لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ميادة ابنة العراق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,510

ميادة ابنة العراق
12.00$
ميادة ابنة العراق
تاريخ النشر: 02/06/2014
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:هل فعلا أجرمت ميادة العسكري أم أن تصفية الحسابات مع كل العراقيين كانت تتم عشوائيا؟ وكيف كانت تصفية الحساب معها؟ هل شفعَت لها مكانتُها ككاتبة وصحفية اونسبُها كحفيدةٍ لجعفر باشا العسكري الرجل الذي أسس الجيش العراقي وكان من أشهر قادته، وحفيدةٍ لساطع الحصري مؤسس الفكر القومي العربي، وقريبة نوري باشا ...السعيد؛ أم أن كل ذلك قد رفع وتيرة الظلم؟
في عراق ذاك الزمان .. لا يشفع للبشر شيء أبدًا .. فالداخل الى أروقة الأمن العام والمخابرات العراقية مفقود والخارج منها مولود ..
ميادة العسكري وسبع عشرة امرأة شغلن الزنزانة رقم 52، وتعرَّضن لأشرس أنواع التعذيب الجسدي والنفسي، والاستباحات بأشكالها كافة! يسردن كيف تم اعتقالهن، وأي تهم وُجّهت إليهن، ماذا رأين وسمعن في أقبية الأمن العراقي..
رجال يُغتصبون أمام زنازين النساء.
جلادون ضخام يتولون الصفع والركل وتحطيم الأعمدة الفقرية.
غرف مجهزة خاصة بالتعذيب الليلي.
تمكَّنت جين ساسون من سرد وقائع قصة ميادة العسكري ونساء الظل اللواتي شاركنها زنزانة الأمن العام تلك، بحكم خبرتها القوية في نقل صورة الحدث ليشعر القاريء وكأنه يعيش المسرد له لحظة بلحظة ..
حصد الكتاب مبيعات هائلة في العالم أجمع، ولا تزال أحداثه تتفاعل بقوة في أوساط العراق كافّة بين مؤيد ومستنكر، وأصبح الشغل الشاغل على صفحات الإنترنت.

إقرأ المزيد
ميادة ابنة العراق
ميادة ابنة العراق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,510

تاريخ النشر: 02/06/2014
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:هل فعلا أجرمت ميادة العسكري أم أن تصفية الحسابات مع كل العراقيين كانت تتم عشوائيا؟ وكيف كانت تصفية الحساب معها؟ هل شفعَت لها مكانتُها ككاتبة وصحفية اونسبُها كحفيدةٍ لجعفر باشا العسكري الرجل الذي أسس الجيش العراقي وكان من أشهر قادته، وحفيدةٍ لساطع الحصري مؤسس الفكر القومي العربي، وقريبة نوري باشا ...السعيد؛ أم أن كل ذلك قد رفع وتيرة الظلم؟
في عراق ذاك الزمان .. لا يشفع للبشر شيء أبدًا .. فالداخل الى أروقة الأمن العام والمخابرات العراقية مفقود والخارج منها مولود ..
ميادة العسكري وسبع عشرة امرأة شغلن الزنزانة رقم 52، وتعرَّضن لأشرس أنواع التعذيب الجسدي والنفسي، والاستباحات بأشكالها كافة! يسردن كيف تم اعتقالهن، وأي تهم وُجّهت إليهن، ماذا رأين وسمعن في أقبية الأمن العراقي..
رجال يُغتصبون أمام زنازين النساء.
جلادون ضخام يتولون الصفع والركل وتحطيم الأعمدة الفقرية.
غرف مجهزة خاصة بالتعذيب الليلي.
تمكَّنت جين ساسون من سرد وقائع قصة ميادة العسكري ونساء الظل اللواتي شاركنها زنزانة الأمن العام تلك، بحكم خبرتها القوية في نقل صورة الحدث ليشعر القاريء وكأنه يعيش المسرد له لحظة بلحظة ..
حصد الكتاب مبيعات هائلة في العالم أجمع، ولا تزال أحداثه تتفاعل بقوة في أوساط العراق كافّة بين مؤيد ومستنكر، وأصبح الشغل الشاغل على صفحات الإنترنت.

إقرأ المزيد
12.00$
ميادة ابنة العراق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: ميادة العسكري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786144582923

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين