لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المرأة في الأدبيات العربية المعاصرة (مصر نموذجا)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 83,294

المرأة في الأدبيات العربية المعاصرة (مصر نموذجا)
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
المرأة في الأدبيات العربية المعاصرة (مصر نموذجا)
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار زهران للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تنبع أهمية تناول قضايا المرأة في مصر كنموذج للمرأة في العالم العربي من كون مصر هي الأسبق في مجال الزحف نحو الإستقلالية، وتحقيق الهوية المستقلة ثقافياً وحضارياً وسياسياً، ومنذ عهد محمد علي باشا (1805- 1848).
وعلى الرغم مما اعترى الحقب اللاحقة لمحمد علي باشا من إضطرابات وتذبذبات سياسية وإجتماعية وإقتصادية، ...وحتى فكرية وثقافية، إلا أنها ظلت تمثل القطر الأكثر سعياً نحو الإستقلالية الفكرية، وبناء الذات الحضارية المتميزة، والأكثر إستقطاباً للتيارات الحضارية والفكرية والثقافية من بين الدول العربية، والأسبق في مجالات التطلع نحو آفاق التنوير فكرياً وثقافياً... وبالتالي إجتماعياً.
حيث تميزت هذه الحقبة بثلاث إتجاهات ساهمت في خلق أرضية خصبة، ومناخات مواتية لظهور بوادر التغيير والوعي على الصعيد الإجتماعي والثقافي والحضاري، ويمكن إجمالها على الشكل التالي: 1-تبني محمد علي باشا هدف بناء الدولة الحديثة سعياً منه لمضاهاة الدول الأوروبية، مما حدا به إلى العمل على بناء جيش متطور وقوي، وصناعه تسعى نحو الإزدهار، والعمل على إرسال البعثات الطلابية إلى الخارج، وخاصة فرنسا بهدف إعداد الكوادر المؤهلة لإدارة مؤسسات الدولة الحديثة وعلى أسس علمية وحضارية، 2-الإنفتاح على الحضارة الغربية وذلك بتأثير الحملة الفرنسية، والتأثر المقصود (الإرادي، بالفكر التنويري السائد بالقرب، وإرسال البعثات التعليمية، والسعي نحو تبني بعض الأفكار الوافدة من الغرب، وتطبيقها في المجالات الإدارية تحديداً، وعلى وجه الخصوص، ومن ثم في المجالات ا لإجتماعية والإقتصادية على وجه العموم، متوّجة إنتصار المشروع الوطني التحديثي، والذي كان باعثاً ومشجعاً... بل ومثيراً لإنطلاق الأصوات المنادية بتحرير المرأة وتوسيع الفرص الحياتية المتاحة لها، والنهوض والرقي بالأدوار المجتمعية والحضارية المنوطة بها، 3-حركة الإصلاح الديني والتي بدأها الشيخ العطار، ثم تلاه تلميذه رفاعه رافع طهطاوي، وتوّجها الأفغاني ومحمد عبده، خالقين جواً مواتياً ومناخاً خصباً لظهور أصوات جريئة تطالب بحقوق المرأة وضرورة تحررها، وتوسيع مجالات تفاعلها في الحياة بكافة مجالاتها ومناحيها، كصوت قاسم أمين، وهكذا فتح الباب لتدخل المرأة إلى معترك الحياة بمفاهيم جديدة، ولتصعد إلى مسرح الحياة عاملة ومناضلة... مؤثر ومتأثرة.
من هنا، يأتي هذا البحث الذي يتتبع ميلاد هذه التيارات ومراحل تطورها، والعقبات التي واجهتها، والروافد التي تخذتها... وذلك كنموذج لتيارات التحرر السنوي في الأقطار العربية؛ هذا وإن مسار حركة التحرر هذا لم يكن ممهداً، وإن التيار لم يكن مواتياً، بل كان الكل محفوفاً بالعقبات والتحديات، بل وحتى المواجهات سياسياً وإجتماعياً ودينياً، لهذا فإن مسيرة تحرر المرأة عانت من التذبذب والتوتر والتعثر... صعوداً وهبوطاً... مدّاً وجزراً.
وقد واكب هذا البحث هذه المتغيرات من خلال تتبعه للحركة الأدبية المعاصرة لها، واللاحقة بها في البلاد الجانب الذي استأثر بالقسم الأكبر من هذه الدراسة والتي جاءت ضمن مقدمة وفصول عشرة، جاءت مواضيعها على الشكل التالي: 1-الحركة النسائية في مصر (عرض تاريخي)، 2-مقدمات التحرر السنوي في مصر، 3-التيارات الفكرية الإصلاحية في عصر النهضة، 4-تأثير الفكر الإصلاحي على تيارات الفكر في القرن العشرين، 5-الأدبيات الإسلامية في قضايا المرأة (تقويم وتجديد)، 6-تطور الوعي بقضايا المرأة، 7-المرأة في الرواية العربية المعاصرة ومجال التأثر والتأثير، 8-المرأة: الكتابة والمجتمع - إنجازات وتحديات، 9-نوال السعداوي ورحلة التمرد السائد.

إقرأ المزيد
المرأة في الأدبيات العربية المعاصرة (مصر نموذجا)
المرأة في الأدبيات العربية المعاصرة (مصر نموذجا)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 83,294

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار زهران للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تنبع أهمية تناول قضايا المرأة في مصر كنموذج للمرأة في العالم العربي من كون مصر هي الأسبق في مجال الزحف نحو الإستقلالية، وتحقيق الهوية المستقلة ثقافياً وحضارياً وسياسياً، ومنذ عهد محمد علي باشا (1805- 1848).
وعلى الرغم مما اعترى الحقب اللاحقة لمحمد علي باشا من إضطرابات وتذبذبات سياسية وإجتماعية وإقتصادية، ...وحتى فكرية وثقافية، إلا أنها ظلت تمثل القطر الأكثر سعياً نحو الإستقلالية الفكرية، وبناء الذات الحضارية المتميزة، والأكثر إستقطاباً للتيارات الحضارية والفكرية والثقافية من بين الدول العربية، والأسبق في مجالات التطلع نحو آفاق التنوير فكرياً وثقافياً... وبالتالي إجتماعياً.
حيث تميزت هذه الحقبة بثلاث إتجاهات ساهمت في خلق أرضية خصبة، ومناخات مواتية لظهور بوادر التغيير والوعي على الصعيد الإجتماعي والثقافي والحضاري، ويمكن إجمالها على الشكل التالي: 1-تبني محمد علي باشا هدف بناء الدولة الحديثة سعياً منه لمضاهاة الدول الأوروبية، مما حدا به إلى العمل على بناء جيش متطور وقوي، وصناعه تسعى نحو الإزدهار، والعمل على إرسال البعثات الطلابية إلى الخارج، وخاصة فرنسا بهدف إعداد الكوادر المؤهلة لإدارة مؤسسات الدولة الحديثة وعلى أسس علمية وحضارية، 2-الإنفتاح على الحضارة الغربية وذلك بتأثير الحملة الفرنسية، والتأثر المقصود (الإرادي، بالفكر التنويري السائد بالقرب، وإرسال البعثات التعليمية، والسعي نحو تبني بعض الأفكار الوافدة من الغرب، وتطبيقها في المجالات الإدارية تحديداً، وعلى وجه الخصوص، ومن ثم في المجالات ا لإجتماعية والإقتصادية على وجه العموم، متوّجة إنتصار المشروع الوطني التحديثي، والذي كان باعثاً ومشجعاً... بل ومثيراً لإنطلاق الأصوات المنادية بتحرير المرأة وتوسيع الفرص الحياتية المتاحة لها، والنهوض والرقي بالأدوار المجتمعية والحضارية المنوطة بها، 3-حركة الإصلاح الديني والتي بدأها الشيخ العطار، ثم تلاه تلميذه رفاعه رافع طهطاوي، وتوّجها الأفغاني ومحمد عبده، خالقين جواً مواتياً ومناخاً خصباً لظهور أصوات جريئة تطالب بحقوق المرأة وضرورة تحررها، وتوسيع مجالات تفاعلها في الحياة بكافة مجالاتها ومناحيها، كصوت قاسم أمين، وهكذا فتح الباب لتدخل المرأة إلى معترك الحياة بمفاهيم جديدة، ولتصعد إلى مسرح الحياة عاملة ومناضلة... مؤثر ومتأثرة.
من هنا، يأتي هذا البحث الذي يتتبع ميلاد هذه التيارات ومراحل تطورها، والعقبات التي واجهتها، والروافد التي تخذتها... وذلك كنموذج لتيارات التحرر السنوي في الأقطار العربية؛ هذا وإن مسار حركة التحرر هذا لم يكن ممهداً، وإن التيار لم يكن مواتياً، بل كان الكل محفوفاً بالعقبات والتحديات، بل وحتى المواجهات سياسياً وإجتماعياً ودينياً، لهذا فإن مسيرة تحرر المرأة عانت من التذبذب والتوتر والتعثر... صعوداً وهبوطاً... مدّاً وجزراً.
وقد واكب هذا البحث هذه المتغيرات من خلال تتبعه للحركة الأدبية المعاصرة لها، واللاحقة بها في البلاد الجانب الذي استأثر بالقسم الأكبر من هذه الدراسة والتي جاءت ضمن مقدمة وفصول عشرة، جاءت مواضيعها على الشكل التالي: 1-الحركة النسائية في مصر (عرض تاريخي)، 2-مقدمات التحرر السنوي في مصر، 3-التيارات الفكرية الإصلاحية في عصر النهضة، 4-تأثير الفكر الإصلاحي على تيارات الفكر في القرن العشرين، 5-الأدبيات الإسلامية في قضايا المرأة (تقويم وتجديد)، 6-تطور الوعي بقضايا المرأة، 7-المرأة في الرواية العربية المعاصرة ومجال التأثر والتأثير، 8-المرأة: الكتابة والمجتمع - إنجازات وتحديات، 9-نوال السعداوي ورحلة التمرد السائد.

إقرأ المزيد
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
المرأة في الأدبيات العربية المعاصرة (مصر نموذجا)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 230
مجلدات: 1
ردمك: 9789957504632

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين