لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجنس الثالث ؛ ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 6,347

الجنس الثالث ؛ ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت
11.70$
13.00$
%10
الكمية:
الجنس الثالث ؛ ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت
تاريخ النشر: 27/10/2015
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة المؤلف:هل قول ما أقوله، يتطلّب، حقّاً، قدراً عالياً من «الجرأة»؟ هل الاعتراف بما نخشى الكشف عنه، أو حتى بما «نخجل» به، يحتاج إلى «شجاعة»؟
لقد تخطّيتُ هذا السؤال منذ وقت بعيد. الآن، عندما أكتب، لا يعنيني إلّا سبر أغواري واستكشاف المزيد من الطبقات التي تكوّنني. لا أرى الخطوط الحمر أمامي، ...لا أسمع التحذيرات من حولي، ولا أبالي بالألغام التي قد تنفجر تحت قدمَيّ. جلّ ما أفعله هو أنّي أتربّص بذاتي، ثمّ أنقضّ عليها وأقشّرها حتى تصير عزلاء تماماً على الورق. آنذاك، أكون أنا المتلصّصة والمستعرية في آنٍ واحد، المأدبة وصاحبة الدعوة، مفترسة نفسي وطريدتها. وكلّما انفجر بي لغمٌ انتشيت، لأنّي بذلك أمنح القارئات والقرّاء أشلاء لحمي الحيّ.
تلك الأشلاء هي حقيقتي، هي كلماتي، وهي هديّتي المتواضعة إليكنّ، إليكم، في هذا الكتاب… وهي، أيضاً، فخاخي.
"الجنس الثالث" هو سرد لسبع رحلات شخصيّة جداً، ولما رافقها من عثرات ودروس وآفاق وتأمّلات: سردٌ لا يدّعي أنّه مفيد للآخرين حكماً، أو مناسب لهم أو قابل للتطبيق على حيواتهم. لكنّه بكلّ بساطة اقتراح متواضع لخريطة طريق، واحد من اقتراحات عدّة سبقته، وأخرى سوف تليه لا محالة. نبرة الكتاب حميميّة واعترافيّة، لا أمريّة ولا فوقيّة. ولكن هل يأمل هذا العمل أن يُلهم البعض، أو أن يضيء بقعة من عتمة في مكان ما، داخل عقل ما؟.. أرجو ذلك.

إقرأ المزيد
الجنس الثالث ؛ ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت
الجنس الثالث ؛ ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 6,347

تاريخ النشر: 27/10/2015
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة المؤلف:هل قول ما أقوله، يتطلّب، حقّاً، قدراً عالياً من «الجرأة»؟ هل الاعتراف بما نخشى الكشف عنه، أو حتى بما «نخجل» به، يحتاج إلى «شجاعة»؟
لقد تخطّيتُ هذا السؤال منذ وقت بعيد. الآن، عندما أكتب، لا يعنيني إلّا سبر أغواري واستكشاف المزيد من الطبقات التي تكوّنني. لا أرى الخطوط الحمر أمامي، ...لا أسمع التحذيرات من حولي، ولا أبالي بالألغام التي قد تنفجر تحت قدمَيّ. جلّ ما أفعله هو أنّي أتربّص بذاتي، ثمّ أنقضّ عليها وأقشّرها حتى تصير عزلاء تماماً على الورق. آنذاك، أكون أنا المتلصّصة والمستعرية في آنٍ واحد، المأدبة وصاحبة الدعوة، مفترسة نفسي وطريدتها. وكلّما انفجر بي لغمٌ انتشيت، لأنّي بذلك أمنح القارئات والقرّاء أشلاء لحمي الحيّ.
تلك الأشلاء هي حقيقتي، هي كلماتي، وهي هديّتي المتواضعة إليكنّ، إليكم، في هذا الكتاب… وهي، أيضاً، فخاخي.
"الجنس الثالث" هو سرد لسبع رحلات شخصيّة جداً، ولما رافقها من عثرات ودروس وآفاق وتأمّلات: سردٌ لا يدّعي أنّه مفيد للآخرين حكماً، أو مناسب لهم أو قابل للتطبيق على حيواتهم. لكنّه بكلّ بساطة اقتراح متواضع لخريطة طريق، واحد من اقتراحات عدّة سبقته، وأخرى سوف تليه لا محالة. نبرة الكتاب حميميّة واعترافيّة، لا أمريّة ولا فوقيّة. ولكن هل يأمل هذا العمل أن يُلهم البعض، أو أن يضيء بقعة من عتمة في مكان ما، داخل عقل ما؟.. أرجو ذلك.

إقرأ المزيد
11.70$
13.00$
%10
الكمية:
الجنس الثالث ؛ ما أوصاني به أفلاطون قبل أن يموت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×15
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1
ردمك: 9786144383834

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين