لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تحولات الفن التشكيلي في الأردن ؛ من فك الإرتباط إلى الربيع العربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,220

تحولات الفن التشكيلي في الأردن ؛ من فك الإرتباط إلى الربيع العربي
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
تحولات الفن التشكيلي في الأردن ؛ من فك الإرتباط إلى الربيع العربي
تاريخ النشر: 18/02/2014
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تهدف هذه الدراسة للباحث والفنان التشكيلي إياد كنعان إلى تعميق فهمنا لمسألة تطور الفن التشكيلي في الأردن، بوصفه جزءاً من تطور الفن التشكيلي العربي والعالمي وليس معزولاً عنه، والكشف عن المدارس والتيارات الفنية التي انتمى إليها الفنانون الأردنيون في الفترة المحصورة بين فك الارتباط بالضفة الغربية عام 1988، وحتى ولادة ...(الربيع العربي) عام 2010، وتبيان مرجعياتها الثقافية والفكرية والفلسفية والجمالية، وهي في الغالب أساليب وتيارات مجهولة لدى كثيرين، مسببةً صعوبة في قبولها أو فهمها أو تذوقها.
على هذا الأساس يمكن اعتبار هذه الدراسة بمثابة دعوة للمتلقي والناقد والفنان العربي والأردني للتوقف عن تناول التجارب التشكيلية العربية والأردنية بمعزل عن التجارب العالمية، عبر محاولة الكشف عن جوانب التشابه والاختلاف بينها وبين نظيرتها العالمية، ذلك أنه علينا الاعتراف بإخفاق نقدي عربي وأردني ذريع في هذا الجانب، إخفاق تجاوز من العمر أكثر من عشرين عاماً، يؤكد أن تطور الفن التشكيلي في الوطن العربي والأردن لم يواكبه تطور في طريقة تذوقنا للأنماط الفنية الجديدة، بينما بقيت منهجياتنا التي استهلكناها في مرحلة «الحداثة» لدرجة الملل على حالها، بل حاولنا تكريسها من جديد، فكانت النتيجة فشلاً نقدياً أشد، ونكوصاً معرفياً ومفهومياً أكثر إيلاماً..
وللإحاطة بالموضوع، قمنا بتقسيم هذا البحث إلى ثلاثة فصول، أما الفصل الأول فحمل عنوان: ("ما بعد الحداثة" المفاهيم الأساسية)، وقمنا فيه بالتعرض بداية إلى مفهوم "الحداثة" الغربية، ومظاهرها المختلفة مادية وفكرية، أما الفصل الثاني فحمل عنوان: "التمثلات الثقافية لمفهوم "ما بعد الحداثة")، وقد تعرضنا فيه لتمثلات مفهوم "ما بعد الحداثة" في الثقافة الغربية، خاصة لجهة دراسة ظهور تيارات "ما بعد الحداثة" في مجالي الفنون والعمارة، بالإضافة إلى دراسة مظاهر "ما بعد الحداثة" في حقول الإنتاج الإبداعي الغربي، خاصة في مجالي العمارة والفنون بشكل عام، والفن التشكيلي الغربي بشكل خاص.
وحمل الفصل الثالث والأخير عنوان: (تيارات "ما بعد الحداثة" في الفن التشكيلي في الأردن)، وقد قمنا فيه بالتعرض لأهم تيارات "ما بعد الحداثة" الغربية التي تركت أثراً على نتاج الفنانين التشكيليين الأردنيين، وأهم ممثليها في الفن التشكيلي في الأردن، مع إستعراضنا لنماذج من أعمال الفنانين الأردنيين.

إقرأ المزيد
تحولات الفن التشكيلي في الأردن ؛ من فك الإرتباط إلى الربيع العربي
تحولات الفن التشكيلي في الأردن ؛ من فك الإرتباط إلى الربيع العربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,220

تاريخ النشر: 18/02/2014
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تهدف هذه الدراسة للباحث والفنان التشكيلي إياد كنعان إلى تعميق فهمنا لمسألة تطور الفن التشكيلي في الأردن، بوصفه جزءاً من تطور الفن التشكيلي العربي والعالمي وليس معزولاً عنه، والكشف عن المدارس والتيارات الفنية التي انتمى إليها الفنانون الأردنيون في الفترة المحصورة بين فك الارتباط بالضفة الغربية عام 1988، وحتى ولادة ...(الربيع العربي) عام 2010، وتبيان مرجعياتها الثقافية والفكرية والفلسفية والجمالية، وهي في الغالب أساليب وتيارات مجهولة لدى كثيرين، مسببةً صعوبة في قبولها أو فهمها أو تذوقها.
على هذا الأساس يمكن اعتبار هذه الدراسة بمثابة دعوة للمتلقي والناقد والفنان العربي والأردني للتوقف عن تناول التجارب التشكيلية العربية والأردنية بمعزل عن التجارب العالمية، عبر محاولة الكشف عن جوانب التشابه والاختلاف بينها وبين نظيرتها العالمية، ذلك أنه علينا الاعتراف بإخفاق نقدي عربي وأردني ذريع في هذا الجانب، إخفاق تجاوز من العمر أكثر من عشرين عاماً، يؤكد أن تطور الفن التشكيلي في الوطن العربي والأردن لم يواكبه تطور في طريقة تذوقنا للأنماط الفنية الجديدة، بينما بقيت منهجياتنا التي استهلكناها في مرحلة «الحداثة» لدرجة الملل على حالها، بل حاولنا تكريسها من جديد، فكانت النتيجة فشلاً نقدياً أشد، ونكوصاً معرفياً ومفهومياً أكثر إيلاماً..
وللإحاطة بالموضوع، قمنا بتقسيم هذا البحث إلى ثلاثة فصول، أما الفصل الأول فحمل عنوان: ("ما بعد الحداثة" المفاهيم الأساسية)، وقمنا فيه بالتعرض بداية إلى مفهوم "الحداثة" الغربية، ومظاهرها المختلفة مادية وفكرية، أما الفصل الثاني فحمل عنوان: "التمثلات الثقافية لمفهوم "ما بعد الحداثة")، وقد تعرضنا فيه لتمثلات مفهوم "ما بعد الحداثة" في الثقافة الغربية، خاصة لجهة دراسة ظهور تيارات "ما بعد الحداثة" في مجالي الفنون والعمارة، بالإضافة إلى دراسة مظاهر "ما بعد الحداثة" في حقول الإنتاج الإبداعي الغربي، خاصة في مجالي العمارة والفنون بشكل عام، والفن التشكيلي الغربي بشكل خاص.
وحمل الفصل الثالث والأخير عنوان: (تيارات "ما بعد الحداثة" في الفن التشكيلي في الأردن)، وقد قمنا فيه بالتعرض لأهم تيارات "ما بعد الحداثة" الغربية التي تركت أثراً على نتاج الفنانين التشكيليين الأردنيين، وأهم ممثليها في الفن التشكيلي في الأردن، مع إستعراضنا لنماذج من أعمال الفنانين الأردنيين.

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
تحولات الفن التشكيلي في الأردن ؛ من فك الإرتباط إلى الربيع العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 392
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9786144193853

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين