لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القواعد الإملائية ؛ شواهد من القرآن والشعر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,828

القواعد الإملائية ؛ شواهد من القرآن والشعر
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
القواعد الإملائية ؛ شواهد من القرآن والشعر
تاريخ النشر: 01/07/2013
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما اتسعت الفتوحات الإسلامية واختلط العرب بالعجم، أخذت السليقة العربية تفسد تدريجياً، فانتشر اللحن على لسان غير العرب من المسلمين، وهذا أدى إلى ضرورة الإسراع بوضع ضوابط تعصم اللسان العربي من الخطأ.
فنشأ النحو إلى جانب سعي العلماء العرب لجمع المفردات والتعابير العربية من ألسنة البدو لفهم القرآن الكريم والأحاديث ...الشريفة، لأن الكتابة العربية كانت خالية من الشكل (الحركات والتنقيط).
فقام أبو الأسود الدؤلي بوضع الحركات والتنوين، وهذا ما يُجمع العلماء عليه، ويذكر المؤرخون روايات كثيرة عن الأسباب التي دفعت أبا الأسود إلى وضع النحو وتنقيط المصحف، ويقال أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أول من قال لأبي الأسود الدؤلي: "انح هذا النحو"، ويقال أن أول من وضع هذا العلم "زياد بن أبيه" في البصرة، كما قام الخليل بن أحمد الفراهيدي بوضع المدّ والتشديد، وهو من وضع معجماً لغوياً عربياً (كتاب العين)، وله الفضل في تدوين اللغة وضبط مفرداتها.
وقد وجدت بعض الكتب الخاصة بالقواعد لضبط الإملاء والخط والكتابة لمعالجة مشاكل اللغة، لكنها لم تعتمد على شواهد كثيرة من القرآن الكريم والشعر لتسهيل القواعد الإملائية، لذا ارتأت المؤلفة تقدم دراسة حول القواعد الإملائية بناء على شواهد من القرآن الكريم والشعر، بشكل مبسط، والغاية من ذلك الربط بين الإملاء وفروع اللغة العربية.
وقد تمت الإشارة وفي ثنايا هذه الدراسة إلى أهمية معرفة القواعد الإملائية وصحة وسلامة الكتابة، وصون الأقلام من الخطأ في كتابة إملاء اللغة، وإلى هذا فإن هذه الدراسة تسعى إلى تسهيل معرفة نواحٍ مختلفة من أوجه اللغة العربية بطريقة التقصي والتركيز وصولاً إلى إثراء وإنماء السليقة لدى الدارس، حتى إذا انبرى إلى الإبداع، اكتملت لديه عناصر الشكل والمعنى، فيكون إبداعه متناسقاً متكاملاً جميلاً.
وقد حرصت المؤلفة على توظيف بعض الشواهد اللغوية فيكون للمتعلم، رصيداً لغوياً جديداً من القرآن الكريم، إضافة إلى حرصها على عرض الجديد من المعلومات التي تبحث الرغبة في معرفتها توسيع وتنمية الخبرات والقدرات اللغوية، معتمدة في ذلك على مصادر متنوعة أولها: الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية الشريفة، وفيض من الشعر العربي الجديد، والحكم المأثورة الجامعة بين التراث الخالد والحديث الصاعد، رابطة بين القديم والجديد في إطار الثقافة العربية، التي لا يبلقى قديمها، ولا يقف عن التطور جديدها، وذلك كله سعياً لتكون هذه الدراسة خير مرشد ومعين للقارئ والدارس، ولكسب المزيد من المهارات في الخط والإملاء وأساليب البيان، وذلك بطريقة سهلة ومشوقة تثير لدى القارئ روح المشاركة والإبداع.
هذا وقد عملت المؤلفة على إختيار النصوص القرآنية والأدبية والحكم بما يرتبط بالقيم الإنسانية الرفيعة، ويساعد على ترسيخ القيم والمبادئ والإسلامية السامية، وما ينمي الذوق ويظهر جمال اللغة وعظمتها، فيصبح من المتاح التعرف على الأخطاء الإملائية.

إقرأ المزيد
القواعد الإملائية ؛ شواهد من القرآن والشعر
القواعد الإملائية ؛ شواهد من القرآن والشعر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,828

تاريخ النشر: 01/07/2013
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما اتسعت الفتوحات الإسلامية واختلط العرب بالعجم، أخذت السليقة العربية تفسد تدريجياً، فانتشر اللحن على لسان غير العرب من المسلمين، وهذا أدى إلى ضرورة الإسراع بوضع ضوابط تعصم اللسان العربي من الخطأ.
فنشأ النحو إلى جانب سعي العلماء العرب لجمع المفردات والتعابير العربية من ألسنة البدو لفهم القرآن الكريم والأحاديث ...الشريفة، لأن الكتابة العربية كانت خالية من الشكل (الحركات والتنقيط).
فقام أبو الأسود الدؤلي بوضع الحركات والتنوين، وهذا ما يُجمع العلماء عليه، ويذكر المؤرخون روايات كثيرة عن الأسباب التي دفعت أبا الأسود إلى وضع النحو وتنقيط المصحف، ويقال أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أول من قال لأبي الأسود الدؤلي: "انح هذا النحو"، ويقال أن أول من وضع هذا العلم "زياد بن أبيه" في البصرة، كما قام الخليل بن أحمد الفراهيدي بوضع المدّ والتشديد، وهو من وضع معجماً لغوياً عربياً (كتاب العين)، وله الفضل في تدوين اللغة وضبط مفرداتها.
وقد وجدت بعض الكتب الخاصة بالقواعد لضبط الإملاء والخط والكتابة لمعالجة مشاكل اللغة، لكنها لم تعتمد على شواهد كثيرة من القرآن الكريم والشعر لتسهيل القواعد الإملائية، لذا ارتأت المؤلفة تقدم دراسة حول القواعد الإملائية بناء على شواهد من القرآن الكريم والشعر، بشكل مبسط، والغاية من ذلك الربط بين الإملاء وفروع اللغة العربية.
وقد تمت الإشارة وفي ثنايا هذه الدراسة إلى أهمية معرفة القواعد الإملائية وصحة وسلامة الكتابة، وصون الأقلام من الخطأ في كتابة إملاء اللغة، وإلى هذا فإن هذه الدراسة تسعى إلى تسهيل معرفة نواحٍ مختلفة من أوجه اللغة العربية بطريقة التقصي والتركيز وصولاً إلى إثراء وإنماء السليقة لدى الدارس، حتى إذا انبرى إلى الإبداع، اكتملت لديه عناصر الشكل والمعنى، فيكون إبداعه متناسقاً متكاملاً جميلاً.
وقد حرصت المؤلفة على توظيف بعض الشواهد اللغوية فيكون للمتعلم، رصيداً لغوياً جديداً من القرآن الكريم، إضافة إلى حرصها على عرض الجديد من المعلومات التي تبحث الرغبة في معرفتها توسيع وتنمية الخبرات والقدرات اللغوية، معتمدة في ذلك على مصادر متنوعة أولها: الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية الشريفة، وفيض من الشعر العربي الجديد، والحكم المأثورة الجامعة بين التراث الخالد والحديث الصاعد، رابطة بين القديم والجديد في إطار الثقافة العربية، التي لا يبلقى قديمها، ولا يقف عن التطور جديدها، وذلك كله سعياً لتكون هذه الدراسة خير مرشد ومعين للقارئ والدارس، ولكسب المزيد من المهارات في الخط والإملاء وأساليب البيان، وذلك بطريقة سهلة ومشوقة تثير لدى القارئ روح المشاركة والإبداع.
هذا وقد عملت المؤلفة على إختيار النصوص القرآنية والأدبية والحكم بما يرتبط بالقيم الإنسانية الرفيعة، ويساعد على ترسيخ القيم والمبادئ والإسلامية السامية، وما ينمي الذوق ويظهر جمال اللغة وعظمتها، فيصبح من المتاح التعرف على الأخطاء الإملائية.

إقرأ المزيد
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
القواعد الإملائية ؛ شواهد من القرآن والشعر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 495
مجلدات: 1
ردمك: 9781908918376

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين