في النثرية العربية ؛ من لغو البويتيقا الى بويتيقا اللغو كتابات في التجريب النقدي
(0)    
المرتبة: 162,397
تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كانت الحاجة إلى تبنيّ مفهوم النّثريّة العربيّة بإعتبارها نقلة نوعيّة معرفيّة وقتيّة في مجال الدّراسات النقديّة الخاصّة بالسّردية العربيّة، كانت حافزاً من الحوافز التي تدعوني إلى شقّ عصا طاعة السّائد الأكاديميّ في مدارس هي أقرب إلى تعليم السّوبر تخلفّ.
لذلك كان دأبي في هذا الكتاب الذي يبدأ برصد اللافت من العلامات ...اللغويّة الغالبة، أن أركّز على علاقة المتمّمات أو اللواحق بالعمدة، متسائلاً هل أنّ وضعها النّحويّ في السّرديات يشبه وضعها في كتب النّحو، وهل المتمّمات لها وظيفة تقوية الأداء المعنويّ للعمدة؟.
لقد ساقني هذا الهاجس إلى إجراء تطبيقات على نصوص سرديّة مختلفة، كان من ثمرتها نتائج وجيهة، منها أن المتمّم أو اللاحق يسعى إلى كسر شوكة العمدة بتدبير الحبك السّرديّ وتلوينات أساليبه، مما يتيح الفرصة للخروج بنتائج قد تصلح لتكون مخارج، بل مداخل جديدة أخرى لمقاربات في السّرديّة العربية وأشكال تمثلها في الواقع الروائيّ العربيّ بثاً وتلقياً.نبذة المؤلف:كانت الحاجة الى تبني مفهوم النثرية العربية باعتبارها نقلة نوعية معرفة وقتية في مجال الدراسات النقدية الخاصة بالسردية العربية، كانت حافزاً من الحوافز التي تدعوني الى شق عصا طاعة السائد الأكاديمي في مدارس هي أقرب الى تعليم السوبر تخلف.
لذلك كان دأبي في هذا الكتاب الذي يبدأ برصد اللافت من العلامات اللغوية الغالبة، أن أركز على علاقة المتممات أو اللواحق بالعمدة، متسائلاً هل أن وضعها النحوي في السرديات يشبه وضعها في كتب النحو، وهل المتممات لها وظيفة تقوية الأداء المعنوي للعمدة؟ لقد ساقني هذا الهاجس الى اجراء تطبيقات على نصوص سردية مختلفة، كان من ثمرتها نتائج وجيهة، منها أن المتمم أو اللاحق يسعى الى كسر شوكة العمدة بتدبير الحبك السردي وتلوينات أساليبه، مما يتيح الفرصة للخروج بنتائج قد تصلح لتكون مخارج، بل مداخل جديدة أخرى لمقاربات في السردية العربية وأشكال تمثلها في الواقع الروائي العربي بثاً وتلقياً. إقرأ المزيد