لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النظرية التواصلية بين التنظير الفلسفي والممارسة الاجتماعية... يورغن هابرماس أنموذجاً

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,849

النظرية التواصلية بين التنظير الفلسفي والممارسة الاجتماعية... يورغن هابرماس أنموذجاً
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
النظرية التواصلية بين التنظير الفلسفي والممارسة الاجتماعية... يورغن هابرماس أنموذجاً
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: المركز العلمي العراقي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن معرفة تاريخ وأفكار مدرسة فرانكفورت تعد ضرورة أساسية لتكوين وعي نقدي، وهو أهم ما يحتاجه الواقع الراهن من جانب المثقف أو المفكر، في عام 1923 ولد في فرانكفورت في ألمانيا إتجاه فكري جديد هو "مدرسة فرانكفورت" أو "معهد البحث الإجتماعي" الذي أسسه فليكس قايل وفريديريك بولوك وماكس هوركهايمر، وقد ...عرف هذا الإتجاه بإسم "النظرية النقدية" لأن مفكريه قد جعلوا النقد غاية في ذاته، كتاباتهم تدور إما حول نقد الواقع الإجتماعي أو نقد الفكر من حيث إرتباطه بمواقف إجتماعية معينة.
يكتب هابرماس أهمية قصوى من تراث المدرسة النظري، إذ بعد رحلة من الإنضواء تحت لواء المدرسة النقدي بدأ يسكنه هاجس التفرد والخصوصية قصد إفضاء المزيد من العمق والغنى والتجدد على جهود الرواد الاوائل للمدرسة، وسرعان ما تحول إلى ناقد لهذه النظرية النقدية وجيلها، محاولاً بذلك إظهار نقاط الضعف في البنية النظرية لها على إعتبار أن النقد ضرورة معرفية وأداة فعالة نستطيع من خلالها إستكشاف أعماق العقل والواقع.
فالنقد الفلسفي يهدف إلى إيقاظ الوعي الإنساني، من هنا يتحدد دور الفلسفة بالنقد الذي هو القاعدة الأساسية لها، أي أن الفلسفة تحيا عندما يقوم العقل بالنقد والتحليل وإحداث التغير والإبداع، فالفلسفة زهرة لا تنتشِ ولا تزهر إلا في تربة العقل وفي إستقلاليته.
إستناداً لما تقدم فإن الإشكالية المركزية تدور حول: هل يمكن أن تتحقق نظرية هابرماس في الواقع الإجتماعي؟ وما هي أبعاد هذه النظرية التواصلية؟ وهل يكفي التواصل لتحقيق التطور العقلي والخروج من أزمة الحداثة؟...
وتتفرع عن هذه الإشكالية مشكلات منها: ما هي أهم المرتكزات الفكرية والإنشغالات والقضايا الفلسفية التي تميز بها فلاسفة النظرية النقدية؟ وما هو موقع هابرماس في صيرورة هذه النظرية؟، كيف يمكن التفكير فلسفياً؟ وهل يمكن تحقيق التواصل في وقت اكتسب فيه العلم قوة هائلة؟، هل يمكن تصور تفلسف مستقل عن العلوم الإنسانية بمختلف حقولها وبتنوع مجالاتها؟، كيف يمكن للفلسفة أن تكون بنت زمنها وأن عليها التفكير في الواقع الفعلي؟، كيف ينظر هابرماس إلى توتر العلاقة بين العقل التواصلي وبين الخطاب الفلسفي للحداثة؟.
يحاول هذا الكتاب معالجة هذه الإشكالية وفق عمل بمثابة جسد أو هيكل حددناه في الأول بمقدمة تعطي للقارئ فكر عامة موجزة عن الموضوع وثلاثة فصول.

إقرأ المزيد
النظرية التواصلية بين التنظير الفلسفي والممارسة الاجتماعية... يورغن هابرماس أنموذجاً
النظرية التواصلية بين التنظير الفلسفي والممارسة الاجتماعية... يورغن هابرماس أنموذجاً
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,849

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: المركز العلمي العراقي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن معرفة تاريخ وأفكار مدرسة فرانكفورت تعد ضرورة أساسية لتكوين وعي نقدي، وهو أهم ما يحتاجه الواقع الراهن من جانب المثقف أو المفكر، في عام 1923 ولد في فرانكفورت في ألمانيا إتجاه فكري جديد هو "مدرسة فرانكفورت" أو "معهد البحث الإجتماعي" الذي أسسه فليكس قايل وفريديريك بولوك وماكس هوركهايمر، وقد ...عرف هذا الإتجاه بإسم "النظرية النقدية" لأن مفكريه قد جعلوا النقد غاية في ذاته، كتاباتهم تدور إما حول نقد الواقع الإجتماعي أو نقد الفكر من حيث إرتباطه بمواقف إجتماعية معينة.
يكتب هابرماس أهمية قصوى من تراث المدرسة النظري، إذ بعد رحلة من الإنضواء تحت لواء المدرسة النقدي بدأ يسكنه هاجس التفرد والخصوصية قصد إفضاء المزيد من العمق والغنى والتجدد على جهود الرواد الاوائل للمدرسة، وسرعان ما تحول إلى ناقد لهذه النظرية النقدية وجيلها، محاولاً بذلك إظهار نقاط الضعف في البنية النظرية لها على إعتبار أن النقد ضرورة معرفية وأداة فعالة نستطيع من خلالها إستكشاف أعماق العقل والواقع.
فالنقد الفلسفي يهدف إلى إيقاظ الوعي الإنساني، من هنا يتحدد دور الفلسفة بالنقد الذي هو القاعدة الأساسية لها، أي أن الفلسفة تحيا عندما يقوم العقل بالنقد والتحليل وإحداث التغير والإبداع، فالفلسفة زهرة لا تنتشِ ولا تزهر إلا في تربة العقل وفي إستقلاليته.
إستناداً لما تقدم فإن الإشكالية المركزية تدور حول: هل يمكن أن تتحقق نظرية هابرماس في الواقع الإجتماعي؟ وما هي أبعاد هذه النظرية التواصلية؟ وهل يكفي التواصل لتحقيق التطور العقلي والخروج من أزمة الحداثة؟...
وتتفرع عن هذه الإشكالية مشكلات منها: ما هي أهم المرتكزات الفكرية والإنشغالات والقضايا الفلسفية التي تميز بها فلاسفة النظرية النقدية؟ وما هو موقع هابرماس في صيرورة هذه النظرية؟، كيف يمكن التفكير فلسفياً؟ وهل يمكن تحقيق التواصل في وقت اكتسب فيه العلم قوة هائلة؟، هل يمكن تصور تفلسف مستقل عن العلوم الإنسانية بمختلف حقولها وبتنوع مجالاتها؟، كيف يمكن للفلسفة أن تكون بنت زمنها وأن عليها التفكير في الواقع الفعلي؟، كيف ينظر هابرماس إلى توتر العلاقة بين العقل التواصلي وبين الخطاب الفلسفي للحداثة؟.
يحاول هذا الكتاب معالجة هذه الإشكالية وفق عمل بمثابة جسد أو هيكل حددناه في الأول بمقدمة تعطي للقارئ فكر عامة موجزة عن الموضوع وثلاثة فصول.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
النظرية التواصلية بين التنظير الفلسفي والممارسة الاجتماعية... يورغن هابرماس أنموذجاً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 167
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين