لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

معذرة آدم لست أول البشر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,403

معذرة آدم لست أول البشر
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
معذرة آدم لست أول البشر
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: صفحات للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾...
إن أصل الخلق من الموضوعات التي لم يكشف لنا القرآن الكريم كل تفاصيلها، وإنما أعطانا من الإشارات ما نهتدي به، خاصة وأن تراث أهل الكتاب، الذي سيطر على الساحة الدينية، ...قبل بعثة النبي (ص)، مليء بالأساطير والخرافات في هذا الشأن، وهذا، في نظري، ما جعل القرآن الكريم يعطي المؤمن ما يكفيه من الإشارات في هذا الموضوع، للهداية، والعبرة، دون الخوض في التفاصيل.
إن معرفة قصة الخلق وتفاصيل حدوثها إنما هو معرفة تشؤ الحياة على الأرض، وهذا يدل على أمرين في آن واحد.
الأول: هو خطورة هذه المعرفة وأهميتها في البداية والغاية من هذا المخلوق، وفيه سر الحياة مما يزيل التناقض والإختلاف والذي سببه الجهل بهذا السر.
الأمر الثاني: هو إن تفسير النص الإسلامي من بعض المفسرين يجعل الناس على جهل من حقيقة خلق.
وجل من كتبوا في هذا الموضوع، انطلقوا من مسلّمات يلعب الخيال فيها دوراً كبيراً، من خلال الإسرائيليات "الفهم التوراتي" التي تسربت إلينا من التفاسير، ولأن جل مفسرينا لم يُعملوا العقل في قراءة النصوص القرآنية، وانقادوا وراء الأوهام والأساطير التوراتية، كما تهدف إلى محاولة تقديم رواية إسلامية - علمية، تقضي على وهم التعارض بين العلم والقرآن الكريم، بشأن خلق الإنسان، لنؤكد أن القرآن الكريم موافقٌ للعلم.

إقرأ المزيد
معذرة آدم لست أول البشر
معذرة آدم لست أول البشر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,403

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: صفحات للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾...
إن أصل الخلق من الموضوعات التي لم يكشف لنا القرآن الكريم كل تفاصيلها، وإنما أعطانا من الإشارات ما نهتدي به، خاصة وأن تراث أهل الكتاب، الذي سيطر على الساحة الدينية، ...قبل بعثة النبي (ص)، مليء بالأساطير والخرافات في هذا الشأن، وهذا، في نظري، ما جعل القرآن الكريم يعطي المؤمن ما يكفيه من الإشارات في هذا الموضوع، للهداية، والعبرة، دون الخوض في التفاصيل.
إن معرفة قصة الخلق وتفاصيل حدوثها إنما هو معرفة تشؤ الحياة على الأرض، وهذا يدل على أمرين في آن واحد.
الأول: هو خطورة هذه المعرفة وأهميتها في البداية والغاية من هذا المخلوق، وفيه سر الحياة مما يزيل التناقض والإختلاف والذي سببه الجهل بهذا السر.
الأمر الثاني: هو إن تفسير النص الإسلامي من بعض المفسرين يجعل الناس على جهل من حقيقة خلق.
وجل من كتبوا في هذا الموضوع، انطلقوا من مسلّمات يلعب الخيال فيها دوراً كبيراً، من خلال الإسرائيليات "الفهم التوراتي" التي تسربت إلينا من التفاسير، ولأن جل مفسرينا لم يُعملوا العقل في قراءة النصوص القرآنية، وانقادوا وراء الأوهام والأساطير التوراتية، كما تهدف إلى محاولة تقديم رواية إسلامية - علمية، تقضي على وهم التعارض بين العلم والقرآن الكريم، بشأن خلق الإنسان، لنؤكد أن القرآن الكريم موافقٌ للعلم.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
معذرة آدم لست أول البشر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1
ردمك: 9789778508406

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين