لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المصطلح اللساني العربي وقضية الصيرورة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 190,429

المصطلح اللساني العربي وقضية الصيرورة
6.30$
9.00$
%30
المصطلح اللساني العربي وقضية الصيرورة
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لما كانت مفاتيحَ العلوم مصطلحاتُها؛ وكان التواصل العلمي ضرورة إنسانية، نبعت من مدنية الإنسان، كان لا بد للعربية أن تقف اليوم - كما كانت - شامخة تصدر العلم كما تستور.
واللسانيات - بمنهجياتها "العلمية" ومستخلصاتها النظرية الكلية السائدة هذه الأيام - وليدة حضارة الغرب، ولكنّها استمدت من منبع العلم العالمي ما ...قاد خطاها، وإذ أفاق العرب فوجدوا الواقع مريراً اندفعوا يلهثون وراء العلم ومصطلحاته.
ولم تكن الخطة محكمة، ولا المنهج واضحاً، وكانت المعرفة بالحقل متفاوتة، والتواصل على الإختيار، لا الإجبار، والمؤسسات محكومة بحيثيات السياق الإجتماعي والسياسي المتردي، فأخذت اللغة العلمية العربية تزخر بسيل من الكلمات التي أريد لها أن تكون إصطلاحية، وأنى لها أن تكون إصطلاحية؟ ولم تلمس معنى الإصطلاح ومتطلباته: أي: الإجتماع والإتفاق والتمحيص والتخطيط.
فأخذ علماء اللسانيات العربية يمحصون تلك الكلمات، وينقدونها، ويعدّلون عليها، وإذا اتصلت بهم الحال بعلوم من الغرب مؤسسة ومحكمة الإصطلاح، بل ومنظمة في بنوك إصطلاحية، فأخذ بهم الجد مأخذه، فمنهم من أخذ يقعّد، ويحاضر، ويرسم خططاً، وآخرون منهم ألقوا بثقلهم مطبقين لما عرفوا وعرّفوا، فوضعوا مصطلحات، وجمعوا، "ومنهجوا"، واشتقوا، وعربوا، وترجموا،... إلخ.

إقرأ المزيد
المصطلح اللساني العربي وقضية الصيرورة
المصطلح اللساني العربي وقضية الصيرورة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 190,429

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لما كانت مفاتيحَ العلوم مصطلحاتُها؛ وكان التواصل العلمي ضرورة إنسانية، نبعت من مدنية الإنسان، كان لا بد للعربية أن تقف اليوم - كما كانت - شامخة تصدر العلم كما تستور.
واللسانيات - بمنهجياتها "العلمية" ومستخلصاتها النظرية الكلية السائدة هذه الأيام - وليدة حضارة الغرب، ولكنّها استمدت من منبع العلم العالمي ما ...قاد خطاها، وإذ أفاق العرب فوجدوا الواقع مريراً اندفعوا يلهثون وراء العلم ومصطلحاته.
ولم تكن الخطة محكمة، ولا المنهج واضحاً، وكانت المعرفة بالحقل متفاوتة، والتواصل على الإختيار، لا الإجبار، والمؤسسات محكومة بحيثيات السياق الإجتماعي والسياسي المتردي، فأخذت اللغة العلمية العربية تزخر بسيل من الكلمات التي أريد لها أن تكون إصطلاحية، وأنى لها أن تكون إصطلاحية؟ ولم تلمس معنى الإصطلاح ومتطلباته: أي: الإجتماع والإتفاق والتمحيص والتخطيط.
فأخذ علماء اللسانيات العربية يمحصون تلك الكلمات، وينقدونها، ويعدّلون عليها، وإذا اتصلت بهم الحال بعلوم من الغرب مؤسسة ومحكمة الإصطلاح، بل ومنظمة في بنوك إصطلاحية، فأخذ بهم الجد مأخذه، فمنهم من أخذ يقعّد، ويحاضر، ويرسم خططاً، وآخرون منهم ألقوا بثقلهم مطبقين لما عرفوا وعرّفوا، فوضعوا مصطلحات، وجمعوا، "ومنهجوا"، واشتقوا، وعربوا، وترجموا،... إلخ.

إقرأ المزيد
6.30$
9.00$
%30
المصطلح اللساني العربي وقضية الصيرورة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين