لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نصرة المذاهب الزيدية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 149,957

نصرة المذاهب الزيدية
6.00$
الكمية:
نصرة المذاهب الزيدية
تاريخ النشر: 01/01/1981
الناشر: الدار المتحدة للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب عرض مفصل لآراء الزيدية في مختلف الأصول التي قام عليها كيان المذهب الزيدي بعامة، والإمامة عندهم بشكل خاص. والمؤلف الصاحب بن عباد يوضح كل ذلك بأسلوب جزل اللفظ، بارع الحجة، ظاهر البيان، فتراه يتنقل من حجة إلى أخرى، ومن دليل إلى آخر، تنقل العالم المتمكن، والمناظر ...البارع، عارضاً الأدلة التنقلية منها والعقلية لتبيان ما ينبغي تثبيته، مدعماً رأيه بتمكن واقتدار، حتى يشارف غرضه الذي قصد. مستعرضاً قصة الإمامة، ومذاهب المسلمين فيها، ومدافعة كل فريق للآخر، والجهود التي بذلت في مناهضة الآراء المخالفة، وكان في كل ما ذكر أميناً في النقل، دقيقاً في التحري، فشغلت الإمامة صور كتابه، حين خاضها في جميع جوانبها، موضحاً رأيه في تلك المشكلة بالنهج الذي اعتمدته الزيدية، ودافعت عنه، متخذاً أسلوباً اعتزالياً غاية في الروعة.
ثم ينتقل بعد ذلك غلى فصل آخر يتناول من خلاله حركة الخوارج والمواقف التي تمخضت عن صفين، وعدم ركون القوم إلى الطاعة والمودعة. وهو في كل ما ذكر إنما كان همه توضيح تلك الملامح المشرقة لموقف الإمام علي ابن أبي طالب منهم، وطقوسهم عن باطلهم، مزيلاً جميع الشوائب التي حاولت بعض اليدي أن تشوه بها ذلك الموقف الذي وقفه الإمام، وإذا ما استعرض كل ذلك، فهو في مشكلة في غاية في الأهمية. وركن من أركان العقيدة الزيدية، نقصد بذلك قولهم بإمامة المفضول مع وجود الأفصل، في محاولة منهم لإضفاء الشرعية على خلافة جميع الذين تقدموا علي بن أبي طالب في الخلافة خلافاً لما تذهب إليه الشيعة في هذا الباب.
فيبدو بادئ ذي بدء وكأنه إجماع الزيدية في قولهم هذا حين ذهب إلى أن الأفضل هو أولى بالإمامة ولم يجز العدول عنه إلى من هو دونه، وأن الإمامة لا يستمعها إلى الأفضل). وبذلك يظهر بمظهر اختط طريقاً خاصاً به، قرّبه كثيراً من الإمامية وأقصاه بعيداً عن إجماع الزيدية، ولكن هذا القول قد يقودنا غلى طريق مسدود، يندر الخروج منه، وذلك حين ندرك أم كثيراً من الفرق لا تذهب إلى إمامة المفضول، وفي هذا الضوء، ولعدم اعتماد الرأي الأول على موارد زيدية، تتضح حقيقة جديدة تكلف مناقضها جهداً كبيراً، وهي أن هذا الأصل لا يمثل إجماع الزيدية وإنما قالت به جماعة منهم، فتناولته المصادر على أنه أصل من أصول معتقداتهم، بينما لم يكن الأمر كذلك. فالصاحب والحالة هذه لم ينأ عن أصولهم ولا جاوز مداه عنهم، وإنما ابتعد عن إجماعهم أولئك الذين قالوا بإمامة المفضول مع وجود الأفضل. ويعرج بعد ذلك على أصول الإمامة، والصفات التي لا يجب أن تكون فيه، مبيناً أخطر مسائل الخلاف بين الإمامية والزيدية، مؤكداً إمامة زيد بن علي والأئمة الزيدية الذين سلكوا مسلكه وحذو حذوه. وبعد فالكتاب ذخيرة زيدية مهمة تلمح لى كثير من أصول معتقداتهم وآرائهم في أغصب المسائل التي كانت ولا زالت مثار بحث وجدل كبيرين. هذا وقد جاء هذا الكتاب مذيلاً بتحقيق لطبق هدفه شرح ما أشكل من ألفاظه وتوضيح ما لهم من معانيه.

إقرأ المزيد
نصرة المذاهب الزيدية
نصرة المذاهب الزيدية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 149,957

تاريخ النشر: 01/01/1981
الناشر: الدار المتحدة للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب عرض مفصل لآراء الزيدية في مختلف الأصول التي قام عليها كيان المذهب الزيدي بعامة، والإمامة عندهم بشكل خاص. والمؤلف الصاحب بن عباد يوضح كل ذلك بأسلوب جزل اللفظ، بارع الحجة، ظاهر البيان، فتراه يتنقل من حجة إلى أخرى، ومن دليل إلى آخر، تنقل العالم المتمكن، والمناظر ...البارع، عارضاً الأدلة التنقلية منها والعقلية لتبيان ما ينبغي تثبيته، مدعماً رأيه بتمكن واقتدار، حتى يشارف غرضه الذي قصد. مستعرضاً قصة الإمامة، ومذاهب المسلمين فيها، ومدافعة كل فريق للآخر، والجهود التي بذلت في مناهضة الآراء المخالفة، وكان في كل ما ذكر أميناً في النقل، دقيقاً في التحري، فشغلت الإمامة صور كتابه، حين خاضها في جميع جوانبها، موضحاً رأيه في تلك المشكلة بالنهج الذي اعتمدته الزيدية، ودافعت عنه، متخذاً أسلوباً اعتزالياً غاية في الروعة.
ثم ينتقل بعد ذلك غلى فصل آخر يتناول من خلاله حركة الخوارج والمواقف التي تمخضت عن صفين، وعدم ركون القوم إلى الطاعة والمودعة. وهو في كل ما ذكر إنما كان همه توضيح تلك الملامح المشرقة لموقف الإمام علي ابن أبي طالب منهم، وطقوسهم عن باطلهم، مزيلاً جميع الشوائب التي حاولت بعض اليدي أن تشوه بها ذلك الموقف الذي وقفه الإمام، وإذا ما استعرض كل ذلك، فهو في مشكلة في غاية في الأهمية. وركن من أركان العقيدة الزيدية، نقصد بذلك قولهم بإمامة المفضول مع وجود الأفصل، في محاولة منهم لإضفاء الشرعية على خلافة جميع الذين تقدموا علي بن أبي طالب في الخلافة خلافاً لما تذهب إليه الشيعة في هذا الباب.
فيبدو بادئ ذي بدء وكأنه إجماع الزيدية في قولهم هذا حين ذهب إلى أن الأفضل هو أولى بالإمامة ولم يجز العدول عنه إلى من هو دونه، وأن الإمامة لا يستمعها إلى الأفضل). وبذلك يظهر بمظهر اختط طريقاً خاصاً به، قرّبه كثيراً من الإمامية وأقصاه بعيداً عن إجماع الزيدية، ولكن هذا القول قد يقودنا غلى طريق مسدود، يندر الخروج منه، وذلك حين ندرك أم كثيراً من الفرق لا تذهب إلى إمامة المفضول، وفي هذا الضوء، ولعدم اعتماد الرأي الأول على موارد زيدية، تتضح حقيقة جديدة تكلف مناقضها جهداً كبيراً، وهي أن هذا الأصل لا يمثل إجماع الزيدية وإنما قالت به جماعة منهم، فتناولته المصادر على أنه أصل من أصول معتقداتهم، بينما لم يكن الأمر كذلك. فالصاحب والحالة هذه لم ينأ عن أصولهم ولا جاوز مداه عنهم، وإنما ابتعد عن إجماعهم أولئك الذين قالوا بإمامة المفضول مع وجود الأفضل. ويعرج بعد ذلك على أصول الإمامة، والصفات التي لا يجب أن تكون فيه، مبيناً أخطر مسائل الخلاف بين الإمامية والزيدية، مؤكداً إمامة زيد بن علي والأئمة الزيدية الذين سلكوا مسلكه وحذو حذوه. وبعد فالكتاب ذخيرة زيدية مهمة تلمح لى كثير من أصول معتقداتهم وآرائهم في أغصب المسائل التي كانت ولا زالت مثار بحث وجدل كبيرين. هذا وقد جاء هذا الكتاب مذيلاً بتحقيق لطبق هدفه شرح ما أشكل من ألفاظه وتوضيح ما لهم من معانيه.

إقرأ المزيد
6.00$
الكمية:
نصرة المذاهب الزيدية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: ناجي حسن
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 188
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين