لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في النقدية العربية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 175,715

في النقدية العربية
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
في النقدية العربية
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر: التّفكير ضدّ اللاتفكير، واللاتفكير تسليمٌ وتصد يق،شبيهٌ بالتّصديق الرياَضي القائم علىالبديهات والمسلّمات. والتّفْكير نقدٌ علميّ قائم على حداثة السّؤال العِلميّ المترقّي. لذا كان الشّعر بالأساس نقْداً كما كان النّثر نقدا.
ولذا كان على الشّاعر العالم منذ القديم أن يكون ناقداً، والنّاقد الشّاعرُ لنْ يكون كذلك إلاّ إذا كان مثقّفاً ...عارفاً بفنون الشّعر النّاقد . فكان أبو تمّام شاعراً ناقداً مثقّفاً بما كان له من مرجعيّة شعريّة متعدّدة، كذلك كان شُعراْء الجاهليّة في حوليّاتهم من أصحاب الشّعر النّاقد المحكّك: الشّعر إذن، علمٌ ناقدٌ، يستثمر خاصّته العلميّة من سائر العلوم ألأخرى، علوم الكشف والظّنّ والتّجريب اللامُحدّد، لاعلوم الشكّ التي هي طريق إلى اليقين حسب مقولة الجاحظ، وإن كان للمعرّي أن يشعر ناقداً قائلاً: "أمّا اليَقين فلا يقين ".
النّقد شكّ لا ينتهي إلى يَقينٍ، والنقد قاسم مشترك بين علوم الفلسفة والشعر والنثر والنقد والمسرح وغيرها من العلوم التّجريبيّة والتّقنية وحتّى الأليكترونيّة اليوم، مروراً بالبُوَيتيقا واللّسانيات والسّيميولوجيا وغيرها من العلوم المُبتكرة. فالنّقد طبْعُ احِتجاجٍ دائِم مُكتسب، وهو ثمرة معرفة بكيفيّات التّفكير العلميّ في مختلف مجالات فنون المعرفة ومراحل تكوّنها المستمرّ.

إقرأ المزيد
في النقدية العربية
في النقدية العربية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 175,715

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر: التّفكير ضدّ اللاتفكير، واللاتفكير تسليمٌ وتصد يق،شبيهٌ بالتّصديق الرياَضي القائم علىالبديهات والمسلّمات. والتّفْكير نقدٌ علميّ قائم على حداثة السّؤال العِلميّ المترقّي. لذا كان الشّعر بالأساس نقْداً كما كان النّثر نقدا.
ولذا كان على الشّاعر العالم منذ القديم أن يكون ناقداً، والنّاقد الشّاعرُ لنْ يكون كذلك إلاّ إذا كان مثقّفاً ...عارفاً بفنون الشّعر النّاقد . فكان أبو تمّام شاعراً ناقداً مثقّفاً بما كان له من مرجعيّة شعريّة متعدّدة، كذلك كان شُعراْء الجاهليّة في حوليّاتهم من أصحاب الشّعر النّاقد المحكّك: الشّعر إذن، علمٌ ناقدٌ، يستثمر خاصّته العلميّة من سائر العلوم ألأخرى، علوم الكشف والظّنّ والتّجريب اللامُحدّد، لاعلوم الشكّ التي هي طريق إلى اليقين حسب مقولة الجاحظ، وإن كان للمعرّي أن يشعر ناقداً قائلاً: "أمّا اليَقين فلا يقين ".
النّقد شكّ لا ينتهي إلى يَقينٍ، والنقد قاسم مشترك بين علوم الفلسفة والشعر والنثر والنقد والمسرح وغيرها من العلوم التّجريبيّة والتّقنية وحتّى الأليكترونيّة اليوم، مروراً بالبُوَيتيقا واللّسانيات والسّيميولوجيا وغيرها من العلوم المُبتكرة. فالنّقد طبْعُ احِتجاجٍ دائِم مُكتسب، وهو ثمرة معرفة بكيفيّات التّفكير العلميّ في مختلف مجالات فنون المعرفة ومراحل تكوّنها المستمرّ.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
في النقدية العربية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9789933477363

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين