لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عندما يبدأ التاريخ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,611

عندما يبدأ التاريخ
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
عندما يبدأ التاريخ
تاريخ النشر: 01/02/2015
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في كتابه "عندما يبدأ التاريخ" يحاول برتران بادي التأسيس لعصر جديد هو عصر "بدايات نهاية التاريخ". لقد ظلت العلاقات الدولية تُفهم على مدى قرون كمسألة صدام متمادٍ بين الدول. إن هذه الفكرة قد تبدو مبتذلة لكثرة ما وردت تكراراً وقلما تعرضت للنقض، وهنا يتساءل المؤلف كيف يمكن أن يُبنى ...على مصدر مبتذل "برامج سياسية من قبيل ما تعبر عنه شعارات تدعو إلى إنقاذ الأمة، وتذكّر، بقدر معين، بمبدأ عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى والدعوة إلى احتواء نزعة تعددية الأطراف، والحد من الهجرة، وإعادة الإعتبار إلى الحدود ...". ولكن، إذا كانت نهاية التاريخ تهدد البشرية، ما هو دور غريزة البقاء ، بالتأكيد ستتمكن أقله من تأخيرها.
هذا هو النزاع الدائر في الغرب اليوم بين المسلمات الجوهرية التاريخانية، واليقينيات الجوهرية، والشيء المؤكد أن العالم يتغير بعكس ما يفكر به هؤلاء أو يسعون إليه ...
مقاربات عديدة يتم مناقشتها في هذا الكتاب من وجهة نظر كتّاب غربيون ومن خلال فلسفة التاريخ ومفرداتها، الحرب، السلام، العدو، الصديق، الحياد، فن تنظيم العيش المشترك، التحالفات، التبعية، التنافس، العدالة، وحق الشعوب وغيرها وكل ذلك "من أجل أن يبدأ التاريخ حقاً".
نبذة الناشر:ماذا لو كانت نهاية العلاقات الدولية الكلاسيكية، أي علاقات الدبلوماسيين والجنود للأزمنة السابقة، هي في واقع الحال، بداية لتاريخ جديد؟
وماذا لو بدأ التاريخ عندئذٍ، ليس تاريخ الدول المتخاصمة فحسب، ولكن التاريخ الحقيقي، التاريخ الشامل، تاريخ البشرية جمعاء، وتاريخ المجتمعات المتداخلة.

إقرأ المزيد
عندما يبدأ التاريخ
عندما يبدأ التاريخ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,611

تاريخ النشر: 01/02/2015
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في كتابه "عندما يبدأ التاريخ" يحاول برتران بادي التأسيس لعصر جديد هو عصر "بدايات نهاية التاريخ". لقد ظلت العلاقات الدولية تُفهم على مدى قرون كمسألة صدام متمادٍ بين الدول. إن هذه الفكرة قد تبدو مبتذلة لكثرة ما وردت تكراراً وقلما تعرضت للنقض، وهنا يتساءل المؤلف كيف يمكن أن يُبنى ...على مصدر مبتذل "برامج سياسية من قبيل ما تعبر عنه شعارات تدعو إلى إنقاذ الأمة، وتذكّر، بقدر معين، بمبدأ عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى والدعوة إلى احتواء نزعة تعددية الأطراف، والحد من الهجرة، وإعادة الإعتبار إلى الحدود ...". ولكن، إذا كانت نهاية التاريخ تهدد البشرية، ما هو دور غريزة البقاء ، بالتأكيد ستتمكن أقله من تأخيرها.
هذا هو النزاع الدائر في الغرب اليوم بين المسلمات الجوهرية التاريخانية، واليقينيات الجوهرية، والشيء المؤكد أن العالم يتغير بعكس ما يفكر به هؤلاء أو يسعون إليه ...
مقاربات عديدة يتم مناقشتها في هذا الكتاب من وجهة نظر كتّاب غربيون ومن خلال فلسفة التاريخ ومفرداتها، الحرب، السلام، العدو، الصديق، الحياد، فن تنظيم العيش المشترك، التحالفات، التبعية، التنافس، العدالة، وحق الشعوب وغيرها وكل ذلك "من أجل أن يبدأ التاريخ حقاً".
نبذة الناشر:ماذا لو كانت نهاية العلاقات الدولية الكلاسيكية، أي علاقات الدبلوماسيين والجنود للأزمنة السابقة، هي في واقع الحال، بداية لتاريخ جديد؟
وماذا لو بدأ التاريخ عندئذٍ، ليس تاريخ الدول المتخاصمة فحسب، ولكن التاريخ الحقيقي، التاريخ الشامل، تاريخ البشرية جمعاء، وتاريخ المجتمعات المتداخلة.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
عندما يبدأ التاريخ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: نجيب غزاوي - غازي برو
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 102
مجلدات: 1
ردمك: 9786144323526

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين