لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أدهم الشركسي وحروب الإستقلال التركية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 191,329

أدهم الشركسي وحروب الإستقلال التركية
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
أدهم الشركسي وحروب الإستقلال التركية
تاريخ النشر: 04/03/2015
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يحتوي هذا الكتاب قصة مبنية على وثائق تاريخية حول حقبة من التاريخ التركي، أثناء كفاح الشعب التركي لتأسيس جمهورية مستقلة. رغم أن الأحداث المنوّه عنها قد حصلت في فترة حديثة نسبياً، إلا أن قصة أدهم بك قد تم التعتيم عليها بسوء التفسير. إنها لوحة تمثل تركيا في حقبة المحنة تلك، ...ومؤامرات القوى الإستعمارية الهادفة إلى إفشال التطلعات الوطنية للشعب التركي.
تتعامل القصة مع التناقض والصراع اللذين ظهرا في وقت مبكر – من عمر الثورة – بين عصمت، السياسي الداهية، وأدهم، الجندي، وكيف أثّر هذا الصراع على نظرة مصطفى كمال وقراراته خلال هذا الوقت الأكثر اضطراباً في التاريخ التركي الحديث: إنها دراما حول الطموح مقابل الإنتماء الوطني، الحلول الوسط في مواجهة العناد، الإخلاص في مواجهة الطمع.
يتضح لاحقاً أن عصمت كان يحسد أدهم على شعبيته وخطّط بدهاء ونجاح لتشويه سمعته، ما أدى إلى إجباره في النهاية على مغادرة البلاد.
كان ونستون تشرشل هو الذي قال "التاريخ يكتبه المنتصرون دائماً". وهذا القول صحيح جداً فيما يتعلق بهذه الحقبة من التاريخ التركي. المنتصر، وهو في هذه الحالة عصمت اينونو، قام بكتابة تاريخ تركيا، ورسم مسارها السياسي والإقتصادي لما يقارب 60 سنة بأن جعل العسكر أسياد الجمهورية.
تم تصوير مغادرة أدهم لتركيا على أنه خيانة ولقب بـ "الخائن" بينما الحقيقة هي أن اينونو هو الذي أجبر أدهم على هذا التصرّف. وقد غادر أدهم تركيا ليجنبها حرباً أهلية رهيبة. يحتمل أن تغير نتيجتها الوضع الجغرافي والسياسي للجمهورية الجديدة التي نعرفها اليوم. لقد كانت مغادرته في الحقيقة عملاً من أعمال التضحية من جندي وطني صادق.
لقد وصلت حملة عصمت اينونو ضده إلى حد شطب إسمه من التاريخ الرسمي للحرب، وإذا حدث وذكر على الإطلاق، فقد كان ذلك ضمن معطيات سلبية.
عندما اختار أدهم أن يغادر البلاد لتجنب حرب أهلية رهيبة، الصقت به تسمية "خائن" من قبل نفس الجمهورية التي ساعد على تأسيسها. لم تتم إزالة هذه التسمية إلا مؤخراً، والآن يتم الإعتراف ببطولاته وتضحياته تدريجياً.
نادراً ما تعتبر الرواية التاريخية تأريخاً. لكن هذا العمل مؤسس على قصة حقيقية محزنة توضح الصورة الضبابية التي تم تمريرها عبر العديد من العقود لتشويه تراث بطل عظيم لحرب الإستقلال التركي والإساءة إليه. لقد حان الوقت لكي يعرف الجمهور التركي والعالم كله الحقيقة الصادقة حول كل هذه الأحداث المشوهة والإسهامات والتضحيات العظيمة التي قدمها هذا المواطن التركي العظيم لبلاده.

إقرأ المزيد
أدهم الشركسي وحروب الإستقلال التركية
أدهم الشركسي وحروب الإستقلال التركية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 191,329

تاريخ النشر: 04/03/2015
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يحتوي هذا الكتاب قصة مبنية على وثائق تاريخية حول حقبة من التاريخ التركي، أثناء كفاح الشعب التركي لتأسيس جمهورية مستقلة. رغم أن الأحداث المنوّه عنها قد حصلت في فترة حديثة نسبياً، إلا أن قصة أدهم بك قد تم التعتيم عليها بسوء التفسير. إنها لوحة تمثل تركيا في حقبة المحنة تلك، ...ومؤامرات القوى الإستعمارية الهادفة إلى إفشال التطلعات الوطنية للشعب التركي.
تتعامل القصة مع التناقض والصراع اللذين ظهرا في وقت مبكر – من عمر الثورة – بين عصمت، السياسي الداهية، وأدهم، الجندي، وكيف أثّر هذا الصراع على نظرة مصطفى كمال وقراراته خلال هذا الوقت الأكثر اضطراباً في التاريخ التركي الحديث: إنها دراما حول الطموح مقابل الإنتماء الوطني، الحلول الوسط في مواجهة العناد، الإخلاص في مواجهة الطمع.
يتضح لاحقاً أن عصمت كان يحسد أدهم على شعبيته وخطّط بدهاء ونجاح لتشويه سمعته، ما أدى إلى إجباره في النهاية على مغادرة البلاد.
كان ونستون تشرشل هو الذي قال "التاريخ يكتبه المنتصرون دائماً". وهذا القول صحيح جداً فيما يتعلق بهذه الحقبة من التاريخ التركي. المنتصر، وهو في هذه الحالة عصمت اينونو، قام بكتابة تاريخ تركيا، ورسم مسارها السياسي والإقتصادي لما يقارب 60 سنة بأن جعل العسكر أسياد الجمهورية.
تم تصوير مغادرة أدهم لتركيا على أنه خيانة ولقب بـ "الخائن" بينما الحقيقة هي أن اينونو هو الذي أجبر أدهم على هذا التصرّف. وقد غادر أدهم تركيا ليجنبها حرباً أهلية رهيبة. يحتمل أن تغير نتيجتها الوضع الجغرافي والسياسي للجمهورية الجديدة التي نعرفها اليوم. لقد كانت مغادرته في الحقيقة عملاً من أعمال التضحية من جندي وطني صادق.
لقد وصلت حملة عصمت اينونو ضده إلى حد شطب إسمه من التاريخ الرسمي للحرب، وإذا حدث وذكر على الإطلاق، فقد كان ذلك ضمن معطيات سلبية.
عندما اختار أدهم أن يغادر البلاد لتجنب حرب أهلية رهيبة، الصقت به تسمية "خائن" من قبل نفس الجمهورية التي ساعد على تأسيسها. لم تتم إزالة هذه التسمية إلا مؤخراً، والآن يتم الإعتراف ببطولاته وتضحياته تدريجياً.
نادراً ما تعتبر الرواية التاريخية تأريخاً. لكن هذا العمل مؤسس على قصة حقيقية محزنة توضح الصورة الضبابية التي تم تمريرها عبر العديد من العقود لتشويه تراث بطل عظيم لحرب الإستقلال التركي والإساءة إليه. لقد حان الوقت لكي يعرف الجمهور التركي والعالم كله الحقيقة الصادقة حول كل هذه الأحداث المشوهة والإسهامات والتضحيات العظيمة التي قدمها هذا المواطن التركي العظيم لبلاده.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
أدهم الشركسي وحروب الإستقلال التركية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 381
مجلدات: 1
ردمك: 9786144195314

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين