لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العالمكتصور ؛ الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,152

العالمكتصور ؛ الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
العالمكتصور ؛ الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور
تاريخ النشر: 26/09/2016
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في كلمته لتقديم الكتاب الأول من "العالم كإرادة وتصوّر" للفيلسوف الألماني آرتور شوبنهور". اعتبر المترجم نضير فليح أن ما دفعه لهذا الإختيار أن عماد عمل شوبنهور الحالي "العالم كإرادة وتصور" هو تناوله العالم من جانبين مختلفين، الأول خارج متناول الوعي البشري، والآخر في متناوله. وإذا كان الجانب الأول هو ...الإرادة، وهي تمثل لدى شوبنهور نظيراً للشيء في ذاته الكَنتي العصي على المعرفة، عندها تؤدي كلمة (تصوّر) بجلاء ووضوح، وتقريباً بشكل فوري، معنى الجانب الآخر، أي الجانب المتاح للمعرفة، بحكم طبيعة التباين الظاهرة بين فعل "التصور" وفعل "الإرادة" ... وغير بعيد عن ذلك التباين ما يراه شوبنهور "أن الوجود وإمكان الإدراك هما مصطلحان لشيء واحد". هذه الكلمات تعبّر بدقة عند فيلسوفنا عن "إتساق الواقعية الإمبيريقية مع المثالية التِرْسُنْدالية" . هكذا فإن شوبنهور في هذا الكتاب، يتفحص العالم فقط من الزاوية المذكورة أعلاه، أي فقط باعتباره تصوّراً . الرفض الباطني الذي يتقبّل فيه أي شخص اعتبار العالم مجرد تصوّره الخاص يحذره من أن هذه الطريقة في النظر ، بمعزل تماماً عن مصداقيتها، طريقة أحادية الجانب، وبالتالي مقرونة بشيء من التجريد التعسفي.
ووفقاً لهذا المفهوم يأتي تأكيد شوبنهور بأولوية الإرادة على العقل لأسباب عدة يذكرها. هذه الحقيقة يجري التعبير عنها كمجرد تصوّر، ويسميها شوبنهور "تصوراً فحسب" لأن ما يستبعده هنا بثبات هو الإرادة فقط، كما يأمل أن يكون ذلك واضحاً للجميع بأن "هذه الإرادة وحدها ستكون الجانب الآخر من العالم" لأن هذا العالم، من ناحية ، هو تماماً تصوّرٌ، كما أنه، من الناحية الأخرى، هو تماماً إرادة.
تضم هذه الطبعة من "العالم كتصوّر" الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور. قدم لها بمقدمة المترجم نصير فليح (2014)، يتبع ذلك "تصدير الطبعة الأولى" لقلم "درسون، 1818" ، و "تصدير الطبعة الثانية" للمؤلف (1804)، و "تصدير الطبعة الثالثة" وهي أيضاً للمؤلف (1859) ، ويليها مادة الكتاب ونقرأ فيها "الجانب الأول: التصوّر الخاضع لمبدأ العلة الكافية: موضوع الخبرة والعلم". وقد أشار المؤلف أن "في هذه الطبعة الثالثة إضافات تزيد عن 126 صفحة" وهي تتضمن عرضاً لمنهج شوبنهور الفلسفي.
نبذة الناشر:يُعتبر عمله الرئيس كتابه (العالم كإرادة وتصور)، وفيه بسط فلسفته سواء في البعد الأبستمولوجي (وهو ما يتناوله هذا الكتاب الأول)، أو في الجوانب الأخرى.
تميزت كتاباته بجلاء ونجاعة الأسلوب الأدبي، مركزاً بشكل خاص، إضافة إلى الجانب المعرفي والميتافيزيقي، على موضوع الألم الإنساني والإرادة العمياء التي تحرك العالم من الداخل، وهو ما أسبغ على فلسفته طابعاً رآه البعض متشائماً.
تركت كتاباته تأثيرات متنوعة في المفكرين والفلاسفة والفنانين والكتاب اللاحقين، مثل تأثيره في الإتجاهات الوجودية، وفي تأسيس علم النفس الفرويدي (من خلال يوليوس بانسن وإدوارد هارتمان)، وفي فلاسفة بارزين لا سيما فردريك نيتشه، الذي استمر فكرته عن "الإرادة" في فلسفته عن "إرادة القوة".
هذا فضلاً عن تأثيره في موسيقيين من أمثال ريتشارد فاغنر، وكتّاب من أمثال توماس مان، لويس بورخس وجوزيف كامبل، منذ عام 1911 تم تأسيس جمعية شوبنهور في ألمانيا لدراسة ونشر وإستكشاف فلسفته.
نبذة المؤلف:... "المفاهيم concepts فئة خاصة، موجودة فقط في ذهن الإنسان، وتختلف تماماً عن تصوّرات الإدراك التي تفحّصناها حتى الآن، لذلك لن نستطيع أبداً الحصول على معرفة جلية بطبيعتها من المعرفة الإدراكية، إنما فقط من المعرفة المجرّدة والتأملية speculative.
لهذا من اللامعنى المطالبة بتوضيحها في الخبرة experience، التي نفهمها بإعتبارها العالم الخارجي الواقعي الذي هو ببساطة تصوّر الإدراك، أو المطالبة بإحضارها أمام العين أو الخيال مثل موضوعات الإدراك perception.
المفاهيم يمكن فقط أن تُتَصوّر، لا أن تُدرَك، ووحدها النتائج التي يكونها الإنسان من خلالها تكُون موضوعاتٍ ملائمة للخبرة، نتائج كهذه هي اللغة، الفعل المخطط والحاذق للعلم، وما ينجم عن كل ذلك"…

إقرأ المزيد
العالمكتصور ؛ الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور
العالمكتصور ؛ الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,152

تاريخ النشر: 26/09/2016
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في كلمته لتقديم الكتاب الأول من "العالم كإرادة وتصوّر" للفيلسوف الألماني آرتور شوبنهور". اعتبر المترجم نضير فليح أن ما دفعه لهذا الإختيار أن عماد عمل شوبنهور الحالي "العالم كإرادة وتصور" هو تناوله العالم من جانبين مختلفين، الأول خارج متناول الوعي البشري، والآخر في متناوله. وإذا كان الجانب الأول هو ...الإرادة، وهي تمثل لدى شوبنهور نظيراً للشيء في ذاته الكَنتي العصي على المعرفة، عندها تؤدي كلمة (تصوّر) بجلاء ووضوح، وتقريباً بشكل فوري، معنى الجانب الآخر، أي الجانب المتاح للمعرفة، بحكم طبيعة التباين الظاهرة بين فعل "التصور" وفعل "الإرادة" ... وغير بعيد عن ذلك التباين ما يراه شوبنهور "أن الوجود وإمكان الإدراك هما مصطلحان لشيء واحد". هذه الكلمات تعبّر بدقة عند فيلسوفنا عن "إتساق الواقعية الإمبيريقية مع المثالية التِرْسُنْدالية" . هكذا فإن شوبنهور في هذا الكتاب، يتفحص العالم فقط من الزاوية المذكورة أعلاه، أي فقط باعتباره تصوّراً . الرفض الباطني الذي يتقبّل فيه أي شخص اعتبار العالم مجرد تصوّره الخاص يحذره من أن هذه الطريقة في النظر ، بمعزل تماماً عن مصداقيتها، طريقة أحادية الجانب، وبالتالي مقرونة بشيء من التجريد التعسفي.
ووفقاً لهذا المفهوم يأتي تأكيد شوبنهور بأولوية الإرادة على العقل لأسباب عدة يذكرها. هذه الحقيقة يجري التعبير عنها كمجرد تصوّر، ويسميها شوبنهور "تصوراً فحسب" لأن ما يستبعده هنا بثبات هو الإرادة فقط، كما يأمل أن يكون ذلك واضحاً للجميع بأن "هذه الإرادة وحدها ستكون الجانب الآخر من العالم" لأن هذا العالم، من ناحية ، هو تماماً تصوّرٌ، كما أنه، من الناحية الأخرى، هو تماماً إرادة.
تضم هذه الطبعة من "العالم كتصوّر" الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور. قدم لها بمقدمة المترجم نصير فليح (2014)، يتبع ذلك "تصدير الطبعة الأولى" لقلم "درسون، 1818" ، و "تصدير الطبعة الثانية" للمؤلف (1804)، و "تصدير الطبعة الثالثة" وهي أيضاً للمؤلف (1859) ، ويليها مادة الكتاب ونقرأ فيها "الجانب الأول: التصوّر الخاضع لمبدأ العلة الكافية: موضوع الخبرة والعلم". وقد أشار المؤلف أن "في هذه الطبعة الثالثة إضافات تزيد عن 126 صفحة" وهي تتضمن عرضاً لمنهج شوبنهور الفلسفي.
نبذة الناشر:يُعتبر عمله الرئيس كتابه (العالم كإرادة وتصور)، وفيه بسط فلسفته سواء في البعد الأبستمولوجي (وهو ما يتناوله هذا الكتاب الأول)، أو في الجوانب الأخرى.
تميزت كتاباته بجلاء ونجاعة الأسلوب الأدبي، مركزاً بشكل خاص، إضافة إلى الجانب المعرفي والميتافيزيقي، على موضوع الألم الإنساني والإرادة العمياء التي تحرك العالم من الداخل، وهو ما أسبغ على فلسفته طابعاً رآه البعض متشائماً.
تركت كتاباته تأثيرات متنوعة في المفكرين والفلاسفة والفنانين والكتاب اللاحقين، مثل تأثيره في الإتجاهات الوجودية، وفي تأسيس علم النفس الفرويدي (من خلال يوليوس بانسن وإدوارد هارتمان)، وفي فلاسفة بارزين لا سيما فردريك نيتشه، الذي استمر فكرته عن "الإرادة" في فلسفته عن "إرادة القوة".
هذا فضلاً عن تأثيره في موسيقيين من أمثال ريتشارد فاغنر، وكتّاب من أمثال توماس مان، لويس بورخس وجوزيف كامبل، منذ عام 1911 تم تأسيس جمعية شوبنهور في ألمانيا لدراسة ونشر وإستكشاف فلسفته.
نبذة المؤلف:... "المفاهيم concepts فئة خاصة، موجودة فقط في ذهن الإنسان، وتختلف تماماً عن تصوّرات الإدراك التي تفحّصناها حتى الآن، لذلك لن نستطيع أبداً الحصول على معرفة جلية بطبيعتها من المعرفة الإدراكية، إنما فقط من المعرفة المجرّدة والتأملية speculative.
لهذا من اللامعنى المطالبة بتوضيحها في الخبرة experience، التي نفهمها بإعتبارها العالم الخارجي الواقعي الذي هو ببساطة تصوّر الإدراك، أو المطالبة بإحضارها أمام العين أو الخيال مثل موضوعات الإدراك perception.
المفاهيم يمكن فقط أن تُتَصوّر، لا أن تُدرَك، ووحدها النتائج التي يكونها الإنسان من خلالها تكُون موضوعاتٍ ملائمة للخبرة، نتائج كهذه هي اللغة، الفعل المخطط والحاذق للعلم، وما ينجم عن كل ذلك"…

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
العالمكتصور ؛ الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: نصير فليح
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 173
مجلدات: 1
ردمك: 9788899687229

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين