لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فرانكشتاين أو بروميثيوس هذا العصر

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 14,143

فرانكشتاين أو بروميثيوس هذا العصر
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
فرانكشتاين أو بروميثيوس هذا العصر
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:غالبًا ما يُنظر إلى رواية فرنكنشتاين على أنها رواية رُعب، وهذا ظلم لعمل أدبيٍّ رفيع يُعتبر من دُرَر الأدب الإنجليزي والعالمي وأكثرها قراءةً في أنحاء العالم، بالإضافة إلى كونها من أكثر النُّصوص الأدبيَّة التي دُرِسَت وحُلِّلَت نظرًا لما تحمله من قيمة أدبية وفكرية رفيعة، ولأنها نصٌ سَلِسٌ ومشوِّق.
لكن مسار هذه ...الرواية بالتحديد أكثر تعقيدًا من غيرها، فقد طرحت شِلي فيها أفكارًا جريئةً جديدةً بالنسبة لعَصرها عن الإبداع عندما يتخطى حدود الطبيعة. وقد تعاظَم هذا المسار واستقلَّ بشكلٍ ما عن الرواية نفسها، وصار فيحَدّ ذاته نوعًا من المجاز والأسطورة شَقّ لنفسه طريقًا في الفنون الأخرى مثل السينماوالمسرح والكاريكاتور والكومِكس.. وصار اسم فرانكنشتاين مُرادِفًا لكل إبداع عندما يصير هوسًا يَجلِب عواقب وخيمة على المُبدِع والعالم، ومرادفًا للوحشيَّة وقد تحرَّرَت من عِقالها.
يَعرِف الجميع تقريبًا، حتى الذين لم يقرأوا الرواية ولم يَسمَعوا باسم ماري شِلِي، موضوع الحَبكة الرئيسة والأحداث الغريبة التي قاد إليها العالِم الشَّاب الطَّموح الذي يَسعى إلى العثور على سِرّ الحياة ويتوصَّل إليه. ومن أجزاءٍ مُجَمَّعة من جُثَثٍ مختلفةٍ يَصنَع كائنًا عملاقًا يتَّضح أنه وحشٌ قبيحٌ لا تخلو شخصيَّته من مشاعرٍ مُرْهفة.
لكن الذين لم يقرأوا الرواية، أو ظنّوا أنها مجرّد حكاية أسطورية مرعبة، خسروا متعة اكتشاف ذلك الجمال وتلك القوّة في هذا العمل الأدبي الممتع.

إقرأ المزيد
فرانكشتاين أو بروميثيوس هذا العصر
فرانكشتاين أو بروميثيوس هذا العصر
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 14,143

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:غالبًا ما يُنظر إلى رواية فرنكنشتاين على أنها رواية رُعب، وهذا ظلم لعمل أدبيٍّ رفيع يُعتبر من دُرَر الأدب الإنجليزي والعالمي وأكثرها قراءةً في أنحاء العالم، بالإضافة إلى كونها من أكثر النُّصوص الأدبيَّة التي دُرِسَت وحُلِّلَت نظرًا لما تحمله من قيمة أدبية وفكرية رفيعة، ولأنها نصٌ سَلِسٌ ومشوِّق.
لكن مسار هذه ...الرواية بالتحديد أكثر تعقيدًا من غيرها، فقد طرحت شِلي فيها أفكارًا جريئةً جديدةً بالنسبة لعَصرها عن الإبداع عندما يتخطى حدود الطبيعة. وقد تعاظَم هذا المسار واستقلَّ بشكلٍ ما عن الرواية نفسها، وصار فيحَدّ ذاته نوعًا من المجاز والأسطورة شَقّ لنفسه طريقًا في الفنون الأخرى مثل السينماوالمسرح والكاريكاتور والكومِكس.. وصار اسم فرانكنشتاين مُرادِفًا لكل إبداع عندما يصير هوسًا يَجلِب عواقب وخيمة على المُبدِع والعالم، ومرادفًا للوحشيَّة وقد تحرَّرَت من عِقالها.
يَعرِف الجميع تقريبًا، حتى الذين لم يقرأوا الرواية ولم يَسمَعوا باسم ماري شِلِي، موضوع الحَبكة الرئيسة والأحداث الغريبة التي قاد إليها العالِم الشَّاب الطَّموح الذي يَسعى إلى العثور على سِرّ الحياة ويتوصَّل إليه. ومن أجزاءٍ مُجَمَّعة من جُثَثٍ مختلفةٍ يَصنَع كائنًا عملاقًا يتَّضح أنه وحشٌ قبيحٌ لا تخلو شخصيَّته من مشاعرٍ مُرْهفة.
لكن الذين لم يقرأوا الرواية، أو ظنّوا أنها مجرّد حكاية أسطورية مرعبة، خسروا متعة اكتشاف ذلك الجمال وتلك القوّة في هذا العمل الأدبي الممتع.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
فرانكشتاين أو بروميثيوس هذا العصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: هشام فهمي
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9789776483170

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  فرانكشتاين - 17/12/38
الكتاب موجود لدي في الرف منذ أمد طويل ،لكنني عندما قرأت مقالة كتبتها جريدة الإندبندنت تقول أنه من أهم 25 رواية يجب أن تقرأها قبل مماتك لذا سارعت في البدء في قراءتها وللحق أجد أنها من أمتع ما يمكن أن يقرأ بإستمتاع جامح فليس هناك أي ترهلات تثقل روح النص ولا إمتلاءات تفقد حس التشويق به رواية (قوطية) بإمتياز ولمن لا يعرف معنى ما قصدت فيقصد بالروايات القوطية هي تلك الروايات التي تحمل في كنفاتها ذلك المزيج من الرعب والغموض إشتهرت في القرن الثامن عشر لروائيين إنجليز لكنها في نفس الوقت تحمل أسطورة تعطي مقومات ودعائم للنص بأن يخلق بشكل خلاق وومتع كتبت الروائية الألمانية ماري شلي هذا النص في عمر الثامنة عشر وقد أذهلت به العالم إلى وقتنا هذا وتحولت هذه القصة التي ينقلب فيها الخالق على خالقه إلى عدة أفلام سينمائية أهمها الفلم الذي مثله (روبرت دي نيرو) عام 1994....نص جميل نجح هشام فهمي بترجمته بإمتياز وكتاب رشيق بإمكانك أن تكمله في جلسة واحدة .....أنصح به