لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حقوق المرأة في التاريخ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,878

حقوق المرأة في التاريخ
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
حقوق المرأة في التاريخ
تاريخ النشر: 21/06/2016
الناشر: زمزم ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:عندما يدور الحديث عن النهضة العربية، وعن تلمس أسباب الضعف والتخلف في المجتمعات العربية، يجد الباحث أن المرأة وقضاياها بصفة عامة أخذت مجالاً كبيراً في فكر الراعين إلى تحقيق النهضة، منذ الإرهاصات الأولى لها، ولكن في خضم ذلك يتناسى أن المرأة لم تأخذ مكانتها الحقيقية وحقوقها الطبيعية إلّا مع ...بزوغ شمس الحضارة الإسلامية، وأنها عاشت في وضعية اجتماعية وحضارية سامية لم تصل إليها في ظل الحضارات السابقة أو اللاحقة، وتحقق شرط وجودها وهو خلافة الله في الأرض. وأصبحت الدعوات تركّز بشكل مُلح ومُستفزّ على أن ولوج المرأة لعتبة الحضارة لن يتم إلّا إذا تبنت بشكل مطلق النموذج النسائي الغربي؛ وأن الرفع من شأن المرأة وإثبات ذاتها وتحسين وضعها المادي والمعنوي لن يتحقق إلّا إذا تجرّدت من أصالتها و جذورها، التي أصبح يطلق عليها مختلف الأوصاف والنعوت، من الرجعية والظلامية إلى الإرهاب وغيره، وإلّا إذا تتبعت آخر تقليعات الموضة المستوردة، وتنافست في مظاهر العريّ، لأو لَوكُ بعض مفردات اللغة الأجنبية، أو غير ذلك من مظاهر التبعية والاستلاب، وهي دعوات لا تسفر إلّا عن وجهه الاستعماري مضطراً، أن يسرد نمط ثقافته وسلوكياته أكتر مما هي سائدة، ليسهل عليه ابتلاع المجتمعات الإسلامية نهائياً، بعد أن حقنت بحقن الاستسلام لكل ما تهب به ريح التغريب.. لذا فإن الأمر يستدعي التشبث بأصالتنا وهويتنا بقوة، وعدم التفريط في قيمنا وأصولنا.. وهنا يجب القول بأن للمرأة وقضيتها الأهمية البالغة في هذا السياق.. حيث يجب أن توضع هذه القضية في مكانتها الطبيعية في فضاء الخطاب المعرفي الإسلامي من أجل المساهمة والمشاركة في الترقي الحضاري، ومن أجل الإستجابة للتحدي الحضاري الذي لن يتم تفعيله إلّا إذا حلّت المرأة مشكلة الإنسان في نفسه، وهذه المشكلة، وفي اعتقاد الباحث، تتمثل في شقّين اثنين: الوعي والعمل.
من هذا المنطق تأتي هذه الدراسة التي تتناول حقوق المرأة في التاريخ بما يتضمن حقوقها في الديانات السماويات الثلاث. وقد جاءت هذه الدراسة ضمن خمس فصول.
تم في الفصل الأول تناول مفاهيم ومصطلحات البحث (مفاهيم نظرية) للانتقال في الفصل الثاني إلى مناقشة حقوق المرأة في التراث الإنساني (حقوق المرأة عبر التاريخ في كل من قوانين: حمورابي، مانو الهندي، بوخر يس الروماني، ثم في الشريعة اليهودية، وفي القوانين: دراكون الأثيني، وصولون اليوناني، وفي القانون الروماني القديم ثم حقوق المرأة ما بعد الامبراطور جستنيان) أم الفصل الثال فقد ناقش حقوق المرأة في الديانات السماوية الثلاث: الديانة اليهودية (التوراة، والتلمود)، الديانة المسيحية (في الأناجيل الأربعة). الديانة الإسلامية (في القرآن والسنة، وأقوال الصحابة الكرام، والدولة الإسلامية).
وتم تخصيص الفصل الرابع للحديث عن حقوق المرأة في النظم والمواثيق الدولية (في النظم والمواثيق الدولية، في النظام الاشتراكي ثم الرأسمالي، ثم حقوق المرأة في القرنين التاسع عشر والعشرين، وفي التجارب والدستور الاميركي، وحقوق المرأة قبل وبعد الحرب العالملية الثانية وفي عصبة الأمم المتحدة وفي الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948.
وفي الخاتمة وفي الفصل الخامس دار الحديث حول حقوق المرأة في الفكر الهاشمي على النحو التالي: في فكر الشريف حسين بن علي (منقذ العرب) وفي فكر الملك عبد الله الاول بن الحسين (المؤسس) ثم في فكر الملك طلال بن عبدالله (صانع الدستور) وفي فكر الملك حسين بن طلال (باني الأردن) وأخيراً في فكر الملك عبدالله الثاني ابن الحسين (معزز البناء). وليتم تذييل هذه الدراسة بخاتمة تضمنت استنتاجات وتوصيات البحث، والتركيز على موقف الإسلام من المرأة.

إقرأ المزيد
حقوق المرأة في التاريخ
حقوق المرأة في التاريخ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,878

تاريخ النشر: 21/06/2016
الناشر: زمزم ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:عندما يدور الحديث عن النهضة العربية، وعن تلمس أسباب الضعف والتخلف في المجتمعات العربية، يجد الباحث أن المرأة وقضاياها بصفة عامة أخذت مجالاً كبيراً في فكر الراعين إلى تحقيق النهضة، منذ الإرهاصات الأولى لها، ولكن في خضم ذلك يتناسى أن المرأة لم تأخذ مكانتها الحقيقية وحقوقها الطبيعية إلّا مع ...بزوغ شمس الحضارة الإسلامية، وأنها عاشت في وضعية اجتماعية وحضارية سامية لم تصل إليها في ظل الحضارات السابقة أو اللاحقة، وتحقق شرط وجودها وهو خلافة الله في الأرض. وأصبحت الدعوات تركّز بشكل مُلح ومُستفزّ على أن ولوج المرأة لعتبة الحضارة لن يتم إلّا إذا تبنت بشكل مطلق النموذج النسائي الغربي؛ وأن الرفع من شأن المرأة وإثبات ذاتها وتحسين وضعها المادي والمعنوي لن يتحقق إلّا إذا تجرّدت من أصالتها و جذورها، التي أصبح يطلق عليها مختلف الأوصاف والنعوت، من الرجعية والظلامية إلى الإرهاب وغيره، وإلّا إذا تتبعت آخر تقليعات الموضة المستوردة، وتنافست في مظاهر العريّ، لأو لَوكُ بعض مفردات اللغة الأجنبية، أو غير ذلك من مظاهر التبعية والاستلاب، وهي دعوات لا تسفر إلّا عن وجهه الاستعماري مضطراً، أن يسرد نمط ثقافته وسلوكياته أكتر مما هي سائدة، ليسهل عليه ابتلاع المجتمعات الإسلامية نهائياً، بعد أن حقنت بحقن الاستسلام لكل ما تهب به ريح التغريب.. لذا فإن الأمر يستدعي التشبث بأصالتنا وهويتنا بقوة، وعدم التفريط في قيمنا وأصولنا.. وهنا يجب القول بأن للمرأة وقضيتها الأهمية البالغة في هذا السياق.. حيث يجب أن توضع هذه القضية في مكانتها الطبيعية في فضاء الخطاب المعرفي الإسلامي من أجل المساهمة والمشاركة في الترقي الحضاري، ومن أجل الإستجابة للتحدي الحضاري الذي لن يتم تفعيله إلّا إذا حلّت المرأة مشكلة الإنسان في نفسه، وهذه المشكلة، وفي اعتقاد الباحث، تتمثل في شقّين اثنين: الوعي والعمل.
من هذا المنطق تأتي هذه الدراسة التي تتناول حقوق المرأة في التاريخ بما يتضمن حقوقها في الديانات السماويات الثلاث. وقد جاءت هذه الدراسة ضمن خمس فصول.
تم في الفصل الأول تناول مفاهيم ومصطلحات البحث (مفاهيم نظرية) للانتقال في الفصل الثاني إلى مناقشة حقوق المرأة في التراث الإنساني (حقوق المرأة عبر التاريخ في كل من قوانين: حمورابي، مانو الهندي، بوخر يس الروماني، ثم في الشريعة اليهودية، وفي القوانين: دراكون الأثيني، وصولون اليوناني، وفي القانون الروماني القديم ثم حقوق المرأة ما بعد الامبراطور جستنيان) أم الفصل الثال فقد ناقش حقوق المرأة في الديانات السماوية الثلاث: الديانة اليهودية (التوراة، والتلمود)، الديانة المسيحية (في الأناجيل الأربعة). الديانة الإسلامية (في القرآن والسنة، وأقوال الصحابة الكرام، والدولة الإسلامية).
وتم تخصيص الفصل الرابع للحديث عن حقوق المرأة في النظم والمواثيق الدولية (في النظم والمواثيق الدولية، في النظام الاشتراكي ثم الرأسمالي، ثم حقوق المرأة في القرنين التاسع عشر والعشرين، وفي التجارب والدستور الاميركي، وحقوق المرأة قبل وبعد الحرب العالملية الثانية وفي عصبة الأمم المتحدة وفي الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948.
وفي الخاتمة وفي الفصل الخامس دار الحديث حول حقوق المرأة في الفكر الهاشمي على النحو التالي: في فكر الشريف حسين بن علي (منقذ العرب) وفي فكر الملك عبد الله الاول بن الحسين (المؤسس) ثم في فكر الملك طلال بن عبدالله (صانع الدستور) وفي فكر الملك حسين بن طلال (باني الأردن) وأخيراً في فكر الملك عبدالله الثاني ابن الحسين (معزز البناء). وليتم تذييل هذه الدراسة بخاتمة تضمنت استنتاجات وتوصيات البحث، والتركيز على موقف الإسلام من المرأة.

إقرأ المزيد
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
حقوق المرأة في التاريخ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 428
مجلدات: 1
ردمك: 9789957721268

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين