لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جامع أسانيد ابن الجزري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,452

جامع أسانيد ابن الجزري
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
جامع أسانيد ابن الجزري
تاريخ النشر: 12/10/2014
الناشر: دار الغوثاني للدراسات القرآنية
النوع: ورقي غلاف فني -
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يعدّ التصنيف في طبقات القرّاء من ضروب الاعتناء بسير أهل العلم الناقلين للقرآن الكريم ‏وتراجمهم، وهو كذلك نوع من التدوين التاريخي المخصوص بطبقة معينة من العلماء، ‏كالتأليف في طبقات المحدثين، أو الفقهاء، أو اللغويين، أو الشعراء، أو القضاة وغيرهم. ولعلّ ‏بواكير ذكر طبقات القراء بدأ من خلال كتب القراءات، إذ ...قلّ كتاب من الكتب المُسْندة في ‏القراءات، إلاّ ويذكر أخبار القراء السبعة ومناقبهم وأحوالهم. ومن أقدم ما ألّف في طبقات ‏القرّاء كتاب "طبقات القرّاء" لخليفة بن خياط العصفري (ت240هـ)، ويشير المحقق بأنه ربما ‏أقدم عنوان وقف عليه ممّن ألف في تاريخ القرّاء. ثم تلاه مؤلفات عدّة، وليأتي كتاب "جامع ‏أسانيد ابن الجزري" ليسهم بنوع خاص من تراجم شيوخ القرّاء، وهو تراجم شيوخ المؤلف ‏وشيوخهم، وبعض معاصريه ومعارفه.. يعطي هذا الكتاب صورة جليّة عن الحياة العلمية في ‏مجال التعلّم والتعليم، وفي بعض الجوانب الاجتماعية، والسياسية التي كانت سائدة في القرن ‏الثامن ومطالع التاسع الهجريّين، ويشير إلى أبرز الأحداث المهمة والمعالم البارزة في البلدان ‏التي دخلها الحافظ ابن الجزري أو انتقل إليها في آسيا الوسطى؛ كتركيا، وأوزبكستان، ‏وأفغانستان وإيران. كما يؤصّل هذا الكتاب للمنهج الصحيح في أخذ العلم وتلقّيه، وكيفية ‏التعلّم عن المشيخة الفضلاء والقرّاء النبلاء، ممن اتصف بالصدق والعدالة، والثقة والأمانة، ‏واتخاذ الأسباب والوسائل المقرّبة لنيل العلم وتعلمه وقراءته.‏ ‎
‎ ويظهر مدى اهتمام أشياخ القرّاء وعلمائها بالإسناد واعتنائهم به، وحرصهم على علّوه بالقرب ‏من أصحاب الكتب المصنّفة في القراءات وغيرها، أو بالقرب من الرسول صلى الله عليه وسلم ‏وقلّة الوساطة في سلسلة رجال سند القراءة. ويلمس الناظر في هذا "الجامع" - أيضاً - أن ‏علماء القراءة كان لديهم شمول في أخذ العلم، إذ يبدو من خلال تراجمهم عنايتهم بعلوم ‏الشريعة على وجه العموم، فقد كان منهم المحدّث والمفسّر اللغوي، والقاضي، وغير ذلك. ومع ‏كون هذا الجامع سجلاً حافلاً لأحداث علمية متعددة، ونعوتٍ وأوقافٍ لعدد من شيوخ ابن ‏الجزري في علم القراءات، أو لأشياخ القراءة الذين عاصرهم ولم يقرأ عليهم، يجد القارئ فيه ‏موهبة المؤرّخ الناقد، الذي لا يُحِرُّ الحَدث على علاّته وأخطائه، بل يبيّن ما فيه من الزلل ‏والخلل والاضطراب. وهذا الضرب من التصنيف سُمي بعلم الفهارس، وقد نبغ فيه علماء ‏المغرب والأندلس، ووضعوا فيه عدّة مؤلفات، مثلما فعل ابن عطيّة الغرناطي (ت541) في ‏‏"فهرسته"، والقاضي عياض السبتي اليحصبي (ت544هـ) في كتابه "الفُنْيه"، وأبو بكر محمد بن ‏خير الإشبيلي (ت575هـ) في "فهرسة ما رواه عن شيوخه"، وابن غازي المكناسي (ت919) ‏في "فهرسة". وسُمّي كذلك بعلم "المشيخات"، مثل "مشيخة ابن الجوزي، ت597هـ". ويُعرف ‏أيضاً بعلم "البرامج"، وشاع هذا المصطلح لدى أهل الأندلس، مثل "برنامج الوادي آشي" ‏لمحمد بن جابر أبي عبد الله (الأندلسي (ت749). أو بعلم الإثبات جمع ثَبتت، مثل "ثبت ‏الشيخ محمد السَّفَّاريني - ت1188هـ" وغيره.‏ ‎
‎ ويأتي هذا الكتاب "جامع أسانيد ابن الجزري" في عقد هذه السلسلة من هذه التصانيف، ليكون ‏وثيقة هامة باتصال أسانيد القراء وتنوعها، وامتدادها في مساحة واسعة من بلاد المسلمين. ‏ويأتي الكتاب في طبعته محققاً، حيث اعتمد المحقق على نسخة فريدة محفوظة في دار ‏المثتوى اللحفة بالمكتبة السليمانية في إستنبول، ويذكر المحقق بأن الناسخ كان يرسم بعض ‏الكلمات دون إدراك لمعانيها ودلالاتها، مما سبب أخطاء شنيعة في متن الكتاب، الأمر الذي ‏دعاه إلى العود إلى عدد من المصادر التراثية المتنوعة، وتراجم الرجال، والبلدان، ليجبر ‏الكسر، ويصحح الخطأ، فضلاً عن تدارك السقط والنقص الذي وقع في هذه النسخة الوحيدة ‏في تراجم شيوخ ابن الجزري، فقد سقطت تراجم شيوخ ابن الجزري من الشيخ التاسع إلى الشيخ ‏السابع عشر وتراجم شيوخهم أيضاً من الشيخ التاسع والعشرين إلى أثناء الشيخ التاسع ‏والثلاثين، وقد عمد المحقق إلى معالجة هذا الخلل بإعطاء لمحة وجيزة من كل شيخ من ‏الشيوخ المفقودة تراجمهم في الحاشية، بالإضافة إلى تداركه ذلك السقط في بعض الألفاظ ‏والعبارات وأسماء الأعلام، إضافة إلى ذلك قام المحقق بإغناء هذه الطبعة في الحديث حول ‏ثلثي القرآن، والتأليف في تاريخ القراء، وطبقات شيوخ ابن الجزري، وتقديمه دراسة حول جامع ‏أسانيده وتوثيق صحة نسبيته إلى مؤلفه، إضافة إلى إلحاق الكتاب بعدد من الفهارس العامة ‏التي تعين القارئ على نيل مبتغاه من الكتاب، وتقرّ محتواه إليه.‏

إقرأ المزيد
جامع أسانيد ابن الجزري
جامع أسانيد ابن الجزري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,452

تاريخ النشر: 12/10/2014
الناشر: دار الغوثاني للدراسات القرآنية
النوع: ورقي غلاف فني -
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يعدّ التصنيف في طبقات القرّاء من ضروب الاعتناء بسير أهل العلم الناقلين للقرآن الكريم ‏وتراجمهم، وهو كذلك نوع من التدوين التاريخي المخصوص بطبقة معينة من العلماء، ‏كالتأليف في طبقات المحدثين، أو الفقهاء، أو اللغويين، أو الشعراء، أو القضاة وغيرهم. ولعلّ ‏بواكير ذكر طبقات القراء بدأ من خلال كتب القراءات، إذ ...قلّ كتاب من الكتب المُسْندة في ‏القراءات، إلاّ ويذكر أخبار القراء السبعة ومناقبهم وأحوالهم. ومن أقدم ما ألّف في طبقات ‏القرّاء كتاب "طبقات القرّاء" لخليفة بن خياط العصفري (ت240هـ)، ويشير المحقق بأنه ربما ‏أقدم عنوان وقف عليه ممّن ألف في تاريخ القرّاء. ثم تلاه مؤلفات عدّة، وليأتي كتاب "جامع ‏أسانيد ابن الجزري" ليسهم بنوع خاص من تراجم شيوخ القرّاء، وهو تراجم شيوخ المؤلف ‏وشيوخهم، وبعض معاصريه ومعارفه.. يعطي هذا الكتاب صورة جليّة عن الحياة العلمية في ‏مجال التعلّم والتعليم، وفي بعض الجوانب الاجتماعية، والسياسية التي كانت سائدة في القرن ‏الثامن ومطالع التاسع الهجريّين، ويشير إلى أبرز الأحداث المهمة والمعالم البارزة في البلدان ‏التي دخلها الحافظ ابن الجزري أو انتقل إليها في آسيا الوسطى؛ كتركيا، وأوزبكستان، ‏وأفغانستان وإيران. كما يؤصّل هذا الكتاب للمنهج الصحيح في أخذ العلم وتلقّيه، وكيفية ‏التعلّم عن المشيخة الفضلاء والقرّاء النبلاء، ممن اتصف بالصدق والعدالة، والثقة والأمانة، ‏واتخاذ الأسباب والوسائل المقرّبة لنيل العلم وتعلمه وقراءته.‏ ‎
‎ ويظهر مدى اهتمام أشياخ القرّاء وعلمائها بالإسناد واعتنائهم به، وحرصهم على علّوه بالقرب ‏من أصحاب الكتب المصنّفة في القراءات وغيرها، أو بالقرب من الرسول صلى الله عليه وسلم ‏وقلّة الوساطة في سلسلة رجال سند القراءة. ويلمس الناظر في هذا "الجامع" - أيضاً - أن ‏علماء القراءة كان لديهم شمول في أخذ العلم، إذ يبدو من خلال تراجمهم عنايتهم بعلوم ‏الشريعة على وجه العموم، فقد كان منهم المحدّث والمفسّر اللغوي، والقاضي، وغير ذلك. ومع ‏كون هذا الجامع سجلاً حافلاً لأحداث علمية متعددة، ونعوتٍ وأوقافٍ لعدد من شيوخ ابن ‏الجزري في علم القراءات، أو لأشياخ القراءة الذين عاصرهم ولم يقرأ عليهم، يجد القارئ فيه ‏موهبة المؤرّخ الناقد، الذي لا يُحِرُّ الحَدث على علاّته وأخطائه، بل يبيّن ما فيه من الزلل ‏والخلل والاضطراب. وهذا الضرب من التصنيف سُمي بعلم الفهارس، وقد نبغ فيه علماء ‏المغرب والأندلس، ووضعوا فيه عدّة مؤلفات، مثلما فعل ابن عطيّة الغرناطي (ت541) في ‏‏"فهرسته"، والقاضي عياض السبتي اليحصبي (ت544هـ) في كتابه "الفُنْيه"، وأبو بكر محمد بن ‏خير الإشبيلي (ت575هـ) في "فهرسة ما رواه عن شيوخه"، وابن غازي المكناسي (ت919) ‏في "فهرسة". وسُمّي كذلك بعلم "المشيخات"، مثل "مشيخة ابن الجوزي، ت597هـ". ويُعرف ‏أيضاً بعلم "البرامج"، وشاع هذا المصطلح لدى أهل الأندلس، مثل "برنامج الوادي آشي" ‏لمحمد بن جابر أبي عبد الله (الأندلسي (ت749). أو بعلم الإثبات جمع ثَبتت، مثل "ثبت ‏الشيخ محمد السَّفَّاريني - ت1188هـ" وغيره.‏ ‎
‎ ويأتي هذا الكتاب "جامع أسانيد ابن الجزري" في عقد هذه السلسلة من هذه التصانيف، ليكون ‏وثيقة هامة باتصال أسانيد القراء وتنوعها، وامتدادها في مساحة واسعة من بلاد المسلمين. ‏ويأتي الكتاب في طبعته محققاً، حيث اعتمد المحقق على نسخة فريدة محفوظة في دار ‏المثتوى اللحفة بالمكتبة السليمانية في إستنبول، ويذكر المحقق بأن الناسخ كان يرسم بعض ‏الكلمات دون إدراك لمعانيها ودلالاتها، مما سبب أخطاء شنيعة في متن الكتاب، الأمر الذي ‏دعاه إلى العود إلى عدد من المصادر التراثية المتنوعة، وتراجم الرجال، والبلدان، ليجبر ‏الكسر، ويصحح الخطأ، فضلاً عن تدارك السقط والنقص الذي وقع في هذه النسخة الوحيدة ‏في تراجم شيوخ ابن الجزري، فقد سقطت تراجم شيوخ ابن الجزري من الشيخ التاسع إلى الشيخ ‏السابع عشر وتراجم شيوخهم أيضاً من الشيخ التاسع والعشرين إلى أثناء الشيخ التاسع ‏والثلاثين، وقد عمد المحقق إلى معالجة هذا الخلل بإعطاء لمحة وجيزة من كل شيخ من ‏الشيوخ المفقودة تراجمهم في الحاشية، بالإضافة إلى تداركه ذلك السقط في بعض الألفاظ ‏والعبارات وأسماء الأعلام، إضافة إلى ذلك قام المحقق بإغناء هذه الطبعة في الحديث حول ‏ثلثي القرآن، والتأليف في تاريخ القراء، وطبقات شيوخ ابن الجزري، وتقديمه دراسة حول جامع ‏أسانيده وتوثيق صحة نسبيته إلى مؤلفه، إضافة إلى إلحاق الكتاب بعدد من الفهارس العامة ‏التي تعين القارئ على نيل مبتغاه من الكتاب، وتقرّ محتواه إليه.‏

إقرأ المزيد
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
جامع أسانيد ابن الجزري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: حازم بن سعيد حيدر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 305
مجلدات: 1
ردمك: 9789933499617

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين