لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التفكير الدلالي عند المعتزلة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,425

التفكير الدلالي عند المعتزلة
10.80$
12.00$
%10
الكمية:
التفكير الدلالي عند المعتزلة
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن المهمة الرئيسة في هذه الدراسة تتعلّق بعملية كشف للتصوُّرات الكلِّية عن أسس التفكير الدلالي عند المعتزلة، وهي الأسس التي تقود إلى وضع الافتراضات أو المُسَلَّمات الكبرى في التفكير الدلالي الاعتزالي موضعها من نظريتهم العامة التي ربط المعتزلة بسببها أنفسهم في الإجابة عن مسألة كبرى كانت قد أُثيرت عبر تاريخهم ...الفكري تمثّلت في قضية خلق القرآن. نتج عن ذلك فيما بعد حكم أكد أن النص القرآني الكريم هو نفسه المسموع والملفوظ المتحقّق في الكلام الإنساني. وفي ضوء هذا التفكير فإن المنظومة المعرفية الاعتزالية تتفق على كليات هي في حقيقة أمرها مقودة قسراً إلى تفكير عقيدي استند إلى أصولهم الخمسة. فوضعوا لهذا نظرية القصد التي تعد واحدة من أهم الافتراضات الكبرى التي نظرت إلى النص القرآني بوصفه نصاً ثابتاً إذا ما أضيف إلى الواحد الأحد. في حين نظروا إلى المعنى من نافذة الكلام وهو أمر يحيلنا إلى أن تصورات فيلسوف معاصر مثل ريكور عن كون الكلام هو المنطلق لدراسة المعنى قد تمثل تعبيراً مناسباً لبيان ذلك عند المعتزلة، إذ يذهب ريكور إلى أن المنطلق لدراسة المعنى ليس اللغة بوصفها نظاماً ثابتاً، على نحو ما يفعل البنيويون، بل الكلام بوصفة حدثاً لغوياً عارضاً.
هذا يعني أن دراسة المعنى لا تقوم على علاقة ثنائية اللفظ - المعنى التي تصور اللفظ والمعنى في لحظة جمود وسكون، بل تعنى بدراسة تجاور تلك الألفاظ - المعاني في نظم عارض حادث لا يمكن أنْ يفهم إلا في ظل كينونة النّظَم القائمة على التجاور والتسليم بالتحول الدلالي وقصد المتكلم.

إقرأ المزيد
التفكير الدلالي عند المعتزلة
التفكير الدلالي عند المعتزلة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,425

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن المهمة الرئيسة في هذه الدراسة تتعلّق بعملية كشف للتصوُّرات الكلِّية عن أسس التفكير الدلالي عند المعتزلة، وهي الأسس التي تقود إلى وضع الافتراضات أو المُسَلَّمات الكبرى في التفكير الدلالي الاعتزالي موضعها من نظريتهم العامة التي ربط المعتزلة بسببها أنفسهم في الإجابة عن مسألة كبرى كانت قد أُثيرت عبر تاريخهم ...الفكري تمثّلت في قضية خلق القرآن. نتج عن ذلك فيما بعد حكم أكد أن النص القرآني الكريم هو نفسه المسموع والملفوظ المتحقّق في الكلام الإنساني. وفي ضوء هذا التفكير فإن المنظومة المعرفية الاعتزالية تتفق على كليات هي في حقيقة أمرها مقودة قسراً إلى تفكير عقيدي استند إلى أصولهم الخمسة. فوضعوا لهذا نظرية القصد التي تعد واحدة من أهم الافتراضات الكبرى التي نظرت إلى النص القرآني بوصفه نصاً ثابتاً إذا ما أضيف إلى الواحد الأحد. في حين نظروا إلى المعنى من نافذة الكلام وهو أمر يحيلنا إلى أن تصورات فيلسوف معاصر مثل ريكور عن كون الكلام هو المنطلق لدراسة المعنى قد تمثل تعبيراً مناسباً لبيان ذلك عند المعتزلة، إذ يذهب ريكور إلى أن المنطلق لدراسة المعنى ليس اللغة بوصفها نظاماً ثابتاً، على نحو ما يفعل البنيويون، بل الكلام بوصفة حدثاً لغوياً عارضاً.
هذا يعني أن دراسة المعنى لا تقوم على علاقة ثنائية اللفظ - المعنى التي تصور اللفظ والمعنى في لحظة جمود وسكون، بل تعنى بدراسة تجاور تلك الألفاظ - المعاني في نظم عارض حادث لا يمكن أنْ يفهم إلا في ظل كينونة النّظَم القائمة على التجاور والتسليم بالتحول الدلالي وقصد المتكلم.

إقرأ المزيد
10.80$
12.00$
%10
الكمية:
التفكير الدلالي عند المعتزلة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 174
مجلدات: 1
ردمك: 9789959295859

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين