لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دراسات في مشيخة الفقيه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 429,402

دراسات في مشيخة الفقيه
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
دراسات في مشيخة الفقيه
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعد هذا الكتاب أنموذجاً للمسلك الأعظم الذي تصبُّ فيه كل الروافد الأخرى، فقد توحدت في هذا العالم الشيخ الصدوق كلّ طرق الرواية المعروفة في زمانه، وإليه انتهت رواية كل المدونات الكبرى التي سبقته؛ مثل كتب الكليني، والصغار، والحميري، وابن الوليد، والعياشي، والأشعري وغيرهم من أساطين الرواية، وأوتاد الثقافة الإسلامية، ...وهو كتاب في أبواب الفقه وقد بلغ 672 باباً كل باب يحمل عنواناً من عناوين الفقه المعروفة.
والأصل في هذه المشيخة أن الشيخ أبا جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، المتوفي سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة، والمعروف بين المحدثين بالشيخ الصدوق، كان قد استخرج أحاديث كتابه المعروف بمن لا يحضره فقيه، من مظانّ ذكرها بأسمائها في خطبة الكتاب، والتزم في المسانيد منها؛ أن يذكر اسم الراوي عن المعصوم، أو يقول مثلاً: روى ربعي بن عبد الله عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام، أو يقول: روى ابن محبوب بن علي بن رئاب عن الفضيل بن يسار.
وفي مثال آخر يقول: روى محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام، أو يقول: وروى العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم، أو يقول: روى الحسن بن محبوب عن العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم، وهكذا في أغلب المسانيد إلا قليلاً منها، ذكر الإسانيد فيها كاملة؛ ولكن يلزّم الدارس أن يعلم، أن هذه ليست أسانيد الصدوق، وإنما هي أسانيد صاحب الكتاب الذي نقل منه الصدوق أحاديثه، أما أسانيده فهي مرسومة في فضل مستقل ملحق بآخر أبواب الكتاب، يسمى بمشيخة كتاب من لا يحضره فقيه، أو مشيخة الفقيه إختصاراً، وبها روى جميع الأحاديث المسندة في الكتاب.
من هنا، جاءت أهمية هذه الدراسة التي تلخص عمل الباحث فيها في ترجمة من دفع في أسانيد الكتاب، ترجمة حرص فيها على أن تكون نقدية تحليلية، تتضمن المطالب الرئيسة، من غير إطالة لا فاقدة فيها، كما أولى الباحث طرق المشايخ رضي الله عنهم إهتماماً خاصاً، من حيث التصويب والمقارنة والتحليل؛ لأنها في الأصل هدفٌ مرجوٌّ في هذه الدراسة.
ليقوم من ثم بإحصاء الروايات المسندة في الكتاب، مشيراً إلى مواضعها في كلّ باب من أبوابه، لأنه سيأتي في المدخل الخامس عناوين جمع الأبواب بإزاء أرقامها الموضوعة أصلاً في الكتاب؛ ذاكراً بأنه فضل هذه الطريقة، لأن عناوين الأبواب تقسيمٌ رئيس لموضوعات الفقه فيه، والتي تحتها صنف المؤلف أحاديثه، وبها يعرف غالباً موضوع الحديث وفحواه، مشيراً بأن هذه الأبواب ثابتة في كل طبعاته على أمل أن يستفيد من هذه الإرجاعات كل الدارسين على مختلف طبعات الكتاب الذين بين أيديهم.

إقرأ المزيد
دراسات في مشيخة الفقيه
دراسات في مشيخة الفقيه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 429,402

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعد هذا الكتاب أنموذجاً للمسلك الأعظم الذي تصبُّ فيه كل الروافد الأخرى، فقد توحدت في هذا العالم الشيخ الصدوق كلّ طرق الرواية المعروفة في زمانه، وإليه انتهت رواية كل المدونات الكبرى التي سبقته؛ مثل كتب الكليني، والصغار، والحميري، وابن الوليد، والعياشي، والأشعري وغيرهم من أساطين الرواية، وأوتاد الثقافة الإسلامية، ...وهو كتاب في أبواب الفقه وقد بلغ 672 باباً كل باب يحمل عنواناً من عناوين الفقه المعروفة.
والأصل في هذه المشيخة أن الشيخ أبا جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، المتوفي سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة، والمعروف بين المحدثين بالشيخ الصدوق، كان قد استخرج أحاديث كتابه المعروف بمن لا يحضره فقيه، من مظانّ ذكرها بأسمائها في خطبة الكتاب، والتزم في المسانيد منها؛ أن يذكر اسم الراوي عن المعصوم، أو يقول مثلاً: روى ربعي بن عبد الله عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام، أو يقول: روى ابن محبوب بن علي بن رئاب عن الفضيل بن يسار.
وفي مثال آخر يقول: روى محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام، أو يقول: وروى العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم، أو يقول: روى الحسن بن محبوب عن العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم، وهكذا في أغلب المسانيد إلا قليلاً منها، ذكر الإسانيد فيها كاملة؛ ولكن يلزّم الدارس أن يعلم، أن هذه ليست أسانيد الصدوق، وإنما هي أسانيد صاحب الكتاب الذي نقل منه الصدوق أحاديثه، أما أسانيده فهي مرسومة في فضل مستقل ملحق بآخر أبواب الكتاب، يسمى بمشيخة كتاب من لا يحضره فقيه، أو مشيخة الفقيه إختصاراً، وبها روى جميع الأحاديث المسندة في الكتاب.
من هنا، جاءت أهمية هذه الدراسة التي تلخص عمل الباحث فيها في ترجمة من دفع في أسانيد الكتاب، ترجمة حرص فيها على أن تكون نقدية تحليلية، تتضمن المطالب الرئيسة، من غير إطالة لا فاقدة فيها، كما أولى الباحث طرق المشايخ رضي الله عنهم إهتماماً خاصاً، من حيث التصويب والمقارنة والتحليل؛ لأنها في الأصل هدفٌ مرجوٌّ في هذه الدراسة.
ليقوم من ثم بإحصاء الروايات المسندة في الكتاب، مشيراً إلى مواضعها في كلّ باب من أبوابه، لأنه سيأتي في المدخل الخامس عناوين جمع الأبواب بإزاء أرقامها الموضوعة أصلاً في الكتاب؛ ذاكراً بأنه فضل هذه الطريقة، لأن عناوين الأبواب تقسيمٌ رئيس لموضوعات الفقه فيه، والتي تحتها صنف المؤلف أحاديثه، وبها يعرف غالباً موضوع الحديث وفحواه، مشيراً بأن هذه الأبواب ثابتة في كل طبعاته على أمل أن يستفيد من هذه الإرجاعات كل الدارسين على مختلف طبعات الكتاب الذين بين أيديهم.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
دراسات في مشيخة الفقيه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 656
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين