تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الآداب
نبذة نيل وفرات:قال: أريد نظرتك إليّ باقية، فيما وراء الحسد، فيما وراء الموت القريب، وعيناي، أريدهما دائماً معلقتين بك، بكل ما فيهما من وجد وعشق لا موت له. وليس لنا موت، كلانا، هذا ما أريده. هذه النظرة، كاصطدام صلب ماثل، وكلها حنان، أريدها، أريدها أن تظل بعد الموت، إلى ما وراء ...الموت".نبذة الناشر:تطمح هذه الرواية إلى أن تعانق التاريخ الإنساني من خلال رؤيا متقدمة، وتحلم بأن تعانق الحقيقة الكلية، وأن تتجاوز الوجود المليء بالرداءة والسقوط والواحدية، لتخلق عالماً رمزياً مليئاً بمفرداته المتجادلة، ومستوياته المتداخلة.
الرواية تتقطر فيها كثافة العالم في محاولة للتبشير بوضع إنساني مغاير؛ إنها رؤيا تعيد النظر في كل ما يحيط بنا. إقرأ المزيد