لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020 - دراسة مستقبلية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 40,177

المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020 - دراسة مستقبلية
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020 - دراسة مستقبلية
تاريخ النشر: 03/02/2016
الناشر: مركز الجزيرة للدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يبحث هذا الكتاب في طبيعة المكانة الإقليمية التي يُمكن أن تحتلها تركيا حتى عام 2020، في ظل التغيرات الداخلية والإقليمية والدولية المحيطة بها؛ فقد أدَّت التغيرات التي عرفتها الساحة التركية منذ مطلع القرن الحادي والعشرون إلى أشبه ما يكون بإعادة تشكُّل للدولة التركية المعاصرة وللمجتمع التركي المعاصر على حدٍّ سواء ...مع ما تحمل تلك التغيرات من تحديات وفرص كبيرة للدولة والمجتمع معاً.
ومن خلال تتبع النزوع التاريخي للجيوستراتيجية التركية تبيّن أن أوروبا والبلاد العربية تشكل نقطة الجذب الأهم بالنسبة لتركيا، وخاصة الأطراف الشرقية والجنوبية من أوروبا وسوريا والعراق، وفي ظل عدم تحقق الاستقرار في العراق، فستبقى تركيا تعمل على توسيع نفوذها هناك إلى جانب إيران والولايات المتحدة؛ فالعراق نقطة مهمة لجميع هذه الأطراف، كما أن اندلاع الثورة السورية واحتمالية انهيار النظام السياسي فيها ستجعل منها منطقة رخوة تسعى تركيا لمد نفوذها إليها. هذا ما يقرأه مؤلف هذا الكتاب "بكر محمد رشيد البدور" بعد مناقشة السيناريوهات المختلفة لمكانة تركيا الإقليمية؛ فيُرجِح حدوث السيناريو المحتمل بناء على ما تحصّل من مؤشرات خلال دراسته هذه، وينطوي هذا السيناريو على تقدم مستمر في موقع تركيا الإقليمي، والابتعاد عن أي مواجهة عسكرية خارج إطار الأمم المتحدة وحلف الأطلسي، والاستمرار في التعامل مع الآخرين على أسس براغماتية وليست أيديولوجية، بالإضافة إلى تبني سياسات متوازنة تراعي التناقضات بين القوى الدولية والإقليمية المختلفة. حيث تشير الاتجاهات العظمى لجميع المؤشرات التي استخدمتها هذه الدراسة إلى أن تركيا تمثّلِ قوة إقليمية صاعدة بقوة، وبحلول العام 2020 ستكون تركيا قد قطعت شوطاً كبيراً باتجاه الدولة المركز، وإذا كان على الدول العربية أن تختار بين تركيا أو إيران أو إسرائيل كدولة مركز للإقليم، فإن تركيا هي الخيار الأفضل لكثير من الاعتبارات التاريخية والثقافية فضلاً عن المذهبية.
المؤلف: بكر محمد رشيد البدور، متخصص في الشؤون التركية وقضايا الشرق الأوسط، يعمل باحثاً في مركز دراسات الشرق الأوسط – عمّان، ومعلّماً في وزارة التربية والتعليم الأردنية، ومدرّبَا للكوادر البشرية، ورئيسَا للعديد من الهيئات الثقافية والاجتماعية. حاصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة اليرموك عام 2012. من أهم أعماله كتاب بعنوان: التجربة النيابية للحركة الإسلامية في الأردن (1989 - 2010)؛ فضلاً عن العديد من الدراسات والبحوث، من بينها: "صعود حزب العدالة والتنمية إلى السلطة في تركيا بين السياسات الاقتصادية والجذور الإسلامية"، و"نحو سياسة خارجية تركية جديدة ما بعد الربيع العربي"

إقرأ المزيد
المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020 - دراسة مستقبلية
المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020 - دراسة مستقبلية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 40,177

تاريخ النشر: 03/02/2016
الناشر: مركز الجزيرة للدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يبحث هذا الكتاب في طبيعة المكانة الإقليمية التي يُمكن أن تحتلها تركيا حتى عام 2020، في ظل التغيرات الداخلية والإقليمية والدولية المحيطة بها؛ فقد أدَّت التغيرات التي عرفتها الساحة التركية منذ مطلع القرن الحادي والعشرون إلى أشبه ما يكون بإعادة تشكُّل للدولة التركية المعاصرة وللمجتمع التركي المعاصر على حدٍّ سواء ...مع ما تحمل تلك التغيرات من تحديات وفرص كبيرة للدولة والمجتمع معاً.
ومن خلال تتبع النزوع التاريخي للجيوستراتيجية التركية تبيّن أن أوروبا والبلاد العربية تشكل نقطة الجذب الأهم بالنسبة لتركيا، وخاصة الأطراف الشرقية والجنوبية من أوروبا وسوريا والعراق، وفي ظل عدم تحقق الاستقرار في العراق، فستبقى تركيا تعمل على توسيع نفوذها هناك إلى جانب إيران والولايات المتحدة؛ فالعراق نقطة مهمة لجميع هذه الأطراف، كما أن اندلاع الثورة السورية واحتمالية انهيار النظام السياسي فيها ستجعل منها منطقة رخوة تسعى تركيا لمد نفوذها إليها. هذا ما يقرأه مؤلف هذا الكتاب "بكر محمد رشيد البدور" بعد مناقشة السيناريوهات المختلفة لمكانة تركيا الإقليمية؛ فيُرجِح حدوث السيناريو المحتمل بناء على ما تحصّل من مؤشرات خلال دراسته هذه، وينطوي هذا السيناريو على تقدم مستمر في موقع تركيا الإقليمي، والابتعاد عن أي مواجهة عسكرية خارج إطار الأمم المتحدة وحلف الأطلسي، والاستمرار في التعامل مع الآخرين على أسس براغماتية وليست أيديولوجية، بالإضافة إلى تبني سياسات متوازنة تراعي التناقضات بين القوى الدولية والإقليمية المختلفة. حيث تشير الاتجاهات العظمى لجميع المؤشرات التي استخدمتها هذه الدراسة إلى أن تركيا تمثّلِ قوة إقليمية صاعدة بقوة، وبحلول العام 2020 ستكون تركيا قد قطعت شوطاً كبيراً باتجاه الدولة المركز، وإذا كان على الدول العربية أن تختار بين تركيا أو إيران أو إسرائيل كدولة مركز للإقليم، فإن تركيا هي الخيار الأفضل لكثير من الاعتبارات التاريخية والثقافية فضلاً عن المذهبية.
المؤلف: بكر محمد رشيد البدور، متخصص في الشؤون التركية وقضايا الشرق الأوسط، يعمل باحثاً في مركز دراسات الشرق الأوسط – عمّان، ومعلّماً في وزارة التربية والتعليم الأردنية، ومدرّبَا للكوادر البشرية، ورئيسَا للعديد من الهيئات الثقافية والاجتماعية. حاصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة اليرموك عام 2012. من أهم أعماله كتاب بعنوان: التجربة النيابية للحركة الإسلامية في الأردن (1989 - 2010)؛ فضلاً عن العديد من الدراسات والبحوث، من بينها: "صعود حزب العدالة والتنمية إلى السلطة في تركيا بين السياسات الاقتصادية والجذور الإسلامية"، و"نحو سياسة خارجية تركية جديدة ما بعد الربيع العربي"

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
المكانة الإقليمية لتركيا حتى عام 2020 - دراسة مستقبلية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 366
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9786140118218

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين