لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الدين والظمأ الأنطولوجي

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 3,435

الدين والظمأ الأنطولوجي
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الدين والظمأ الأنطولوجي
تاريخ النشر: 14/09/2018
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر، مركز دراسات فلسفة الدين
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:منذ صدور كتاب "الدين والظمأ الأنطولوجي" لم تتوقف الكتابات عنه، وما زالت حتى اليوم تتواصل مقالات وإنطباعات ورسائل من قراء معظمهم ممن لا أعرف، رغم أن الكتاب صدر بداية هذا العام لكن ما نُشِر عنه حتى اليوم أكثر من ثلاثين مقالة في الصحافة الورقية والإلكترونية.
لعل إحتفاء القراء بالكتاب يعود إلى ...أنه لا يسعى لتفكيك التفسير الفلسفي للنص الديني فقط، بل يحاول أن يكشف عن خارطة طريق للوصول إلى الله تعالى، بوصفه إله الحب والرحمة والخير والفرح والجمال والإرادة والثقة والحرية والكرامة والسلام، وليس إله الكراهية والشر والحزن والقبح والإسترقاق والخنوع وإهدار الكرامة البشرية والحرب.
يختصر هذا الكتاب مطالعاتي ودراساتي وتدريسي، وما تعلّمته من تلامذتي وأساتذتي، كما ترتسم في ثنايا كلماته محطاتُ وجروحُ حياتي، إنه شكل من أشكال تدوين السيرة الذاتية.
كتاب "الدين والظمأ الأنطولوجي" خلاصة أسفار الروح والقلب والعقل مدة تزيد على نصف قرن، لبثتُ فيها افتش عن ذاتي الهاربة مني، وبصراحة لم أظفر بها كلَّها حتى اليوم، كنت أغور كالغواص في طبقاتها، وكلما قبضتُ على شيء منها انزلقتْ مثلما ينزلق الزئبقُ بين الأصابع، أدركت إلا باب للنجاة إلاّ إكتشاف الذات والعمل على بنائها وتربيتها ما دامت الحياة.
تمتازُ هذه الطبعة بتصويبات وتقويم لغوي، وإضافات تتضمن مقالات منتقاة مما نُشرَ حول الكتاب، مع مناقاشات لبعض المقالات النقدية حول أفكاره، حرّصتني الرؤى النقدية للكتاب على التفكير والكتابة مجدداً عن المفاهيم والمصطلحات والآراء التي تبدو غامضة أو مبهمة أو ملتبسة أو هشة فيه، فأوضحتها بمزيد من الشرح والتحليل، وحاولت أن أقدم تفسيرات وأدلة إضافية على ما آشار النقاد الكرام إلى غموضه ورهنه.
نبذة المؤلف:جاء هذا الكتاب بعنوان: "الدين والظمأ الأنطولوجي"، لعله يكشف غموض المفهوم، ويفصح عن شيء من إبهامه.
أعني بالظمأ الأنطولوجي الظمأ للمقدس، أو الحنين للوجود، إنه ظمأ الكينونة البشرية، بوصف وجود الإنسان وجوداً محتاجاً إلى ما يثريه، وهو كائن متعطش على الدوام إلى ما يرتوي به.
كل نصوص الكتاب شروح ومعالجات للظمأ الأنطولوجي للمقدس، من مداخل متعددة، وكلها يشي بأنه حيثما كان في الأرض بشر لم يفارقه ذلك الظمأ، وحيثما كان الظمأ للمقدس لا بد أن يحضر الدين.
ما وضَعَ الدينَ اليوم في مأزق تاريخي، هو ترحيلُه من مجاله الأنطولوجي إلى المجال الأيديولوجي، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، إزدراء بعض النخب للدين وإحتقارهم للتدين، أثر الفهم الساذج المبتذل لحقيقة الدين في فهمهم، والصدور في أحكامهم عن نمط التدين الأيديولوجي الشائع.
الكتابات العربية التي تدرس الدين في بعده الأنطولوجي شحيحة، رغم كثافة ما ينشر من نصوص تتناول الدين والتدين، من باحثين وكتّاب من الجماعات الإسلامية، أو الحواضر والجامعات والكليات المتخصصة بالمعارف الإسلامية، أو المهتمين بتطبيق مناهج العلوم الإنسانية في تحليل وتفسير الظواهر الدينية.
وأخال أن دراسة الدين في بعده الأنطولوجي، هي ما يضعنا في مستوى غائب في الدراسات الدينية، وما ينقلنا إلى أفق بديل، يكشف عن الحضور الحقيقي للدين في كيان الكائن البشري، وحاجته الوجودية الدفينة إلى ما يروي ظمأه الأنطولوجي للمقدس، ويفضح كل توظيف زائف للدين في صراعات المال والنفوذ والقوة والهيمنة.

إقرأ المزيد
الدين والظمأ الأنطولوجي
الدين والظمأ الأنطولوجي
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 3,435

تاريخ النشر: 14/09/2018
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر، مركز دراسات فلسفة الدين
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:منذ صدور كتاب "الدين والظمأ الأنطولوجي" لم تتوقف الكتابات عنه، وما زالت حتى اليوم تتواصل مقالات وإنطباعات ورسائل من قراء معظمهم ممن لا أعرف، رغم أن الكتاب صدر بداية هذا العام لكن ما نُشِر عنه حتى اليوم أكثر من ثلاثين مقالة في الصحافة الورقية والإلكترونية.
لعل إحتفاء القراء بالكتاب يعود إلى ...أنه لا يسعى لتفكيك التفسير الفلسفي للنص الديني فقط، بل يحاول أن يكشف عن خارطة طريق للوصول إلى الله تعالى، بوصفه إله الحب والرحمة والخير والفرح والجمال والإرادة والثقة والحرية والكرامة والسلام، وليس إله الكراهية والشر والحزن والقبح والإسترقاق والخنوع وإهدار الكرامة البشرية والحرب.
يختصر هذا الكتاب مطالعاتي ودراساتي وتدريسي، وما تعلّمته من تلامذتي وأساتذتي، كما ترتسم في ثنايا كلماته محطاتُ وجروحُ حياتي، إنه شكل من أشكال تدوين السيرة الذاتية.
كتاب "الدين والظمأ الأنطولوجي" خلاصة أسفار الروح والقلب والعقل مدة تزيد على نصف قرن، لبثتُ فيها افتش عن ذاتي الهاربة مني، وبصراحة لم أظفر بها كلَّها حتى اليوم، كنت أغور كالغواص في طبقاتها، وكلما قبضتُ على شيء منها انزلقتْ مثلما ينزلق الزئبقُ بين الأصابع، أدركت إلا باب للنجاة إلاّ إكتشاف الذات والعمل على بنائها وتربيتها ما دامت الحياة.
تمتازُ هذه الطبعة بتصويبات وتقويم لغوي، وإضافات تتضمن مقالات منتقاة مما نُشرَ حول الكتاب، مع مناقاشات لبعض المقالات النقدية حول أفكاره، حرّصتني الرؤى النقدية للكتاب على التفكير والكتابة مجدداً عن المفاهيم والمصطلحات والآراء التي تبدو غامضة أو مبهمة أو ملتبسة أو هشة فيه، فأوضحتها بمزيد من الشرح والتحليل، وحاولت أن أقدم تفسيرات وأدلة إضافية على ما آشار النقاد الكرام إلى غموضه ورهنه.
نبذة المؤلف:جاء هذا الكتاب بعنوان: "الدين والظمأ الأنطولوجي"، لعله يكشف غموض المفهوم، ويفصح عن شيء من إبهامه.
أعني بالظمأ الأنطولوجي الظمأ للمقدس، أو الحنين للوجود، إنه ظمأ الكينونة البشرية، بوصف وجود الإنسان وجوداً محتاجاً إلى ما يثريه، وهو كائن متعطش على الدوام إلى ما يرتوي به.
كل نصوص الكتاب شروح ومعالجات للظمأ الأنطولوجي للمقدس، من مداخل متعددة، وكلها يشي بأنه حيثما كان في الأرض بشر لم يفارقه ذلك الظمأ، وحيثما كان الظمأ للمقدس لا بد أن يحضر الدين.
ما وضَعَ الدينَ اليوم في مأزق تاريخي، هو ترحيلُه من مجاله الأنطولوجي إلى المجال الأيديولوجي، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، إزدراء بعض النخب للدين وإحتقارهم للتدين، أثر الفهم الساذج المبتذل لحقيقة الدين في فهمهم، والصدور في أحكامهم عن نمط التدين الأيديولوجي الشائع.
الكتابات العربية التي تدرس الدين في بعده الأنطولوجي شحيحة، رغم كثافة ما ينشر من نصوص تتناول الدين والتدين، من باحثين وكتّاب من الجماعات الإسلامية، أو الحواضر والجامعات والكليات المتخصصة بالمعارف الإسلامية، أو المهتمين بتطبيق مناهج العلوم الإنسانية في تحليل وتفسير الظواهر الدينية.
وأخال أن دراسة الدين في بعده الأنطولوجي، هي ما يضعنا في مستوى غائب في الدراسات الدينية، وما ينقلنا إلى أفق بديل، يكشف عن الحضور الحقيقي للدين في كيان الكائن البشري، وحاجته الوجودية الدفينة إلى ما يروي ظمأه الأنطولوجي للمقدس، ويفضح كل توظيف زائف للدين في صراعات المال والنفوذ والقوة والهيمنة.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الدين والظمأ الأنطولوجي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 270
مجلدات: 1
ردمك: 9789776483514

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  الدين والظمأ الأنطولوجي - 12/12/38
يطول الحديث الشيق في ماهية هذا الكتاب ومحتواه وحقيقةً وبغض النظر عن إتفاقي الشخصي من عدمه في المنظومة الدينية بشكل عام فإنني أرى آنه إحتوى على فكر إرتقى بذاته كي يوصل ما أراد من غير خدش لفكر آخر قد يكون يخالفه أولاً قبل أن يجب أن نعرف الظمأ اللأنطولوجي الذي أراد به االباحث أن يحرر به الفكر العقائدي برمته من سطوة جلاوزة الدين وأئمة المساجد وتجاره فهو يدعو الى الانعتاق من الأدلجة عن كافة محتوياتها سواء تلك التي أتت من الموروث الثقافي الديني أو اللاديني القديم بحكم العادات والتقاليد أو تلك الأدلجة التي فرضتها علينا أفكار الشيوخ بأفكارها التي هي أقرب إلى الفرض في صيغة أساطير وشعوذة وهي المؤجج الأساسي الفرضي لتعطيل العقل واحتكاره فهي بارعة في حجب الحقيقة ومصادرتها بفعل الوعيد والأساليب القمعية من فكر يروج لهامةوكأننا في نزاع أزلي مع الإله لخص الكاتب هذه الأديولوجيات بأنها أدوات جزمية همهما تنميط وتدجين الفرد كي يكون مسخ مبرمج على التلقيم بإجابات منها ماهو يدخل في صميمي المصير ويقبلها كما هي بل ويحارب من أجلها بعماء المتطرف فيتغذى بمجموعة من المعتقدات والمفاهيم تعلن القمع على أي أفكار تناهضها أو حتى تتساءل بجدلية اتجاها يرى الكاتب أن مجتمعاتنا هي ضحية قراءة فاشية للنص الديني المؤدلج والمبرمج والذي يوصلنا لزنازين الرقص على أشلاء الضحايا والتبرير لآلة القتل التي إلنا اليها بفضل تلك الأديولوجيات المعلبة حيث ينشد من خلال فكره التصفوي المعتدل قاصدآ به ذلك التصوف الذي يرفض العزلة ولا يغادر المجتمع تصوف حضور الحياة وليس ذلك الغياب عنها بالإنطواء(أختلف مع هذا الفكر برمته سواء كان أنطولوجي أو أديولوجي مع كافة إحترامي لما قدم) بأن يبرر للمعرفة الدينية حقها بأن تكون حقل من حقول المعرفة والتي يجب أن تخضع لشروط الانتاج العامة للمعرفة البشرية فهي تتطور وتنتقد وتفند في بند من بنود الكتاب خصص الكاتب الفكر العام لرجل الدين علي شريعتي مصنفاً إياه من هؤلاء المفكرين الدينيين الذين يقومون بأفكارهم على أساس الأدلجة الخالصة التي تغلق باب التحديث للنص الديني وتغلق باب الحديث في مصارعة الموروث الذي يرفض التماهي مع حاضره فكرة أولى للأنعتاق من الانطولوجي والأديولوجي لكننا إذا ما إرتضينا لأحد الفكرين أن يبرز فلا مانع من الأول كخطوة للخلاص الكتاب شيق،كاتب نخبوي بدرجة رائعة حيث أن سلاسة الطرح أدهشتني