لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صانع الألعاب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,761

صانع الألعاب
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
صانع الألعاب
تاريخ النشر: 26/12/2012
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بين كرة القدم ولاعبوها؛ وكرة السياسة وصانعوها يتجوَل "أحمد محسن" بقلمه بين عالمان مختلفان، ويصطنع راوٍ أو أكثر، يتقاطع معه، فيثبت من خلاله أفكاره ورؤاه، أو يفترق عنه للتمويه وللإيحاء باستقلالية الرواية عن صاحبها، وهو من الأمور المشروعة في الفن الروائي.
يتخذ الروائي من اللعبة الأكثر إثارة في العالم كرة ...القدم ميداناً لعمله الروائي الموسوم بـ "صانه الألعاب" مبرزاً شخصية اللاعب (السياسي – الرياضي) داخل (الملعب –المجتمع) وخارجه، بلغة سردية هاذئه وهو اختيار ذكي في التعبير عن مشاكل وظواهر اجتماعية باتت لافتة في لبنان أراد "محسن" التوقف عندها "... أخبرت مرة زميلاً في المدرسة فأجبر شيخ المسجد إن الذي يفهم في الدين لا يفهم في كاس العلم بالضرورة. تمرَد الجميع فقارنوا، وفي تلك المقارنة، أرجح أن أولاد الحي كانوا ينتصرون لرونالدينهو. ارتدوا قمصاناً تحمل اسمه الطويل نوعاَ ما مقارنة بالأسماء العربية، إنتموا إليه لا إلى قراهم المنكوبة..."
وهكذا تحفل الرواية بإشارات الروائي عن الوضع السياسي في لبنان وهي طريقة لا تخلو قراراً غربياً في ميلانو. قرروا انتقال ريكاردو كاكا في 26 تموز 2009 إلى ريال مدريد. زحفت الجماهير إلى منزل اللاعب البرازيلي كما يزحف اللبنانيون إلى زعمائهم (...) هنا في لبنان يتابعون السياسة لأن اللاعبين فيها أكثر من لاعبي كرة القدم، السياسة لعبة قذرة لا روح رياضية فيها ولا تعادل، حتى النجمة والأنصار والفرق المحلية الأخرى كانت بحد ذاتها ملعباً يسرح فيه السياسيون ويمرحون..."

إقرأ المزيد
صانع الألعاب
صانع الألعاب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,761

تاريخ النشر: 26/12/2012
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بين كرة القدم ولاعبوها؛ وكرة السياسة وصانعوها يتجوَل "أحمد محسن" بقلمه بين عالمان مختلفان، ويصطنع راوٍ أو أكثر، يتقاطع معه، فيثبت من خلاله أفكاره ورؤاه، أو يفترق عنه للتمويه وللإيحاء باستقلالية الرواية عن صاحبها، وهو من الأمور المشروعة في الفن الروائي.
يتخذ الروائي من اللعبة الأكثر إثارة في العالم كرة ...القدم ميداناً لعمله الروائي الموسوم بـ "صانه الألعاب" مبرزاً شخصية اللاعب (السياسي – الرياضي) داخل (الملعب –المجتمع) وخارجه، بلغة سردية هاذئه وهو اختيار ذكي في التعبير عن مشاكل وظواهر اجتماعية باتت لافتة في لبنان أراد "محسن" التوقف عندها "... أخبرت مرة زميلاً في المدرسة فأجبر شيخ المسجد إن الذي يفهم في الدين لا يفهم في كاس العلم بالضرورة. تمرَد الجميع فقارنوا، وفي تلك المقارنة، أرجح أن أولاد الحي كانوا ينتصرون لرونالدينهو. ارتدوا قمصاناً تحمل اسمه الطويل نوعاَ ما مقارنة بالأسماء العربية، إنتموا إليه لا إلى قراهم المنكوبة..."
وهكذا تحفل الرواية بإشارات الروائي عن الوضع السياسي في لبنان وهي طريقة لا تخلو قراراً غربياً في ميلانو. قرروا انتقال ريكاردو كاكا في 26 تموز 2009 إلى ريال مدريد. زحفت الجماهير إلى منزل اللاعب البرازيلي كما يزحف اللبنانيون إلى زعمائهم (...) هنا في لبنان يتابعون السياسة لأن اللاعبين فيها أكثر من لاعبي كرة القدم، السياسة لعبة قذرة لا روح رياضية فيها ولا تعادل، حتى النجمة والأنصار والفرق المحلية الأخرى كانت بحد ذاتها ملعباً يسرح فيه السياسيون ويمرحون..."

إقرأ المزيد
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
صانع الألعاب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×14
عدد الصفحات: 133
مجلدات: 1
ردمك: 9789953267104

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين