لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الوسيط في شرح قانون الأحوال الشخصية الجديد ؛ الزواج والطلاق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 296,288

الوسيط في شرح قانون الأحوال الشخصية الجديد ؛ الزواج والطلاق
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
الوسيط في شرح قانون الأحوال الشخصية الجديد ؛ الزواج والطلاق
تاريخ النشر: 27/05/2016
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إنّ أحكام الشريعة جاءت لبناء الإنسان، فهي لذلك صالحة لكل زمان ومكان، حيث جاءت هذه الأحكام كاملة لا نقص فيها، جامعة تحكم كل حالة، مانعة لا تخرج عن حكمها حالة، شاملة لأمور الأفراد والجماعات والدول، فهي تنظم الأحوال الشخصية والمعاملات وكل ما يتعلق بالأفراد، وتنظم شؤون الحكم والإدارة والسياسة وغير ...ذلك مما يتعلق بالجماعة.
ولم تأت الشريعة لوقت دون وقت، أو لعصر دون عصر، أو لزمن دون زمن، وإنما هي شريعة كل وقت، وشريعة كل عصر، وشريعة الزمن كله حتى يرث الله الأرض ومن عليها.
وقد صيغت هذه الشريعة بحيث لا يؤثر عليها مرور الزمن، ولا يبلي جِدَّتها، ولا يقتضي تغيير قواعدها العامة ونظرياتها الأساسية، فجاءت نصوصها من العموم والمرونة بحيث تحكم كل حالة جديدة ولو لم يكن في الإمكان توقعها، ومن ثم كانت نصوص الشريعة غير قابلة للتغيير والتبديل كما تتغير نصوص القوانين الوضعية وتتبدل.
وبالنظر إلى قانون الأحوال الشخصية القديم نرى أنه قد مر على العمل به حوالي أربعة عقود، ومن خلال هذه العقود تغيرت أمور واستجدت أخرى من هنا اقتضت الضرورة وضع قانون عصري وحديث للأحوال الشخصية يحدد حقوق وواجبات كل طرف ، حتى لا تتشابك المصالح، أو تسود الفوضى فيما بينهم وتضطرب حياتهم نتيجة لظروف التطور الاجتماعي، ونتيجة للتفاعلات السياسية، والعوامل الاقتصادية، والمعتقدات الدينية.

إقرأ المزيد
الوسيط في شرح قانون الأحوال الشخصية الجديد ؛ الزواج والطلاق
الوسيط في شرح قانون الأحوال الشخصية الجديد ؛ الزواج والطلاق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 296,288

تاريخ النشر: 27/05/2016
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إنّ أحكام الشريعة جاءت لبناء الإنسان، فهي لذلك صالحة لكل زمان ومكان، حيث جاءت هذه الأحكام كاملة لا نقص فيها، جامعة تحكم كل حالة، مانعة لا تخرج عن حكمها حالة، شاملة لأمور الأفراد والجماعات والدول، فهي تنظم الأحوال الشخصية والمعاملات وكل ما يتعلق بالأفراد، وتنظم شؤون الحكم والإدارة والسياسة وغير ...ذلك مما يتعلق بالجماعة.
ولم تأت الشريعة لوقت دون وقت، أو لعصر دون عصر، أو لزمن دون زمن، وإنما هي شريعة كل وقت، وشريعة كل عصر، وشريعة الزمن كله حتى يرث الله الأرض ومن عليها.
وقد صيغت هذه الشريعة بحيث لا يؤثر عليها مرور الزمن، ولا يبلي جِدَّتها، ولا يقتضي تغيير قواعدها العامة ونظرياتها الأساسية، فجاءت نصوصها من العموم والمرونة بحيث تحكم كل حالة جديدة ولو لم يكن في الإمكان توقعها، ومن ثم كانت نصوص الشريعة غير قابلة للتغيير والتبديل كما تتغير نصوص القوانين الوضعية وتتبدل.
وبالنظر إلى قانون الأحوال الشخصية القديم نرى أنه قد مر على العمل به حوالي أربعة عقود، ومن خلال هذه العقود تغيرت أمور واستجدت أخرى من هنا اقتضت الضرورة وضع قانون عصري وحديث للأحوال الشخصية يحدد حقوق وواجبات كل طرف ، حتى لا تتشابك المصالح، أو تسود الفوضى فيما بينهم وتضطرب حياتهم نتيجة لظروف التطور الاجتماعي، ونتيجة للتفاعلات السياسية، والعوامل الاقتصادية، والمعتقدات الدينية.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
الوسيط في شرح قانون الأحوال الشخصية الجديد ؛ الزواج والطلاق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 432
مجلدات: 1
ردمك: 9789957167653

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين