لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجامع لمفردات الادوية والاغذية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,536

الجامع لمفردات الادوية والاغذية
24.70$
26.00$
%5
الكمية:
الجامع لمفردات الادوية والاغذية
تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يقول إبن البيطار ، مصنف الكتاب ، في مقدمته : " . . . ووضع هذا الكتاب مشتملاً على ما رسم به وعرف بسببه وأودع فيه مع ذلك أغراضاً يتميّز بها عمّا سواه ويفضل على غيره بما اشتمل عليه وحواه [ . . . ] وقد تضمّن الكتاب ستة ...أغراض : أما الأول منه فهو يمثّل إستيعاب القول في الأدوية المفردة والأغذية المستعملة على الدوام والإستمرار عند الإحتياج إليها في ليل كان أو نهار مضافاً إلى ذلك ذكر ما ينتفع به الناس من شعار ودثار ، واستوعب فيه المؤلف جميع ما في المقالات الخمس من كتاب الأفضل ديسقوريدس بنصّه ، وكذا فعل أيضاً بجميع ما أورده جالينوس في مقالاته الستة من مفرداته كما ذكرها صاحب المقالات الستة ، وليلحق إبن البيطار بقول كليهما ، ديستوريدس وجالينوس ، من أقوال المحدثين في الأدوية النباتية والمعدنية والحيونية ما لم يذكراه ، واصفاً فيها من ثقات المحدثين وعلماء النباتيين ما لم يصفاه ، مسنداً في جميع ذلك الأقوال إلى قائلها ، معرّفاً طرق النقل فيها بذكر ناقلها ، مفرداً لنفسه ما تمّ له به " الإستبداد وصح لي القول فيه ووضح عندي عليه الإعتماد " . أما الغرض الثاني ، فهو صحة النقل فيما يأتي على ذكره عن الأقدمين ، ويحرّره عن المتأخّرين . . وهو ما صحّ عنده ، أي إبن البيطار ، بالمشاهدة والنظر وثبت لديه بالخبر ، وهو يقول في ذلك " وثبت لديّ! بالخبر لا الخبر ادخرته كنزاً سرّيا وعدد نفسي عن الإستعانة بغيره فيه سوى الله غنيّاً وما كان في مخالفاً في القوى والكيفية والمشاهدة الحسّية في المنفعة والماهية . . . . " هذا ويذكر المؤلف هنا بأنّه قام بإيراد بعض ما قيل في الأدوية والأغذية فيما كان خطأً ليشير إلى الخطأ في تلك الأقوال ، " وقلت لناقله أو قائله لقد جئت شيئاً فرياً . . ولم أصاب في ذلك قديماً لسبقه . . ولا محدثاً اعتمد غيري على صدقه [ . . . ] . الغرض الثالث : ترك التكرار إلا فيما تحسّ الحاجة إليه لزيادة معنى وتبيان . الغرض الرابع تسهيل العودة إلى ما أورده من خلال ترتيبه على حروف المعجم " ليسهل على الطالب ما طلب من غير مشقّة ولا عناء ولا تعب [ . . . ] . الغرض الخامس التنبيه على دواء موقع فيه وهم أو غلط لمتقدم أو متأخر لاعتماد أكثرهم على الصحف والنقل ، واعتماد إبن البيطار على التجربة والمشاهدة حسب ما قد كان أتى على ذكره من قبل . الفرض السادس في أسماء الأدوية بسائر اللغات المتباينة في السمات مشيراً بأنّه لم يأتِ على ذكر دواء إلا وفيه منفعة مذكورة أو تجربة مشهورة ، ذاكراً . . . . بما يُعرف به في الأماكن التي تنبت فيها الأدوية المسطورة كالألفاظ البربرية واللاطينية وهي أعجمية الأندلس ، إذ كانت مشهورة عندنا وجارية في معظم كتبنا . . [ . . . ] مقيّداً ما يجب تقيّده منها بالضبط وبالشكل والنقط لمزيد من الدقة في أسماء الأدوية . . وقد وسمه كما يقول : " وسمّيته بالجامع لكونه جمع بين الدواء والغذاء واحتوى الغرض المقصود مع الإيجاز والإستقصاء [ . . . ] .

إقرأ المزيد
الجامع لمفردات الادوية والاغذية
الجامع لمفردات الادوية والاغذية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,536

تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يقول إبن البيطار ، مصنف الكتاب ، في مقدمته : " . . . ووضع هذا الكتاب مشتملاً على ما رسم به وعرف بسببه وأودع فيه مع ذلك أغراضاً يتميّز بها عمّا سواه ويفضل على غيره بما اشتمل عليه وحواه [ . . . ] وقد تضمّن الكتاب ستة ...أغراض : أما الأول منه فهو يمثّل إستيعاب القول في الأدوية المفردة والأغذية المستعملة على الدوام والإستمرار عند الإحتياج إليها في ليل كان أو نهار مضافاً إلى ذلك ذكر ما ينتفع به الناس من شعار ودثار ، واستوعب فيه المؤلف جميع ما في المقالات الخمس من كتاب الأفضل ديسقوريدس بنصّه ، وكذا فعل أيضاً بجميع ما أورده جالينوس في مقالاته الستة من مفرداته كما ذكرها صاحب المقالات الستة ، وليلحق إبن البيطار بقول كليهما ، ديستوريدس وجالينوس ، من أقوال المحدثين في الأدوية النباتية والمعدنية والحيونية ما لم يذكراه ، واصفاً فيها من ثقات المحدثين وعلماء النباتيين ما لم يصفاه ، مسنداً في جميع ذلك الأقوال إلى قائلها ، معرّفاً طرق النقل فيها بذكر ناقلها ، مفرداً لنفسه ما تمّ له به " الإستبداد وصح لي القول فيه ووضح عندي عليه الإعتماد " . أما الغرض الثاني ، فهو صحة النقل فيما يأتي على ذكره عن الأقدمين ، ويحرّره عن المتأخّرين . . وهو ما صحّ عنده ، أي إبن البيطار ، بالمشاهدة والنظر وثبت لديه بالخبر ، وهو يقول في ذلك " وثبت لديّ! بالخبر لا الخبر ادخرته كنزاً سرّيا وعدد نفسي عن الإستعانة بغيره فيه سوى الله غنيّاً وما كان في مخالفاً في القوى والكيفية والمشاهدة الحسّية في المنفعة والماهية . . . . " هذا ويذكر المؤلف هنا بأنّه قام بإيراد بعض ما قيل في الأدوية والأغذية فيما كان خطأً ليشير إلى الخطأ في تلك الأقوال ، " وقلت لناقله أو قائله لقد جئت شيئاً فرياً . . ولم أصاب في ذلك قديماً لسبقه . . ولا محدثاً اعتمد غيري على صدقه [ . . . ] . الغرض الثالث : ترك التكرار إلا فيما تحسّ الحاجة إليه لزيادة معنى وتبيان . الغرض الرابع تسهيل العودة إلى ما أورده من خلال ترتيبه على حروف المعجم " ليسهل على الطالب ما طلب من غير مشقّة ولا عناء ولا تعب [ . . . ] . الغرض الخامس التنبيه على دواء موقع فيه وهم أو غلط لمتقدم أو متأخر لاعتماد أكثرهم على الصحف والنقل ، واعتماد إبن البيطار على التجربة والمشاهدة حسب ما قد كان أتى على ذكره من قبل . الفرض السادس في أسماء الأدوية بسائر اللغات المتباينة في السمات مشيراً بأنّه لم يأتِ على ذكر دواء إلا وفيه منفعة مذكورة أو تجربة مشهورة ، ذاكراً . . . . بما يُعرف به في الأماكن التي تنبت فيها الأدوية المسطورة كالألفاظ البربرية واللاطينية وهي أعجمية الأندلس ، إذ كانت مشهورة عندنا وجارية في معظم كتبنا . . [ . . . ] مقيّداً ما يجب تقيّده منها بالضبط وبالشكل والنقط لمزيد من الدقة في أسماء الأدوية . . وقد وسمه كما يقول : " وسمّيته بالجامع لكونه جمع بين الدواء والغذاء واحتوى الغرض المقصود مع الإيجاز والإستقصاء [ . . . ] .

إقرأ المزيد
24.70$
26.00$
%5
الكمية:
الجامع لمفردات الادوية والاغذية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×20
عدد الصفحات: 760
مجلدات: 2
ردمك: 9789953132877

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين