تاريخ النشر: 10/05/2012
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
نبذة نيل وفرات:(كلمن) مجلة فصلية ثقافية تهدف إلى أن تكون "جسراً يصل بين أجيال وسعت الحروب والنزاعات مساحات التباعد بينها، واختلفت مصادر ثقافاتها بين أنماط تعبيرية سبقت، وأخرى لا تفتأ تبحث عن وسائط جديدة تزداد تفرغاً وتنوعاً على الدوام".
وفي العدد (6) ربيع (2012) موضوعات متنوعة وفيها كتب "عمر قدور" عن: لا ...مدينة الثورة السورية، و"ناصر الرباط" عن: ثوراتنا بين الحرية والهوية، و"سامي زبيدة" عن: "الربيع العربي" في منظور تاريخي، أما "علي شري" فوضع مقالة مصورة بعنوان: "إن لم أبصر في يديه اثر المسامير وأضع يدي في جنبه لا أؤمن". أما "محمد ابي سمرا" فعرض شهادات سوريين وكتب عن مشاركاتهم في الثورة السورية بمقال تحت عنوان: موت الأبد السوري. أما "جون ريتش" فاختار أن يحول الصورة إلى حدثاً وقد عبر عنها بعنوان: المذبوح لا يلام عاى دمه، واختارت "هدى بركات" أن تفكك "لغز البحيرة " بنص أدبي حمل نفس العنوان. وفي صفحة كتب عرض "أحمد بيضون" لكتاب سمير فرنجية أو الإياب من اقاصي العنف. وفي باب ثقافة عرضت "لينا غيبة" بالصور عن "البروباغندا" في الشريط المصور العربي بمقال جاء بعنوان: من القومية إلى الأصولية الدينية، وعن الشعر والشعراء كتب "عباس بيضون" رايه في مقال بعنوان: فانوس اللاحقيقي، وعن موسيقى المشرق تحدث "فادي العبد لله" عن رباعيات عمر الخيام كما غنتها أم كلثوم، واما عن اختراق الحاسب الآلي لعاداتنا في الكتابة كتب طحسن داوود" مقال بعنوان: كم كان العالم هنيَاً قبل هذا الاختراع، وعن غربة الخادمات في البلاد العربية كتب "حازم صاغية": تقرير عن حياة غاوري السيريلانكية. وأخيراً عرض "إسحق باشيفيز سينفر" قصة قصيرة بعنوان: الفخ. إقرأ المزيد