لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فلسطين العاشقة والمعشوق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 55,069

فلسطين العاشقة والمعشوق
7.50$
الكمية:
فلسطين العاشقة والمعشوق
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار البرغوثي للنشر والتوزيع، مؤسسة الفرسان للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:حين تطوَق الذات، ويفقد الإنسان القدرة على التحكم في مجريات حياته، وزمانه، تغدو الكتابة خشبة خلاص يتشبث بها، ويرفو ثقوب ذاكرته عبرها. من هذا الباب ندخل إلى الذاكرة الفلسطينية، وإلى ما صاغه أحد رموز المقاومة الوطنية بالوقائع والأسماء في مواجهة الحكاية الإسرائيلية البغيضة، وهو الأسير الفلسطيني عبد الله غالب ...البرغوثي، وكأنه بهذا العمل إنما يزيل ما تراكم على الذاكرة من تعب، ويشهر سيف الحقائق في مواجهة العدو، ويلتمس أرضاً يمكن الوقوف عليها والإنطلاق منها في صنع وقائع جديدة.
يقول البرغوثي عن هذه الرواية: "حاولت .. ليس إلا .. في رواية "فلسطين العاشقة والمعشوق" أن أجد زعترة بريةً ذات رائحةٍ فواحة، وذات جذرٍ فلسطيني طيب .. فحاولت، وحاولت .. فلم أستطع إيجاد ما كنت أبحث عنه. وعلى الرغم من ذلك، فلقد تمكن العشق العذري والمأساة القاسية من إيجاد زعترة برية مقدسية ذات جذرٍ طيب، ما زال ينبض بالحياة والعزة رغم جبروت غيلان الظلم الصهيوني الحاقد، ذلك الغول الذي يواصل محاولاته في احتلال الحجر والبشر وحتى جذور الزعتر البري الطيب.
أوجد العشق والمأساة محاميةً فلسطينيةً إسمها "فلسطين" فصنع منها زعترةً برية أحبت الأرض والطين، وعشقت فارساً، غضنفراً .. مقاوماً ...
كتبت هذه الرواية من داخل قبو عزلي الإنفرادي في معتقل سجن الرملة، فالكاتب هو أسير فلسطيني، اعتقل وعزل عن العالم الخارجي منذ عام 2003 وحتى يومنا هذا ...".

إقرأ المزيد
فلسطين العاشقة والمعشوق
فلسطين العاشقة والمعشوق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 55,069

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار البرغوثي للنشر والتوزيع، مؤسسة الفرسان للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:حين تطوَق الذات، ويفقد الإنسان القدرة على التحكم في مجريات حياته، وزمانه، تغدو الكتابة خشبة خلاص يتشبث بها، ويرفو ثقوب ذاكرته عبرها. من هذا الباب ندخل إلى الذاكرة الفلسطينية، وإلى ما صاغه أحد رموز المقاومة الوطنية بالوقائع والأسماء في مواجهة الحكاية الإسرائيلية البغيضة، وهو الأسير الفلسطيني عبد الله غالب ...البرغوثي، وكأنه بهذا العمل إنما يزيل ما تراكم على الذاكرة من تعب، ويشهر سيف الحقائق في مواجهة العدو، ويلتمس أرضاً يمكن الوقوف عليها والإنطلاق منها في صنع وقائع جديدة.
يقول البرغوثي عن هذه الرواية: "حاولت .. ليس إلا .. في رواية "فلسطين العاشقة والمعشوق" أن أجد زعترة بريةً ذات رائحةٍ فواحة، وذات جذرٍ فلسطيني طيب .. فحاولت، وحاولت .. فلم أستطع إيجاد ما كنت أبحث عنه. وعلى الرغم من ذلك، فلقد تمكن العشق العذري والمأساة القاسية من إيجاد زعترة برية مقدسية ذات جذرٍ طيب، ما زال ينبض بالحياة والعزة رغم جبروت غيلان الظلم الصهيوني الحاقد، ذلك الغول الذي يواصل محاولاته في احتلال الحجر والبشر وحتى جذور الزعتر البري الطيب.
أوجد العشق والمأساة محاميةً فلسطينيةً إسمها "فلسطين" فصنع منها زعترةً برية أحبت الأرض والطين، وعشقت فارساً، غضنفراً .. مقاوماً ...
كتبت هذه الرواية من داخل قبو عزلي الإنفرادي في معتقل سجن الرملة، فالكاتب هو أسير فلسطيني، اعتقل وعزل عن العالم الخارجي منذ عام 2003 وحتى يومنا هذا ...".

إقرأ المزيد
7.50$
الكمية:
فلسطين العاشقة والمعشوق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: حسن صالح
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 112
مجلدات: 1
ردمك: 9789957606398

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين