لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المستنير من تفسير أحكام الدساتير - دراسة دستورية فقهية - قضائية مقارنة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 94,846

المستنير من تفسير أحكام الدساتير - دراسة دستورية فقهية - قضائية مقارنة
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
المستنير من تفسير أحكام الدساتير - دراسة دستورية فقهية - قضائية مقارنة
تاريخ النشر: 23/03/2016
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الدستور: مجموعة من القيم السياسية، والفلسفية، والإقتصادية، والإجتماعية، وغيرها... تؤمن بها الجماعة في زمان، ومكان معينين فيُلزم المشرع الدستوري على نقلها من حيز الضمير، والوجدان إلى عالم المحسوس والمدرك في وثيقة مطولة أو مقتضبة، تعلو على الممسكين بزمام السلطة، وغيرهم، وتسمو على أعمالهم وأفعالهم.
لذا، فالدساتير تخرج بمظهرين: موضوعي، وشكلي، ...أما المظهر الموضوعي: فهو القيم، أعلاه، التي أرادت الجماعة إلزام بها، أما المظهر الشكلي: فهو الشكل أو الصيغة التي أظهرت تلك القيم، ويعبر عنها بالصياغة أو ما سنعمد على تسميته، بهذه الدراسة، ببناء النص الدستوري.
ويتقدم البحث في تفسير الدساتير إجلاء مساوئ صياغتها، وعوار بنائها، ومثالب نقل القيم من وجدان الجماعة إلى وثيقة الدستور، بل إن موجبات التفسير تنتج من تقهقر النصوص عن قدرتها على مواكبة المستحدثات والمتغيرات، فالدساتير بحسبان أنها وثائق تقدمية مستقبلية لا ترتد في تطبيقها إلى نطاق زمني غابر، ولا يتراجع نطاق تطبيقها إلى فترة زمنية مرت أو لقيم غادرتها الجماعة وولت، بل، على العكس، تتعايش مع الحاضر، وترمق المستقبل بطرفها.

إقرأ المزيد
المستنير من تفسير أحكام الدساتير - دراسة دستورية فقهية - قضائية مقارنة
المستنير من تفسير أحكام الدساتير - دراسة دستورية فقهية - قضائية مقارنة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 94,846

تاريخ النشر: 23/03/2016
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الدستور: مجموعة من القيم السياسية، والفلسفية، والإقتصادية، والإجتماعية، وغيرها... تؤمن بها الجماعة في زمان، ومكان معينين فيُلزم المشرع الدستوري على نقلها من حيز الضمير، والوجدان إلى عالم المحسوس والمدرك في وثيقة مطولة أو مقتضبة، تعلو على الممسكين بزمام السلطة، وغيرهم، وتسمو على أعمالهم وأفعالهم.
لذا، فالدساتير تخرج بمظهرين: موضوعي، وشكلي، ...أما المظهر الموضوعي: فهو القيم، أعلاه، التي أرادت الجماعة إلزام بها، أما المظهر الشكلي: فهو الشكل أو الصيغة التي أظهرت تلك القيم، ويعبر عنها بالصياغة أو ما سنعمد على تسميته، بهذه الدراسة، ببناء النص الدستوري.
ويتقدم البحث في تفسير الدساتير إجلاء مساوئ صياغتها، وعوار بنائها، ومثالب نقل القيم من وجدان الجماعة إلى وثيقة الدستور، بل إن موجبات التفسير تنتج من تقهقر النصوص عن قدرتها على مواكبة المستحدثات والمتغيرات، فالدساتير بحسبان أنها وثائق تقدمية مستقبلية لا ترتد في تطبيقها إلى نطاق زمني غابر، ولا يتراجع نطاق تطبيقها إلى فترة زمنية مرت أو لقيم غادرتها الجماعة وولت، بل، على العكس، تتعايش مع الحاضر، وترمق المستقبل بطرفها.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
المستنير من تفسير أحكام الدساتير - دراسة دستورية فقهية - قضائية مقارنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1
ردمك: 9786144362839

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين