لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,178

أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك
37.50$
الكمية:
أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: مؤسسة الفرسان للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:نحن على يقين أن قضية المسجد الأقصى هي قضية منتصرة، وفي المقابل نحن على يقين أن قضية الاحتلال الإسرائيلي هي قضية خاسرة، ولذلك نحن على يقين أنه لن يطول الزمان حتى يزول الاحتلال الإسرائيلي غير مأسوف عليه عن المسجد الأقصى وعسى أن يكون ذلك قريباً، ولكن حتى يزول هذا الاحتلال ...الإرهابي عن المسجد الأقصى يجب علينا أن نعلم أن المسجد الأقصى ما دام أسيراً لهذا الاحتلال فهو في خطر ولن يزول عنه هذا الخطر إلا إذا زال عنه هذا الاحتلال، ويجب علينا أن نعلم أن هذا الاحتلال الإسرائيلي هو كأي احتلال على وجه الأرض بل هو أشد، فهو احتلال قبيح وهو احتلال معاد ومؤذ وهدّام ومدمر وكلما طال عمر هذا الإحتلال الإسرائيلي فإن قبحه سيزيد وإن عداءه وأذاه وهدمه وتدميره سيزيد، وكلما طال عمر هذا الاحتلال الإسرائيلي فسيطول إصراره على تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود كما وقع التقسيم الباطل على لمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل وكمقدمة ضرورية في حساباته لبناء هيكل أسطوري في المستقبل على حساب المسجد الأقصى.
ولذلك، فإن الإحتلال الإسرائيلي اليوم بات يتحدى ملياراً ونصف مليار مسلم وعربي وفلسطيني، ويدوس على حقهم الأبدي والوحيد في المسجد الأقصى، ويدوس على مشاعر كبارهم وصغارهم ورجالهم ونسائهم وحكامهم وعلمائهم وشعوبهم بدون استثناء، ويرتكب ما يحلو له من جرائم في المسجد الأقصى كل يوم في الليل والنهار وبالبث المباشر عبر فضائيات كل أهل الأرض، وكأن لسان هذا الإحتلال الإرهابي الطويل بات يقول: لا مسلمين بعد اليوم ولا عرب بعد اليوم ولا فلسطينيين بعد اليوم، وكأن هذا الاحتلال الإرهابي شطب من حساباته وجود شيء اسمه الأمة الإسلامية والعالم العربي والشعب الفلسطيني.
ولذلك كان هذا الاحتلال الإرهابي شطب من حساباته وجود شيء اسمه الأمة الإسلامية والعالم العربي والشعب الفلسطيني، ولذلك فهو الاحتلال الذي كان ولا يزال يواصل حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى وتحت محيط المسجد الأقصى وتحت القدس القديمة وتحت سلوان!!...
وهو الاحتلال الذي بات يتجرأ ويفتح أبواب المسجد الأقصى على مصراعيها يومياً أمام المئات من المستوطنين اليهود الذين باتوا يدخلون كتبهم الدينية ويؤدون طقوسهم الدينية علانية في المسجد الأقصى!! وهو الاحتلال الذي بات يتجرأ ويفتح أبواب المسجد الأقصى على مصراعيها يومياً أمام المخابرات الإسرائيلية وقوات الوحدات الخاصة الإسرائيلية كيما تصول وتجول وتلتقط الصور التذكارية في كل زاوية من المسجد الأقصى بدون استثناء!!...
وهو الإحتلال الذي بات يتجرأ ويفتح أبواب المسجد الأقصى على مصراعيها يومياً أمام السائحين والسائحات الأعاجم الذين باتوا يقتحمون المسجد الأقصى ويدنسونه وهم شبه عراة، وقد وصل الأمر ببعضهم أن قام بتبادل القبلات بين الرجال والنساء في المسجد الأقصى كما قاموا بعقد حلقات للتدخين وكأن المسجد الأقصى قد تحول إلى معلم أثري يعود إلى الإنسان القديم في حساباتهم النجسة!!...
وهو الإحتلال الذي بات يتجرأ ويفرض سيطرته الإرهابية العمياء يومياً على كل ما يدور في المسجد الأقصى لدرجة أنه تجرأ وطرد رئيس حراس المسجد الأقصى ثم تجرأ وطرد أحد أئمة المسجد الأقصى ثم تجرأ واعتقل مهندس المسجد الأقصى ثم لا يزال يتجرأ ويطرد عشرات من حراس وموظفي المسجد الأقصى وبات يعطي لنفسه الحق أن يدخل من يشاء إلى المسجد الأقصى أو يحرم من يشاء من دخول المسجد الأقصى!!...
وهو الاحتلال الذي بات بعض جلاوزته يتجرؤون ويسبون الذات الإلهية في المسجد الأقصى أو باتوا يتعرضون لأعراض المسلمات في المسجد الأقصى أو باتوا يعلنون علانية أنهم على وشك هدم المسجد الأقصى وعلى وشك بناء هيكل أسطوري على أنقاضه أو باتوا يعلنون على المكشوف أنه لا سيادة إلا سيادة الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى!...
وهو الإحتلال الذي بات يتجرأ ويمنع أدخال مواد الإعمار إلى المسجد الأقصى ويمنع تنفيذ مشاريع إعمار في المسجد الأقصى وخارجه ويمنع أدخال كل ما يلزم من آليات وأدوات إلى المسجد الأقصى!!...
وهو الاحتلال الذي بات يتجرأ ويقوم بإجراء قياسات هندسية مشبوهة أو يرسم خرائط هندسية مشبوهة في المسجد الأقصى وكأنه يضع البصمات الأخيرة لفرض تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود كخطوة مؤقتة في حساباته نحو بناء هيكل أسطوري على حساب المسجد الأقصى.
ولذلك حتى لا نصحو من نومنا في يوم قريب مصدومين ونجد أن الاحتلال الإسرائيلي قد فرض التقسيم الباطل على المسجد الأقصى، وحتى لا نفجع فيما بعد بكارثة هدم المسجد الأقصى فلا بد مما لا بد منه، لا بد من رص صفوف الأمة الإسلامية والعالم العربي على صعيد حكامها وعلمائها وشعوبها، ولا بد من إعلان حالة طوارئ في حياة كل مسلم وكل عربي وكل فلسطيني تدعو إلى إغاثة المسجد الأقصى، ولا بد من حشد كل ما تملك من قدرات وإمكانات ووسائل مشروعة بهدف نصرة المسجد الأقصى، ولن يتحقق ذلك إلا إذا زال الإحتلال الإسرائيلي عن المسجد الأقصى غير مأسوف عليه قريباً بإذن الله تعالى، فهل يصحو النائم فينا وهل ينتبه الغافل حتى لا تقطع الكارثة.
وأخيراً أسأل الله تعالى أن يكون هذا الإصدار الذي جاء بعنوان (أطلس معالم المسجد الأقصى) صوتاً حراً منبهاً وصارخاً فينا كي نشد الرحال من كل أنحاء الأرض لرد الكرامة والعزة والشموخ للمسجد الأقصى المبارك.

إقرأ المزيد
أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك
أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,178

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: مؤسسة الفرسان للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:نحن على يقين أن قضية المسجد الأقصى هي قضية منتصرة، وفي المقابل نحن على يقين أن قضية الاحتلال الإسرائيلي هي قضية خاسرة، ولذلك نحن على يقين أنه لن يطول الزمان حتى يزول الاحتلال الإسرائيلي غير مأسوف عليه عن المسجد الأقصى وعسى أن يكون ذلك قريباً، ولكن حتى يزول هذا الاحتلال ...الإرهابي عن المسجد الأقصى يجب علينا أن نعلم أن المسجد الأقصى ما دام أسيراً لهذا الاحتلال فهو في خطر ولن يزول عنه هذا الخطر إلا إذا زال عنه هذا الاحتلال، ويجب علينا أن نعلم أن هذا الاحتلال الإسرائيلي هو كأي احتلال على وجه الأرض بل هو أشد، فهو احتلال قبيح وهو احتلال معاد ومؤذ وهدّام ومدمر وكلما طال عمر هذا الإحتلال الإسرائيلي فإن قبحه سيزيد وإن عداءه وأذاه وهدمه وتدميره سيزيد، وكلما طال عمر هذا الاحتلال الإسرائيلي فسيطول إصراره على تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود كما وقع التقسيم الباطل على لمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل وكمقدمة ضرورية في حساباته لبناء هيكل أسطوري في المستقبل على حساب المسجد الأقصى.
ولذلك، فإن الإحتلال الإسرائيلي اليوم بات يتحدى ملياراً ونصف مليار مسلم وعربي وفلسطيني، ويدوس على حقهم الأبدي والوحيد في المسجد الأقصى، ويدوس على مشاعر كبارهم وصغارهم ورجالهم ونسائهم وحكامهم وعلمائهم وشعوبهم بدون استثناء، ويرتكب ما يحلو له من جرائم في المسجد الأقصى كل يوم في الليل والنهار وبالبث المباشر عبر فضائيات كل أهل الأرض، وكأن لسان هذا الإحتلال الإرهابي الطويل بات يقول: لا مسلمين بعد اليوم ولا عرب بعد اليوم ولا فلسطينيين بعد اليوم، وكأن هذا الاحتلال الإرهابي شطب من حساباته وجود شيء اسمه الأمة الإسلامية والعالم العربي والشعب الفلسطيني.
ولذلك كان هذا الاحتلال الإرهابي شطب من حساباته وجود شيء اسمه الأمة الإسلامية والعالم العربي والشعب الفلسطيني، ولذلك فهو الاحتلال الذي كان ولا يزال يواصل حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى وتحت محيط المسجد الأقصى وتحت القدس القديمة وتحت سلوان!!...
وهو الاحتلال الذي بات يتجرأ ويفتح أبواب المسجد الأقصى على مصراعيها يومياً أمام المئات من المستوطنين اليهود الذين باتوا يدخلون كتبهم الدينية ويؤدون طقوسهم الدينية علانية في المسجد الأقصى!! وهو الاحتلال الذي بات يتجرأ ويفتح أبواب المسجد الأقصى على مصراعيها يومياً أمام المخابرات الإسرائيلية وقوات الوحدات الخاصة الإسرائيلية كيما تصول وتجول وتلتقط الصور التذكارية في كل زاوية من المسجد الأقصى بدون استثناء!!...
وهو الإحتلال الذي بات يتجرأ ويفتح أبواب المسجد الأقصى على مصراعيها يومياً أمام السائحين والسائحات الأعاجم الذين باتوا يقتحمون المسجد الأقصى ويدنسونه وهم شبه عراة، وقد وصل الأمر ببعضهم أن قام بتبادل القبلات بين الرجال والنساء في المسجد الأقصى كما قاموا بعقد حلقات للتدخين وكأن المسجد الأقصى قد تحول إلى معلم أثري يعود إلى الإنسان القديم في حساباتهم النجسة!!...
وهو الإحتلال الذي بات يتجرأ ويفرض سيطرته الإرهابية العمياء يومياً على كل ما يدور في المسجد الأقصى لدرجة أنه تجرأ وطرد رئيس حراس المسجد الأقصى ثم تجرأ وطرد أحد أئمة المسجد الأقصى ثم تجرأ واعتقل مهندس المسجد الأقصى ثم لا يزال يتجرأ ويطرد عشرات من حراس وموظفي المسجد الأقصى وبات يعطي لنفسه الحق أن يدخل من يشاء إلى المسجد الأقصى أو يحرم من يشاء من دخول المسجد الأقصى!!...
وهو الاحتلال الذي بات بعض جلاوزته يتجرؤون ويسبون الذات الإلهية في المسجد الأقصى أو باتوا يتعرضون لأعراض المسلمات في المسجد الأقصى أو باتوا يعلنون علانية أنهم على وشك هدم المسجد الأقصى وعلى وشك بناء هيكل أسطوري على أنقاضه أو باتوا يعلنون على المكشوف أنه لا سيادة إلا سيادة الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى!...
وهو الإحتلال الذي بات يتجرأ ويمنع أدخال مواد الإعمار إلى المسجد الأقصى ويمنع تنفيذ مشاريع إعمار في المسجد الأقصى وخارجه ويمنع أدخال كل ما يلزم من آليات وأدوات إلى المسجد الأقصى!!...
وهو الاحتلال الذي بات يتجرأ ويقوم بإجراء قياسات هندسية مشبوهة أو يرسم خرائط هندسية مشبوهة في المسجد الأقصى وكأنه يضع البصمات الأخيرة لفرض تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود كخطوة مؤقتة في حساباته نحو بناء هيكل أسطوري على حساب المسجد الأقصى.
ولذلك حتى لا نصحو من نومنا في يوم قريب مصدومين ونجد أن الاحتلال الإسرائيلي قد فرض التقسيم الباطل على المسجد الأقصى، وحتى لا نفجع فيما بعد بكارثة هدم المسجد الأقصى فلا بد مما لا بد منه، لا بد من رص صفوف الأمة الإسلامية والعالم العربي على صعيد حكامها وعلمائها وشعوبها، ولا بد من إعلان حالة طوارئ في حياة كل مسلم وكل عربي وكل فلسطيني تدعو إلى إغاثة المسجد الأقصى، ولا بد من حشد كل ما تملك من قدرات وإمكانات ووسائل مشروعة بهدف نصرة المسجد الأقصى، ولن يتحقق ذلك إلا إذا زال الإحتلال الإسرائيلي عن المسجد الأقصى غير مأسوف عليه قريباً بإذن الله تعالى، فهل يصحو النائم فينا وهل ينتبه الغافل حتى لا تقطع الكارثة.
وأخيراً أسأل الله تعالى أن يكون هذا الإصدار الذي جاء بعنوان (أطلس معالم المسجد الأقصى) صوتاً حراً منبهاً وصارخاً فينا كي نشد الرحال من كل أنحاء الأرض لرد الكرامة والعزة والشموخ للمسجد الأقصى المبارك.

إقرأ المزيد
37.50$
الكمية:
أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 22×22
عدد الصفحات: 227
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789957441166

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين