لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديوان المكزون السنجاري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 349,939

ديوان المكزون السنجاري
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
ديوان المكزون السنجاري
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: مؤسسة النور للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يشكل هذا الكتاب قراءة في ديوان (المكزون السنجاري) وهو .. عز الدين الحسن بن المكزون السنجاري. يذكر المحقق للكتاب الأستاذ هاشم عثمان أن الشاعر كان معاصراً لعدد من أدباء ومفكري الدولة الإسماعيلية في مصياف ومنهم شمس الدين الطيبي وحسن المعدل، وذلك في القرن الثاني عشر الميلادي، أما فيما يتعلق ...بديوانه فيشير إلى أنه ديوان نادر، يتضمن إصطلاحات ورموز عرفانية وباطنية يستفلق فهمها على الكثيرين، فيها مسائل فلسفية ومنطقية تدور في فلك علم التوحيد وعلم الكلام وما يتفرع عنها، فالشاعر له ولع شديد بالتلاعب بالألفاظ، واستعمال المفردات الغريبة، مقل: روباص، قواليب، تواخاني، آجيرة وغيرها. أما أهم سمة تطبع شعر المكزون السنجاري، على ما سيرى القارىء للديوان، هي تكرار الألفاظ والمعاني من الألفاظ التي رددها الشاعر كثيراً في شعره، الوجد، الكل، القديم، الحديث، القبض، البسط، الفرق، الجمع، العين، التجلي، الظاهر، الباطن ... ولكل مفردة من هذه المفردات رموزها ودلالاتها، وإدراك معانيها العرفانية، يساعد في فهم شعره ومنها قوله:
لام العدل عليه / فقلت: حسبك حسبي ، فليس عينك عيني / وليس قلبك قلبي.
وعليه، فقد بذل المحقق الهاشمي جهداً كبيراً في شرح الديوان، ونلمس المعاني والألفاظ على غموضها، وكثرة مصطلحاتها الفلسفية والرمزية، معتمداً في إخراج الديوان، على نسخ خطية لأكثر من مصدر مع المقارنة فيما بينها، وبذلك يكون قد أحيا هذا اللون من التراث الشعري القديم وأضاف كتاباً شعرياً مهماً إلى المكتبة العربية.

إقرأ المزيد
ديوان المكزون السنجاري
ديوان المكزون السنجاري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 349,939

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: مؤسسة النور للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يشكل هذا الكتاب قراءة في ديوان (المكزون السنجاري) وهو .. عز الدين الحسن بن المكزون السنجاري. يذكر المحقق للكتاب الأستاذ هاشم عثمان أن الشاعر كان معاصراً لعدد من أدباء ومفكري الدولة الإسماعيلية في مصياف ومنهم شمس الدين الطيبي وحسن المعدل، وذلك في القرن الثاني عشر الميلادي، أما فيما يتعلق ...بديوانه فيشير إلى أنه ديوان نادر، يتضمن إصطلاحات ورموز عرفانية وباطنية يستفلق فهمها على الكثيرين، فيها مسائل فلسفية ومنطقية تدور في فلك علم التوحيد وعلم الكلام وما يتفرع عنها، فالشاعر له ولع شديد بالتلاعب بالألفاظ، واستعمال المفردات الغريبة، مقل: روباص، قواليب، تواخاني، آجيرة وغيرها. أما أهم سمة تطبع شعر المكزون السنجاري، على ما سيرى القارىء للديوان، هي تكرار الألفاظ والمعاني من الألفاظ التي رددها الشاعر كثيراً في شعره، الوجد، الكل، القديم، الحديث، القبض، البسط، الفرق، الجمع، العين، التجلي، الظاهر، الباطن ... ولكل مفردة من هذه المفردات رموزها ودلالاتها، وإدراك معانيها العرفانية، يساعد في فهم شعره ومنها قوله:
لام العدل عليه / فقلت: حسبك حسبي ، فليس عينك عيني / وليس قلبك قلبي.
وعليه، فقد بذل المحقق الهاشمي جهداً كبيراً في شرح الديوان، ونلمس المعاني والألفاظ على غموضها، وكثرة مصطلحاتها الفلسفية والرمزية، معتمداً في إخراج الديوان، على نسخ خطية لأكثر من مصدر مع المقارنة فيما بينها، وبذلك يكون قد أحيا هذا اللون من التراث الشعري القديم وأضاف كتاباً شعرياً مهماً إلى المكتبة العربية.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
ديوان المكزون السنجاري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: هاشم عثمان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 591
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين