لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مستقبل العلاقة مع الشيعة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,983

مستقبل العلاقة مع الشيعة
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
مستقبل العلاقة مع الشيعة
تاريخ النشر: 07/10/2016
الناشر: دار النور المبين للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لقد تفرق المسلمون فرقاً، واختلفت آراؤهم ومنازعهم وتوجهاتهم، وتنوعت لذلك مواقفهم من بعض القضايا ‏التي تهم المسلمين كافة؛ أو تهمّ طائفة معينة منهم، وتباينت لذلك علاقاتهم بالدول الأخرى غير الإسلامية؛ ‏غربية وشرقية، وصارت مواقفهم في كثير من الأحوال لا تُبنى على أصول الدين ومبادئه وأحكامه؛ بل على ‏مصالحهم غير ...المضبوطة أصلاً بالأحكام الشرعية، ولا هي مضبوطة في أحيان كثيرة بمصالحهم؛ هذا ولما ‏كان أمر المسلمين - على إختلاف منازعهم - مهمّاً لجمعهم، وما يتأثر به بعضهم، يتأثر به الآخرون، لما بينهم ‏من أسس تربط بينهم؛ وإن لم يهتموا بها ولم يُلْقوا لها بالاً، أو هم تجاهلوها وأهملوا النظر فيها، عازفين عما ‏يُقَرِّبُ بينهم، ملتقين في أغلب الأحوال إلى ما يفرقهم بدلاً من الإهتمام بما يجمع بينهم ويوحّد غاياتهم بما يعود ‏النفع على مجموعهم.‏ ‎
‎ وعليه، ولما كان هذا هو الواقع في هذا الزمن على وجه الخصوص، وجب على المسلمين الإهتمام لأمرهم ‏والنظر فيما يزيد من قوتهم وفي أسباب الحمبيّة والتفرقة، للدعوة إلى ما يجمعهم، والحذر ما يعترقهم.‏ ‎
‎ من هذا المنطلق، تأتي هذه الدراسة التحليلية والتي ليست تاريخية، وإن اقتضى المقام في بعض الأحيان ‏المرور على بعض الأحداث التاريخية فلن يكون ذلك مقصوراً ولا أمراً مهمّاً لعينه في ذاك السياق؛ إلا من ‏حيث ما يعود هذا التاريخ الحاصل في الماضي على واقع المسلمين المعاصر من أثرٍ للجهة المذكورة.‏ ‎
‎ وهنا، يشير المؤلف إلى أنه ولما كانت دراسة العلاقات المستقبلية وما يؤثر فيها من عوامل داخلية وتاريخية ‏وخارجية بين جميع المسلمين أمراً عسيراً، يحوج إلى زمان طويل، وإلى دراسات تستغرق زماناً ممتدّاً، فهو ‏يدعو الباحثين إلى الإهتمام بدراسة ذلك كلاًّ حسب قدرته، أما في دراسته هذه، فهو سيوجّه همّه إلى دراسة ‏العوامل التي يمكن أن تكون مؤثرة في العلاقة بين السنّة والشيعة في المستقبل؛ بحيث بإمكانه توقع العلاقة ‏التي تكون بينهما بناء على تلك العوامل.‏ ‎
‎ ولذلك لزم في بحثه هذا عمل دراسة لهذه العوامل وهي: أولاً: الناحية التاريخية من حيث ما هي مؤثرة في ‏هذا المقام، ثانياً: العوامل الخارجية المؤثرة على العلاقة بين السنّة والشيعة، هذا وجاءت الدراسة ضمن ‏فصول ثلاثة، دارت حول مواضيع التالية: 1-حول تاريخ العلاقة بين السنّة والشيعة: الحدث الأول: خلافة ‏أبي بكر رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ الحدث الثاني: النزاعات بين الصحابة، الحدث الثالث: مقتل الحسين ‏رضي الله عنه، مرتكبه والملوم فيه، وموقف أهل السنّة منه، الحدث الرابع: غزو التتار لبغداد وتدميرها سنة ‏‏656هـ ودور الشيعة فيه، ملخص من بعض مصادر الشيعة.‏ ‎
‎ الفصل الثاني: العوامل الداخلية والخارجية التي تؤثر في العلاقة بين أهل السنّة والشيعة: المبحث الأول: أهم ‏ما يجتمع عليه السنّة والشيعة من أمور لها أثر في مستقبل العلاقة بينهما؛ أولاً: في العقائد (1-الإيمان بالله ‏تعالى، 2-الإيمان بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، 3-الإيمان باليوم الآخر)، ثانياً: في أصول الفقه (القرآن الكريم، الإجماع، ‏حجية العقل القياس)، المبحث الثاني: أهم ما يختلف فيه السنّة والشيعة من أمور لها مدخليّة ظاهرة في مستقبل ‏العلاقة بينهما (1-تعريف الإمامة، 2-حكم الإمامة عند العقل، 3-رأى الشيعة في هذه المسألة)، المبحث ‏الثالث: العوامل الخارجية، الفصل الثالث: نظرات تحليلية في عوامل الوحدة والفرقة ومحاور مستقبل العلاقة.‏

إقرأ المزيد
مستقبل العلاقة مع الشيعة
مستقبل العلاقة مع الشيعة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,983

تاريخ النشر: 07/10/2016
الناشر: دار النور المبين للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لقد تفرق المسلمون فرقاً، واختلفت آراؤهم ومنازعهم وتوجهاتهم، وتنوعت لذلك مواقفهم من بعض القضايا ‏التي تهم المسلمين كافة؛ أو تهمّ طائفة معينة منهم، وتباينت لذلك علاقاتهم بالدول الأخرى غير الإسلامية؛ ‏غربية وشرقية، وصارت مواقفهم في كثير من الأحوال لا تُبنى على أصول الدين ومبادئه وأحكامه؛ بل على ‏مصالحهم غير ...المضبوطة أصلاً بالأحكام الشرعية، ولا هي مضبوطة في أحيان كثيرة بمصالحهم؛ هذا ولما ‏كان أمر المسلمين - على إختلاف منازعهم - مهمّاً لجمعهم، وما يتأثر به بعضهم، يتأثر به الآخرون، لما بينهم ‏من أسس تربط بينهم؛ وإن لم يهتموا بها ولم يُلْقوا لها بالاً، أو هم تجاهلوها وأهملوا النظر فيها، عازفين عما ‏يُقَرِّبُ بينهم، ملتقين في أغلب الأحوال إلى ما يفرقهم بدلاً من الإهتمام بما يجمع بينهم ويوحّد غاياتهم بما يعود ‏النفع على مجموعهم.‏ ‎
‎ وعليه، ولما كان هذا هو الواقع في هذا الزمن على وجه الخصوص، وجب على المسلمين الإهتمام لأمرهم ‏والنظر فيما يزيد من قوتهم وفي أسباب الحمبيّة والتفرقة، للدعوة إلى ما يجمعهم، والحذر ما يعترقهم.‏ ‎
‎ من هذا المنطلق، تأتي هذه الدراسة التحليلية والتي ليست تاريخية، وإن اقتضى المقام في بعض الأحيان ‏المرور على بعض الأحداث التاريخية فلن يكون ذلك مقصوراً ولا أمراً مهمّاً لعينه في ذاك السياق؛ إلا من ‏حيث ما يعود هذا التاريخ الحاصل في الماضي على واقع المسلمين المعاصر من أثرٍ للجهة المذكورة.‏ ‎
‎ وهنا، يشير المؤلف إلى أنه ولما كانت دراسة العلاقات المستقبلية وما يؤثر فيها من عوامل داخلية وتاريخية ‏وخارجية بين جميع المسلمين أمراً عسيراً، يحوج إلى زمان طويل، وإلى دراسات تستغرق زماناً ممتدّاً، فهو ‏يدعو الباحثين إلى الإهتمام بدراسة ذلك كلاًّ حسب قدرته، أما في دراسته هذه، فهو سيوجّه همّه إلى دراسة ‏العوامل التي يمكن أن تكون مؤثرة في العلاقة بين السنّة والشيعة في المستقبل؛ بحيث بإمكانه توقع العلاقة ‏التي تكون بينهما بناء على تلك العوامل.‏ ‎
‎ ولذلك لزم في بحثه هذا عمل دراسة لهذه العوامل وهي: أولاً: الناحية التاريخية من حيث ما هي مؤثرة في ‏هذا المقام، ثانياً: العوامل الخارجية المؤثرة على العلاقة بين السنّة والشيعة، هذا وجاءت الدراسة ضمن ‏فصول ثلاثة، دارت حول مواضيع التالية: 1-حول تاريخ العلاقة بين السنّة والشيعة: الحدث الأول: خلافة ‏أبي بكر رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ الحدث الثاني: النزاعات بين الصحابة، الحدث الثالث: مقتل الحسين ‏رضي الله عنه، مرتكبه والملوم فيه، وموقف أهل السنّة منه، الحدث الرابع: غزو التتار لبغداد وتدميرها سنة ‏‏656هـ ودور الشيعة فيه، ملخص من بعض مصادر الشيعة.‏ ‎
‎ الفصل الثاني: العوامل الداخلية والخارجية التي تؤثر في العلاقة بين أهل السنّة والشيعة: المبحث الأول: أهم ‏ما يجتمع عليه السنّة والشيعة من أمور لها أثر في مستقبل العلاقة بينهما؛ أولاً: في العقائد (1-الإيمان بالله ‏تعالى، 2-الإيمان بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، 3-الإيمان باليوم الآخر)، ثانياً: في أصول الفقه (القرآن الكريم، الإجماع، ‏حجية العقل القياس)، المبحث الثاني: أهم ما يختلف فيه السنّة والشيعة من أمور لها مدخليّة ظاهرة في مستقبل ‏العلاقة بينهما (1-تعريف الإمامة، 2-حكم الإمامة عند العقل، 3-رأى الشيعة في هذه المسألة)، المبحث ‏الثالث: العوامل الخارجية، الفصل الثالث: نظرات تحليلية في عوامل الوحدة والفرقة ومحاور مستقبل العلاقة.‏

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
مستقبل العلاقة مع الشيعة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 80
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين