لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من حياتي ؛ الشعر والحقيقة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 257,295

من حياتي ؛ الشعر والحقيقة
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
من حياتي ؛ الشعر والحقيقة
تاريخ النشر: 01/12/2021
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:منذ بداية العمل مع السيرة الذاتية جنَّد غوته بعض الأصدقاء والمعارف القدامى من أجل ذلك. فكان على بتِّينا برنتانو أن تسرد عليه أقاصيص السيدة زوجة المستشار، وكان على كلينغر أن يبعث إليه بذكريات من عصر العصف والزحف، وكان على شلوسر أن يدوّن له أخبار فرانكفورت، وعلى قدر ما كان يتوفر ...لديه من اليوميات والرسائل من شبابه كان يتناول هذه. ولكنه كان قد أحرق في عام 1797 كثيراً من الأوراق القديمة، حتى المراسلات. وكان لا بد له الآن أن ينظر من جديد في أعمال صباه الخاصة، ذلك لأن السيرة الذاتية كان يفترض فيها أن تصف نشوءها، وكان ينبغي لها فضلاً عن ذلك أن تعالج ما لم يكن قد فرغ منه. فحين كان غوته يعمل في (الشعر والحقيقة) عام 1826. كان قد تولاه اليأس فيما يتصل بفاوست، فلم يكن يعتقد أنه سيستأنف العمل في الفترات المتقطعة الموجودة. وفي يوم من الأيام، وكان يريد الآن، لكي يشير إلى السياق، أن يروي في السيرة الذاتية بإيجاز كيف جرى التفكير في كل شيء (المجلد 3، ص 430، حتى 433). وكان من المفروض أن يكون هذا العمل تعويضاً لما لم يكتمل. وكانت المادة لذلك، فضلاً عن الذاكرة، هي المشروعات العديدة والمذكرات التي ترقد في خزائن المخطوطات – ولم يكن قد رأى من جديد مرابع صباه في السنوات اللاحقة فحسب – فرانكفورت، لايبتسغ، شتراسبورغ... الخ، بل رأى كثيراً من الناس الذين اجتمع بهم في تلك الأيام، وقد بعث هذا الحياة في الذاكرة، ولكن كان من الممكن أن يتحول إلى عقبة في العرض: ذلك لأنه لم يكن يريد أن يجرح أحداً، وكان يجتهد في مراعاة كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة.

إقرأ المزيد
من حياتي ؛ الشعر والحقيقة
من حياتي ؛ الشعر والحقيقة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 257,295

تاريخ النشر: 01/12/2021
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:منذ بداية العمل مع السيرة الذاتية جنَّد غوته بعض الأصدقاء والمعارف القدامى من أجل ذلك. فكان على بتِّينا برنتانو أن تسرد عليه أقاصيص السيدة زوجة المستشار، وكان على كلينغر أن يبعث إليه بذكريات من عصر العصف والزحف، وكان على شلوسر أن يدوّن له أخبار فرانكفورت، وعلى قدر ما كان يتوفر ...لديه من اليوميات والرسائل من شبابه كان يتناول هذه. ولكنه كان قد أحرق في عام 1797 كثيراً من الأوراق القديمة، حتى المراسلات. وكان لا بد له الآن أن ينظر من جديد في أعمال صباه الخاصة، ذلك لأن السيرة الذاتية كان يفترض فيها أن تصف نشوءها، وكان ينبغي لها فضلاً عن ذلك أن تعالج ما لم يكن قد فرغ منه. فحين كان غوته يعمل في (الشعر والحقيقة) عام 1826. كان قد تولاه اليأس فيما يتصل بفاوست، فلم يكن يعتقد أنه سيستأنف العمل في الفترات المتقطعة الموجودة. وفي يوم من الأيام، وكان يريد الآن، لكي يشير إلى السياق، أن يروي في السيرة الذاتية بإيجاز كيف جرى التفكير في كل شيء (المجلد 3، ص 430، حتى 433). وكان من المفروض أن يكون هذا العمل تعويضاً لما لم يكتمل. وكانت المادة لذلك، فضلاً عن الذاكرة، هي المشروعات العديدة والمذكرات التي ترقد في خزائن المخطوطات – ولم يكن قد رأى من جديد مرابع صباه في السنوات اللاحقة فحسب – فرانكفورت، لايبتسغ، شتراسبورغ... الخ، بل رأى كثيراً من الناس الذين اجتمع بهم في تلك الأيام، وقد بعث هذا الحياة في الذاكرة، ولكن كان من الممكن أن يتحول إلى عقبة في العرض: ذلك لأنه لم يكن يريد أن يجرح أحداً، وكان يجتهد في مراعاة كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
من حياتي ؛ الشعر والحقيقة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد جديد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 1215
مجلدات: 2
ردمك: 9789933617127

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين