لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من يجرؤ على الكلام، الشعب والمؤسسات في مواجهة اللوبي الإسرائيلي

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 2,150

من يجرؤ على الكلام، الشعب والمؤسسات في مواجهة اللوبي الإسرائيلي
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
من يجرؤ على الكلام، الشعب والمؤسسات في مواجهة اللوبي الإسرائيلي
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بول فندلي، ومن موقعه السياسي الهام، كممثل لولاية البنتوي في الكونغرس الأميركي لمدة اثنتين وعشرين سنة، ومن مركز اطلاعه على خفايا السياسة الأميركية، وما وراء كواليها، يجرؤ على الكلام في هذا الكتاب الذي يتحدث فيه عن اللوبي اليهودي الذي يمثل حاكماً فعلياً للولايات المتحدة الأميركية، وعن الشعب والمؤسسات والتي ...في قراراتها تحاول الوقوف في مواجهة هذا اللوبي وتطلعاته.
لذا، فالكتاب بمحتواه يمثل اقتراباً من المعاناة العربية وذلك من خلال السياسة الدولية التي يحكمها حكام صهيون من خلال هذا اللوبي الذي يحكم بأسره، لذا فالكتاب ومنذ ظهوره أول مرة في يونيو (حزيران) 1985 لقي قبولاً عظيماً. فبالرغم من قيام محاولات غير رسمية وفعالة في الأشهر الأولى لتضييق نطاق انتشاره، فإنه أخذ مكانه بين الكتب الأكثر مبيعاً. إذ بقي طوال تسعة أسابيع في قائمة الكتب الأكثر مبيعاً والتي تصدرها جريدة "واشنطن بوست" لقد أماط فندلي في كتابه هذا اللثام عن سبب مواقف أميركا الرسمية غير المتوازنة في الشرق الأوسط، كما وناقش عشرين مثلاُ من الأمثلة البارزة على سلوك إيبالا (اللجنة الأميركية الإسرائيلية للشؤون العامة) ونتائج كل هذا على السياسة والمناقشة العامتين. لقد جاء وثق المؤلف معلوماته بالبيانات الملاحظات الصادرة في عدد من الشخصيات الكبيرة مثل وليم فولبرايت، وجورج بول وبرجنسكي، وجيسي جاكسون وكثيرين غيرهم.

إقرأ المزيد
من يجرؤ على الكلام، الشعب والمؤسسات في مواجهة اللوبي الإسرائيلي
من يجرؤ على الكلام، الشعب والمؤسسات في مواجهة اللوبي الإسرائيلي
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 2,150

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بول فندلي، ومن موقعه السياسي الهام، كممثل لولاية البنتوي في الكونغرس الأميركي لمدة اثنتين وعشرين سنة، ومن مركز اطلاعه على خفايا السياسة الأميركية، وما وراء كواليها، يجرؤ على الكلام في هذا الكتاب الذي يتحدث فيه عن اللوبي اليهودي الذي يمثل حاكماً فعلياً للولايات المتحدة الأميركية، وعن الشعب والمؤسسات والتي ...في قراراتها تحاول الوقوف في مواجهة هذا اللوبي وتطلعاته.
لذا، فالكتاب بمحتواه يمثل اقتراباً من المعاناة العربية وذلك من خلال السياسة الدولية التي يحكمها حكام صهيون من خلال هذا اللوبي الذي يحكم بأسره، لذا فالكتاب ومنذ ظهوره أول مرة في يونيو (حزيران) 1985 لقي قبولاً عظيماً. فبالرغم من قيام محاولات غير رسمية وفعالة في الأشهر الأولى لتضييق نطاق انتشاره، فإنه أخذ مكانه بين الكتب الأكثر مبيعاً. إذ بقي طوال تسعة أسابيع في قائمة الكتب الأكثر مبيعاً والتي تصدرها جريدة "واشنطن بوست" لقد أماط فندلي في كتابه هذا اللثام عن سبب مواقف أميركا الرسمية غير المتوازنة في الشرق الأوسط، كما وناقش عشرين مثلاُ من الأمثلة البارزة على سلوك إيبالا (اللجنة الأميركية الإسرائيلية للشؤون العامة) ونتائج كل هذا على السياسة والمناقشة العامتين. لقد جاء وثق المؤلف معلوماته بالبيانات الملاحظات الصادرة في عدد من الشخصيات الكبيرة مثل وليم فولبرايت، وجورج بول وبرجنسكي، وجيسي جاكسون وكثيرين غيرهم.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
من يجرؤ على الكلام، الشعب والمؤسسات في مواجهة اللوبي الإسرائيلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 19
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 622
مجلدات: 1
ردمك: 9789953884837

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: يوسف شاهد كل تعليقاتي
  إبداع - 21/05/37
كتاب رائع جدا جدا جدا جدا يتحدث عن التفاصيل الدقيقة جدا من الإجرام الصهيوني