لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

منازل الوحشة

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 6,826

منازل الوحشة
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
منازل الوحشة
تاريخ النشر: 10/09/2013
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إنها مدارات الوحشة! حين يفتقد المرء الإحساس بالأمان يلجأ إلى خلق عالم داخل جدران منزله، رافعوا السور الخارجي قليلاً، أسدلوا الستائر وأحكموا إغلاق الأبواب، لكنها تبقى مصدات سهلة!...
المنازل البغدادية المتمسكة بالحياة دارت حول نفسها، دائخة، موحشة، مليئة بالمخاوف والإحتمالات الخطرة؛ الشوارع الرئيسة من حصة قوات الإحتلال والشوارع الخلفية والأزقة من ...حصة اللصوص ومشعلي الحرائق والميلشيات المسلحة.
بغداد المدينة لم تعد ذاتها، والبيت، تكاثرت داخله الظنون مع العزلة والخوف الدائم، بينما يحاول الجميع أن يستعيد فيه الأمن والسلام الداخلي وإيقاع المنزل بأيامه العادية.
يتوقف العقل عن التحليل، والقلب يضرب بشدة؛ الناس يتغيرون، الرحيل إذن ما يسفر عنه هذا المأزق الوطني الشامل، لكن ليس من السّهل على امرأة أن تغيّر حياتها على عتبة منتصف العمر.
الرجل يغامر على الرغم من التهديدات، والمرأة ترتق النسيج العائلي الذي راح يتمزق لتظهر منه الجروح القديمة والذكريات الحزينة وصمت الغرف والممرات... بين سلوان ابنها المحكوم بقدَر هذا البلد، والزوج الذي ينتقل بين سوء الحظ والضعف الذي يدفعه إلى قرار الرحيل يصبح التغيير الذي تشعر به غير محتمل.
بلغة سردية ممتعة تعبِّر دنى غالي عن حياة خلت من المتعة.

إقرأ المزيد
منازل الوحشة
منازل الوحشة
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 6,826

تاريخ النشر: 10/09/2013
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إنها مدارات الوحشة! حين يفتقد المرء الإحساس بالأمان يلجأ إلى خلق عالم داخل جدران منزله، رافعوا السور الخارجي قليلاً، أسدلوا الستائر وأحكموا إغلاق الأبواب، لكنها تبقى مصدات سهلة!...
المنازل البغدادية المتمسكة بالحياة دارت حول نفسها، دائخة، موحشة، مليئة بالمخاوف والإحتمالات الخطرة؛ الشوارع الرئيسة من حصة قوات الإحتلال والشوارع الخلفية والأزقة من ...حصة اللصوص ومشعلي الحرائق والميلشيات المسلحة.
بغداد المدينة لم تعد ذاتها، والبيت، تكاثرت داخله الظنون مع العزلة والخوف الدائم، بينما يحاول الجميع أن يستعيد فيه الأمن والسلام الداخلي وإيقاع المنزل بأيامه العادية.
يتوقف العقل عن التحليل، والقلب يضرب بشدة؛ الناس يتغيرون، الرحيل إذن ما يسفر عنه هذا المأزق الوطني الشامل، لكن ليس من السّهل على امرأة أن تغيّر حياتها على عتبة منتصف العمر.
الرجل يغامر على الرغم من التهديدات، والمرأة ترتق النسيج العائلي الذي راح يتمزق لتظهر منه الجروح القديمة والذكريات الحزينة وصمت الغرف والممرات... بين سلوان ابنها المحكوم بقدَر هذا البلد، والزوج الذي ينتقل بين سوء الحظ والضعف الذي يدفعه إلى قرار الرحيل يصبح التغيير الذي تشعر به غير محتمل.
بلغة سردية ممتعة تعبِّر دنى غالي عن حياة خلت من المتعة.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
منازل الوحشة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار محمد علي للنشر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 208
مجلدات: 1
ردمك: 9789953582924

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: Sara Ibrahim شاهد كل تعليقاتي
  من جريدة الشرق الاوسط - 06/11/34
عن منازل الوحشة كتب عدنان احمد: تستهل دنى غالي «منازل الوحشة» بالجملة الآتية: «أتسلل من دون أن يشعرا بي لأستريح». فثمة تعب كبير تعاني منه الراوية التي تسرد النص بصيغة المتكلم. ثم تعزز هذا التعب بمنظر حديقتها «اليابسة»، وتعليتهم للسياج الخارجي الذي لم يستطع حماية البيت بسبب الأوضاع الأمنية المنفلتة. ومنْ يدقق في هذه الجملة الاستهلالية المعبرة سيجد أن لها علاقة وطيدة بكل صفحة من صفحات هذه الرواية العميقة التي تفحص الواقع العراقي، وتحلل مناخه السياسي، وتغوص في أعماق شخصياته التي استدرجتها الكاتبة إلى هذا النص المفجع في أحداثه، واللذيذ في لغته، والجميل ببنائه الفني المتقن. * الشخصية الإشكالية * لم تختر دنى غالي أي شخصية بسيطة أو ساذجة على مدار النص برمته. فحتى الشخصيات الثانوية التي ظهرت ثم توارت عن الأنظار سريعا كانت على شيء من التعقيد في أضعف الأحوال، أما الشخصيات الرئيسة الثلاث التي تقاسمت أدوار البطولة فهي شخصيات إشكالية بكل ما تنطوي عليه هذه الكلمة من معنى، بدءا من الابن سلوان، مرورا بأمه، راوية النص، وانتهاء بأبيه الذي قرر العودة من الخارج إلى العراق، ثم تعرض للتهديد والاختطاف، فهرب من بغداد ثانية خشية مما لا تحمد عقباه.