المراكز السبعة للطاقة الحيوية - علم التشاكرات
(0)    
المرتبة: 30,215
تاريخ النشر: 15/12/2013
الناشر: النايا للدراسات والنشر والتوزيع، محاكاة للدراسات والنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في كتابه "المراكز السبعة للطاقة الحيوية" يتحدث "أوشو" عن علم التشاكرات وهذا العلم يؤكد وجود (7) مراكز طاقة (سبع شاكرات)، وهي عبارة عن مراكز تجيمع الطاقة داخل جسم الإنسان وعن طريقها يتم توزيع الطاقة في كل أعضاء الجسم الحيوية، وهذه الشاكرات لها ألوان معينة توضح طاقة الجسم وحالة الهالة ...المحيطة به. من هنا اعتبر أوشو "إن الإنسان هو قوس قزح، بألوانه السبعة، وهذا مكمن جماله، وهذه هي مشكلته. الإنسان متعدد الجوانب، ومتعدد المقاييس، إنه ليس بسيطاً، إنه معقد تعقيداً لا حدود له، ومن هذا التعقيد يولد الإنسجام...".
والكتاب في مضمونه يحاول فهم طبيعة الإنسان وما نيتا به من قلق وخوف وفرح وحزن ويحاول أن يجد تفسيراً لها على طريقة أوشو الذي يعد الإنسان بمثابة: "قوس قزح" ويبرر ذلك بأن "قوس قزح يعطيك طيفاً كاملاً لفهم الإنسان، من الأدنى إلى الأعلى. لدى قوس قزح سبعة ألوان، ولدى الإنسان سبعة مراكز لجوهره، منذ القدم كان الرقم سبعة يحمل دلالة مجازية، واكتسب هذا المجاز في الهند شكل المراكز الطاقية السبعة (التشاكرات). المركز الطاقي الأدنى، مولادهارا، والأعلى –ساهاسرارا وبينهما خمس درجات هن خمس تشاكرات، وعلى الإنسان أن يجتاز هذه الدرجات السبع، وهي سبع خطوات نحو الرب".
يشتمل الكتاب على (15) عنواناً نذكر منها: "إمكانية وحدود البحث العلمي للأجساد الدقيقة"، "سبعة أنواع للأحلام وسبعة مستويت للواقع"، "الخصائص الطبيعية للمراكز الطاقية ومقدراتها الكامنة"، "النوم واليقظة في المراكز الطاقية (التشاكرات)"، "تجربة الحياة والموت في الأجساد الدقيقة"، "تفعيل وإدراك الأجساد الدقيقة"، "نظام اليوغا باتا ندجالي وفهمه للأجساد السبع"، "ظاهرة (البرانا) في الأجساد الدقيقة"، وعناوين ذات صلة. إقرأ المزيد