علم الإدارة من المدرسة التقليدية إلى الهندرة
(0)    
المرتبة: 45,128
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار الأيام للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يهدف هذا الكتاب إلى التعريف بالإتجاهات الحديثة في الإدارة بالدرجة الأولى، ولكن قبل ذلك وإلتزاماً بالإنضباط المنهجي، وإيماناً منا بأن النظريات والأساليب الإدارية الحديثة ما هي في الحقيقة إلا زخم معرفي متراكم عرفته الإنسانية عبر مختلف مراحل تطورها.
فالإتجاهات الحديثة في الإدارة عبارة عن بعض النظريات الجديدة في الإدارة التي ...تساعدها في تحقيق أهدافها وغاياتها، حيث ترشدها كيفية قيام المنظمة الإدارية بتنمية قدراتها من خلال رفع الأداء لدى العاملين الذي ينعكس بدوره على أداء المنظمة ككل، وبالتالي قدرة المنظمة على رفع مستوى الإنتاجية وكذلك القدرة على المنافسة.
فالمنظمات الإدارية الحديثة تبحث عن طرق جديدة غير الأساليب التقليدية التي فقدت فعاليتها، وهي تسعى إلى تطوير إستراتيجيتها الإدارية والإقتصادية والسياسية والإجتماعية والثقافية.
هذه الإستراتيجية الجديدة تساعدها على التعامل مع التحديات والقضايا التي تواجه المنظمات الإدارية في هذا القرن، ومنه فإن الإتجاهات الحديثة في الإدارة تتعلق وتهتم بمجموعة مختلفة من النظريات والمداخل النظرية التي ظهرت مؤخراً في علم الإدارة، أو كانت نتاج خبرة بعض القادة الإداريين.
وقد سعت هذه الدراسة إلى التطرق إلى المدارس والنظريات التقليدية التي عرفها الفكر الإداري، مع ذكر الممارسة الإدارية والشكل الذي أخذته عبر العصور، وبعدها انتقل إلى المدارس والأنماط الحديثة والمعاصرة مثل الإدارة بالأهداف وإدارة التغيير والتطوير التنظيمي وإدارة الوقت وإدارة الأزمات والثقافة التنظيمية والإصلاح الإداري وإدارة المعرفة والإدارة الإستراتيجية وإدارة الجودة الشاملة والهندسة الإدارية وأخيراً الإدارة الإلكترونية.نبذة الناشر:يهدف هذا الكتاب الى التعريف بالاتجاهات الحديثة في الادارة بالدرجة الاولى ولكن قبل ذلك والتزاما بالانضباط المنهجي وايمانا منا بان النظريات والاساليب الادارية الحديثة ما هي الا زخم معرفي متراكم عرفته الانسانية عبر مختلف مراحل تطورها. إقرأ المزيد