صادق وقلب يجمعه مع الحب بلا هجر أو حرمان، ثم وضع كلماته على ورق الزهر مخلوطاً بطوق من الفل لكي يحميه من الأحزان فظهرت أمامه بطلته اليهودية التي أحبها بغض النظر عن جنسيتها.
في الصفحات الأخيرة من الرواية أجدني محتاراً في أمرين، أن أجعلها نهاية تخصني، أو أجعلها تحمل في طياتها نهاية يطلبها القراء.
ولكن ماذا سيستفيد القارئ لو كتب الكاتب نهاية تعجب الجميع، فمن يرغب بألم الحقيقة فليولفها بصدق.
ما أسعدني بصحبتكم في روايتكم.
بهذا الخطاب يقدم الدكتور وليد أسامة خليل عمله الروائي الجديد "أحببت يهودية"، ليطرح من خلاله سؤالاً إشكاليا وجريئاً: هل يستطيع الحب الانتصار على العقائد والصراعات والأديان؛ فإذا ما تذكرنا أن الأديان جميعها تدعو للمحبة والإخاء بين البشر، يكون الجواب بنعم يستطيع، وهو مسؤولية الجميع الفرد والمجتمع والأوطان.
في "أحببت يهودية"، والأعمال الروائية والسردية السابقة له، يثبت وليد أسامة خليل أن الحقل المعرفي للأدب ليس حكراً على العاملين فيه، بل يمكن للقادمين من الضفة الأخرى، ضفة العلم أيضاً، أن يبدعوا ويقدموا لنا المزيد...

إقرأ المزيد
أحببت يهودية
أحببت يهودية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,313

تاريخ النشر: 16/12/2014
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:إلى الآن لا زلت أتساءل كيف انتهيت من كتابة هذه الرواية، التي أهدتني مذاقاً مختلفاً في طعم الحب الصافي والبعيد عن العنصرية.
كانت هذه الرواية ومنذ بدايتها متعبة لي ومختلفة عن رواياتي السابقة، فقد كنت ولا أزال خائفاً أن لا يتقبل المجتمع فكرة هذه الرواية لعدم فهمهم المقصد منها، ولكني في ...النهاية قررت أن أمضي بها ووزعت بداخلها قصة حب جميلة تكررت منذ زمن قريب أو بعيد أو حاضر جديد ولا تزال تتكرر.
لقد دفع هذا العاشق عمراً كاملاً يبحث عن إحساس صادق وقلب يجمعه مع الحب بلا هجر أو حرمان، ثم وضع كلماته على ورق الزهر مخلوطاً بطوق من الفل لكي يحميه من الأحزان فظهرت أمامه بطلته اليهودية التي أحبها بغض النظر عن جنسيتها.
في الصفحات الأخيرة من الرواية أجدني محتاراً في أمرين، أن أجعلها نهاية تخصني، أو أجعلها تحمل في طياتها نهاية يطلبها القراء.
ولكن ماذا سيستفيد القارئ لو كتب الكاتب نهاية تعجب الجميع، فمن يرغب بألم الحقيقة فليولفها بصدق.
ما أسعدني بصحبتكم في روايتكم.
بهذا الخطاب يقدم الدكتور وليد أسامة خليل عمله الروائي الجديد "أحببت يهودية"، ليطرح من خلاله سؤالاً إشكاليا وجريئاً: هل يستطيع الحب الانتصار على العقائد والصراعات والأديان؛ فإذا ما تذكرنا أن الأديان جميعها تدعو للمحبة والإخاء بين البشر، يكون الجواب بنعم يستطيع، وهو مسؤولية الجميع الفرد والمجتمع والأوطان.
في "أحببت يهودية"، والأعمال الروائية والسردية السابقة له، يثبت وليد أسامة خليل أن الحقل المعرفي للأدب ليس حكراً على العاملين فيه، بل يمكن للقادمين من الضفة الأخرى، ضفة العلم أيضاً، أن يبدعوا ويقدموا لنا المزيد...

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
أحببت يهودية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 157
مجلدات: 1
ردمك: 9786140111653

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين