لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أكتب لي شيئاً

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,352

أكتب لي شيئاً
4.68$
5.50$
%15
الكمية:
أكتب لي شيئاً
تاريخ النشر: 17/12/2012
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:البعض يبحث عن الحب.. والبعض الآخر يصنعه! هكذا فعلت لطيفة الحاج في جديدها الروائي "أكتب لي شيئاً" وهي ترصد علاقة حب في عالم افتراضي بين "منى" التي تخرجت من الجامعة ولم تزل تترقب عملاً وبين "مازن سعيد" الذي يعمل في إحدى شركات البترول من دون أن يعرف أحدهما الآخر إلا ...عن طريق رسائل البريد الإلكتروني.
وزعت الروائية عملها على عناوين يحمل كل عنوان حكمة وعبرة في "مفهوم الحب" وتحت كل عنوان رسالة تتضمن حواراً مفترضاً بين شخصين يتحدثان عن كل شيء، بدون تخصيص. هكذا كان الاتفاق منذ البدء، ثم تحركت المشاعر وولد الحب ولكن على الشاشة وبشكل غير متكلف، عفوي، كتابة ومضموناً، سرداً وشكلاً.
تقول منى في إحدى رسائلها: "... خمسة عشر عاماً، آه! سنوات كثيرة، أبداً لم أتوقع أن أغرم برجل يكبرني بهذا العدد من السنوات، على الرغم من أنني تخيلت هذا طويلاً وتمنيته عندما كنت مراهقة في الثانوية. لم أتخيل أيضاً أن يكون متزوجاً، وأن يكون محيراً كما أنت، وغريباً ومثيراً للاهتمام بالطريقة التي تثير بها اهتمامي".
ما يميز العمل أن الروائية مارست لعبة القناع، أو المناورة، فالرجل يعرف ماذا يريد من المرأة، والمرأة كذلك، وكما في كل الروايات النسوية يظهر آدم بمظهر الممانع وأحياناً العابث، بينما تظل حواء خائفة وضعيفة وفي حالة انتظار أن يكتب لها آدم شيئاً!
"... أريد أن تكتب من أجلي،
اكتب أي شيء
أهدني كلمات مكتوبة لي وحدي،
اخترع لي لغة جديدة بألفاظ جديدة،
دعني أقرأ مشاعرک،
دعني أعرف كيف تشعر عندما تفكر بي،
لا بد أنـک تشعر بشيء ما عندما تفكر بي،
عندما تحدثني وتكتب إليّ على الأقل،
أعرف أنـک تستطيع،
إن رغبت تستطيع،
لا تقل لست بشاعر..

إقرأ المزيد
أكتب لي شيئاً
أكتب لي شيئاً
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,352

تاريخ النشر: 17/12/2012
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:البعض يبحث عن الحب.. والبعض الآخر يصنعه! هكذا فعلت لطيفة الحاج في جديدها الروائي "أكتب لي شيئاً" وهي ترصد علاقة حب في عالم افتراضي بين "منى" التي تخرجت من الجامعة ولم تزل تترقب عملاً وبين "مازن سعيد" الذي يعمل في إحدى شركات البترول من دون أن يعرف أحدهما الآخر إلا ...عن طريق رسائل البريد الإلكتروني.
وزعت الروائية عملها على عناوين يحمل كل عنوان حكمة وعبرة في "مفهوم الحب" وتحت كل عنوان رسالة تتضمن حواراً مفترضاً بين شخصين يتحدثان عن كل شيء، بدون تخصيص. هكذا كان الاتفاق منذ البدء، ثم تحركت المشاعر وولد الحب ولكن على الشاشة وبشكل غير متكلف، عفوي، كتابة ومضموناً، سرداً وشكلاً.
تقول منى في إحدى رسائلها: "... خمسة عشر عاماً، آه! سنوات كثيرة، أبداً لم أتوقع أن أغرم برجل يكبرني بهذا العدد من السنوات، على الرغم من أنني تخيلت هذا طويلاً وتمنيته عندما كنت مراهقة في الثانوية. لم أتخيل أيضاً أن يكون متزوجاً، وأن يكون محيراً كما أنت، وغريباً ومثيراً للاهتمام بالطريقة التي تثير بها اهتمامي".
ما يميز العمل أن الروائية مارست لعبة القناع، أو المناورة، فالرجل يعرف ماذا يريد من المرأة، والمرأة كذلك، وكما في كل الروايات النسوية يظهر آدم بمظهر الممانع وأحياناً العابث، بينما تظل حواء خائفة وضعيفة وفي حالة انتظار أن يكتب لها آدم شيئاً!
"... أريد أن تكتب من أجلي،
اكتب أي شيء
أهدني كلمات مكتوبة لي وحدي،
اخترع لي لغة جديدة بألفاظ جديدة،
دعني أقرأ مشاعرک،
دعني أعرف كيف تشعر عندما تفكر بي،
لا بد أنـک تشعر بشيء ما عندما تفكر بي،
عندما تحدثني وتكتب إليّ على الأقل،
أعرف أنـک تستطيع،
إن رغبت تستطيع،
لا تقل لست بشاعر..

إقرأ المزيد
4.68$
5.50$
%15
الكمية:
أكتب لي شيئاً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 95
مجلدات: 1
ردمك: 9786140106826

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين