لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تركيا القوة الوسطى - من أتاتورك إلى أردوغان (الجزء الأول)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 214,803

تركيا القوة الوسطى - من أتاتورك إلى أردوغان (الجزء الأول)
31.35$
33.00$
%5
الكمية:
تركيا القوة الوسطى - من أتاتورك إلى أردوغان (الجزء الأول)
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار آمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:لقد أصبحت تركيا محطة إهتمام يتزايد عند السياسيين والأكاديميين والإعلاميين والدارسين منذ نهاية الحرب الباردة وتصدوا للإقتراب من التحولات الجذرية في السياسة التركية الداخلية والسياسة الإقليمية والدولية من مقتربات عديدة سعياً وراء تحليل وفهم وتقدير والتكهن بشأن أسئلة كبرى: هل وقع حقاً تغييرات جذرية في جوهر السياسة التركية الذي ...كان قد اقترن معها منذ أن أرسى قواعدها ومبادئها وفلسفتها وإيديولوجيتها أتاتورك في 1923، أم أن الحقيقة هي أن السياسة الخارجية التركية لم تشهد إنقطاعاً عن الإرث الأتاتوركي، بل ان ثمة تحولات قد وقعت جراء ما قد حصل من تغييرات أساسية في الساحة الداخلية سياسياً وإقتصادياً وإجتماعياً والبيئة الإقليمية والدولية بعد إنهيار قوائم الحرب الباردة وبدء عملية إعادة هندسة النظام الدولي على أسس غير الثنائية القطبية وهو الأمر الذي استوجب أن تجري أنقرة تكييفا على سياستها من حيث المدرك والإطار الفكري أو الإيديولوجية والتوجه والأفضليات والأولويات، وهل أن للسياسة الخارجية التركية الجديدة إيديولوجيا معلنة أم أن لها أجندة خفية تتستر عليها بخطاب سياسي لا يحيد بعيداً عن الإرث الأتاتوركي، وهل تسعى تركيا إلى إستعادة الإرث الإمبراطوري العثماني مستفيدة من التغييرات في الساحات الداخلية للأقاليم المجاورة التي كانت تحت سيادة الإمبراطورية العثمانية، أم أنها توظف البيئة الإقليمية والدولية وما تم إنجازه في السياسة الداخلية التركية الإقتصادية والسياسية والإجتماعية لتصبح قوة إقليمية رئيسية في أقاليمها وقوة وسطى ذات دور إقليمي ودولي يسهم في تحقيق الأمن والإستقرار والسلام والتنمية والمصالح القومية التركية ولكي تحسن وتعزز فرصها في الإندماج في الأسرة الأوروبية والغرب؟...
إن هذه الدراسة تسعى للتصدي إلى المسألة الأخيرة من خلال مقاربة جامعة شاملة ذلك لأنه يتعذر تحليل السياسة الخارجية التركية عن طريق مقاربة واحدة كون أن السياسة الخارجية عملية تتمازج فيها إعتبارات مادية موضوعية وأخرى نفسية إجتماعية وتجري في بيئة داخلية وخارجية تتفاعل فيها عوامل كثيرة في نطاق نظام دولي ومؤسسات دولية وهياكل من تفاعلات خلقتها العولمة فيها تحديات وفرص ومحددات ومقيدات.

إقرأ المزيد
تركيا القوة الوسطى - من أتاتورك إلى أردوغان (الجزء الأول)
تركيا القوة الوسطى - من أتاتورك إلى أردوغان (الجزء الأول)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 214,803

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار آمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:لقد أصبحت تركيا محطة إهتمام يتزايد عند السياسيين والأكاديميين والإعلاميين والدارسين منذ نهاية الحرب الباردة وتصدوا للإقتراب من التحولات الجذرية في السياسة التركية الداخلية والسياسة الإقليمية والدولية من مقتربات عديدة سعياً وراء تحليل وفهم وتقدير والتكهن بشأن أسئلة كبرى: هل وقع حقاً تغييرات جذرية في جوهر السياسة التركية الذي ...كان قد اقترن معها منذ أن أرسى قواعدها ومبادئها وفلسفتها وإيديولوجيتها أتاتورك في 1923، أم أن الحقيقة هي أن السياسة الخارجية التركية لم تشهد إنقطاعاً عن الإرث الأتاتوركي، بل ان ثمة تحولات قد وقعت جراء ما قد حصل من تغييرات أساسية في الساحة الداخلية سياسياً وإقتصادياً وإجتماعياً والبيئة الإقليمية والدولية بعد إنهيار قوائم الحرب الباردة وبدء عملية إعادة هندسة النظام الدولي على أسس غير الثنائية القطبية وهو الأمر الذي استوجب أن تجري أنقرة تكييفا على سياستها من حيث المدرك والإطار الفكري أو الإيديولوجية والتوجه والأفضليات والأولويات، وهل أن للسياسة الخارجية التركية الجديدة إيديولوجيا معلنة أم أن لها أجندة خفية تتستر عليها بخطاب سياسي لا يحيد بعيداً عن الإرث الأتاتوركي، وهل تسعى تركيا إلى إستعادة الإرث الإمبراطوري العثماني مستفيدة من التغييرات في الساحات الداخلية للأقاليم المجاورة التي كانت تحت سيادة الإمبراطورية العثمانية، أم أنها توظف البيئة الإقليمية والدولية وما تم إنجازه في السياسة الداخلية التركية الإقتصادية والسياسية والإجتماعية لتصبح قوة إقليمية رئيسية في أقاليمها وقوة وسطى ذات دور إقليمي ودولي يسهم في تحقيق الأمن والإستقرار والسلام والتنمية والمصالح القومية التركية ولكي تحسن وتعزز فرصها في الإندماج في الأسرة الأوروبية والغرب؟...
إن هذه الدراسة تسعى للتصدي إلى المسألة الأخيرة من خلال مقاربة جامعة شاملة ذلك لأنه يتعذر تحليل السياسة الخارجية التركية عن طريق مقاربة واحدة كون أن السياسة الخارجية عملية تتمازج فيها إعتبارات مادية موضوعية وأخرى نفسية إجتماعية وتجري في بيئة داخلية وخارجية تتفاعل فيها عوامل كثيرة في نطاق نظام دولي ومؤسسات دولية وهياكل من تفاعلات خلقتها العولمة فيها تحديات وفرص ومحددات ومقيدات.

إقرأ المزيد
31.35$
33.00$
%5
الكمية:
تركيا القوة الوسطى - من أتاتورك إلى أردوغان (الجزء الأول)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 645
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين