لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكورة البرازيل ذهابا... وإيابا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 165,955

الكورة البرازيل ذهابا... وإيابا
13.00$
الكمية:
الكورة البرازيل ذهابا... وإيابا
تاريخ النشر: 23/03/2013
الناشر: دار سائر المشرق
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"يتنهد ويئنّ، ينادي بصوت مرتجف، يريد أن تكون الأم بقربه، عن أي امرأة يتحدث؟ هل يريد زوجته تمينة أم الأم الأخرى، أمّه التي لم يتحدث عنها سوى القليل؟ أم يريد الاثنتين؟ تخرج من فمه كلمات هي خليط من البرتغالية والعربية يقول: أريد أن أذهب إلى البيت، أرضي التي في الكورة، ...بلادي، لماذا هاجرت؟ الهجرة لا تُحسن... يشرد ويهيم...
وفجأة تكون الكلمة الوحيدة التي يلفظها وكان يرددها: غريب، غريب، ويكررها على مسمع كل من جاء ليزوره في الآونة الأخيرة، كان يقولها لأولاده، لأصدقائه، لأقاربه: "مهما حاول المرء وجاهد من أجل أن يتكيّف في بلاد غير بلاده، فإنه يشعر بأنه غريب"، ثم يشعر بالحرج فوراً، فيتراجع خجلاً ويقول: "غريب؟ كيف؟ لا، أليس أحب لي لو كانت هنا بلدتي العزيزة، تلك التي في الكورة؟".
إنها نهاية حكاية يوسف ميغال الذي غادر مع عائلته لبنان سنة 1927، ولم يعد إليه قط، رواها ابنه سليم الكاتب والصحافي البارز الحائز على العديد من الجوائز والذي رافق والده في مغامرة الهجرة من كفر صارون وله من العمر ثلاث سنوات، على غرار أبيه، يحنّ سليم ميغال إلى البدايات، ويكتب قصة هجرة العائلة إلى البرازيل بعد سبع عقوده، ويحرص على ترجمتها إلى العربية ونشرها في لبنان، إنها ساغة أو أسطورة إقتلاع اللبنانيين وحنينهم الدائم إلى أرض الآباء والأجداد.

إقرأ المزيد
الكورة البرازيل ذهابا... وإيابا
الكورة البرازيل ذهابا... وإيابا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 165,955

تاريخ النشر: 23/03/2013
الناشر: دار سائر المشرق
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"يتنهد ويئنّ، ينادي بصوت مرتجف، يريد أن تكون الأم بقربه، عن أي امرأة يتحدث؟ هل يريد زوجته تمينة أم الأم الأخرى، أمّه التي لم يتحدث عنها سوى القليل؟ أم يريد الاثنتين؟ تخرج من فمه كلمات هي خليط من البرتغالية والعربية يقول: أريد أن أذهب إلى البيت، أرضي التي في الكورة، ...بلادي، لماذا هاجرت؟ الهجرة لا تُحسن... يشرد ويهيم...
وفجأة تكون الكلمة الوحيدة التي يلفظها وكان يرددها: غريب، غريب، ويكررها على مسمع كل من جاء ليزوره في الآونة الأخيرة، كان يقولها لأولاده، لأصدقائه، لأقاربه: "مهما حاول المرء وجاهد من أجل أن يتكيّف في بلاد غير بلاده، فإنه يشعر بأنه غريب"، ثم يشعر بالحرج فوراً، فيتراجع خجلاً ويقول: "غريب؟ كيف؟ لا، أليس أحب لي لو كانت هنا بلدتي العزيزة، تلك التي في الكورة؟".
إنها نهاية حكاية يوسف ميغال الذي غادر مع عائلته لبنان سنة 1927، ولم يعد إليه قط، رواها ابنه سليم الكاتب والصحافي البارز الحائز على العديد من الجوائز والذي رافق والده في مغامرة الهجرة من كفر صارون وله من العمر ثلاث سنوات، على غرار أبيه، يحنّ سليم ميغال إلى البدايات، ويكتب قصة هجرة العائلة إلى البرازيل بعد سبع عقوده، ويحرص على ترجمتها إلى العربية ونشرها في لبنان، إنها ساغة أو أسطورة إقتلاع اللبنانيين وحنينهم الدائم إلى أرض الآباء والأجداد.

إقرأ المزيد
13.00$
الكمية:
الكورة البرازيل ذهابا... وإيابا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 214
مجلدات: 1
ردمك: 9789953569338

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين