أفق يتباعد ؛ من الحداثة إلى بعد ما بعد الحداثة
(0)    
المرتبة: 45,162
تاريخ النشر: 12/08/2014
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:يحتوي هذا الكتاب على قسمين أساسيين، الحداثة وما بعدها ثم بعد ما بعد الحداثة، تغير أطروحات مثل التناص، والنسوية وما بعد الحداثة، والإنسان في ما بعد الحداثة، والتحليل النفسي وعلاقته بالأدب والثقافة في الحداثة وما بعدها، ثم اتجاهات علم النفس فيما بعد الحداثة، والإعلام الجماهيري وتأثيره بين حقبتين أيضاً بين ...حقبتين أيضاً، ثم دراسة تطبيقية موسعة على أعمال الأديب الكوني الراحل جبرا إبراهيم جبرا بوصفه قد عايش الحداثة وانتقل إلى ما بعدها فعلياً وأدبياً.
في القسم الثاني تستعضر الناقدة بعض المفاهيم الثورية التي تعززت في الألفية الثالثة، كمفهوم المكان الذي اقترحه الفيلسوف الألماني المعاصر بيتر سلوترديك في دراسة موسعة تستعرض جملة أعماله ومفاهيمه، ثم مفهوم الهولوكوست وما حظيت به من مكانة في المراحل الثلاث بحيث أصبحت ميزة تتمشى بين الأجيال وانعكاساتها الضمنية والمباشرة على الفن والأدب، ثم مفهوم اجتماعي وهو العنف ضد النساء وكيف تجاوزت التفسيرات النفسية مفاهيم باتت بالية كالفردوية واللاكانية نسبة لفرويد ولاكان، ثم مفهوم الأدب الإليكتروني الذي شاع في الألفية الثالثة.
وتستعرض الباحثة في أطروحة موسعة الأسس الفلسفية للمراحل الثلاثة وما تبعها من انحرافات في النموذج الفكري. وتتناول التحول في التقانات السردية وملامح الجماليات القادمة، وانقلاباً في التفسير النفسي للإبداع طرحه العالم النفسي هاجمان عام 2010. إقرأ المزيد