لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كتاب اللامات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 90,630

كتاب اللامات
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
كتاب اللامات
تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:الزجاجي هو أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق ولد بـ"نهاوند" جنوبي همذان، وطاف كثيراً من البلدان فنزل بغداد حيث لقي أستاذه إبراهيم بن السري الزجاج فلازمه حتى نسب غليه وسافر إلى الشام فأقام بحلب مدة ثم غادرها إلى دمشق حيث درس وأملى. ثم غادرها إلى طبرية ومات بها سنة ...337ه،. وكان الزجاجي شديد الولع بالعلم، أكثر من الأخذ عن علماء عصره، إذ أخذ عن الزجاج، ومحمد بن رستم الطبري، وابن كيسان وغيرهم.
وكانت ثقافته نموذجاً من ثقافة العلماء في القرن الرابع، وأيضاً كانت موضع تقدير القوم في عصره، فقد أثنوا عليه وعوّلوا على تصانيفه. أما مذهبه في النحو فكان مذهب تلك الطبقة في العلماء الذين جاءوا في أعقاب ثعلب والمبرد وجمعتهم حلقات العلم في مساجد بغداد وقصورها. وأما أسلوبه فأسلوب العالم المتزن، الطويل النفس، الخبير بأساليب الحوار والجدل. يعرض المسألة بإيجاز، ويورد أحسن ما قيل فيها من الآراء والحجج، ثم ينقد ويقوم، فيضعف وينقض، أو يقوي ويستحسن، سالكاً سبيل المنطقيين في إيراد حجج الخصوم بغية هدمها ,إقامة الرأي على أنقاضها.
جميع هذه المميزات نثرها الزجاجي في كتابه اللامات الذي تحدث فيه عن حرف (اللام) في اللغة العربية، وتناول في حديثه كل ما يتصل بهذا الحرف، ومواقعه في الكلام وأحكامه المختلفة، مستشهداً لكل ما يقول بالآيات القرآنية والشواهد الشعرية.
وهكذا قسم الزجاجي كتابه على مقدمة وسنة وثلاثين باباً، أما المقدمة فقد ذكر فيها موضوع الكتاب وعدد اللامات وأسماءها في اللغة العربية، وأما الأبواب فثلاثون باباً منها لأنواع اللامات-وهي عنده إحدى وثلاثون لاماً، إلا أنه جعل لام المستغاث به ولام المستفات من أجله في باب واحد-وأربعة أبواب منها لمسائل تتصل باللام، كباب ما يمتنع اجتماعه مع الألف واللام اللتين للتعريف، وباب دخول الألف واللام على الأسماء المشتقة والأفعال...
وأما الباب الخامس والثلاثون فقد جعله لأحكام اللام في الإدغام، وترك الباب الأخير من الكتاب لمسائل صغيرة متفرقة، ختمها بالحديث عن اللام في قوله تعالى: وقد مكروا مكرهم، وعند الله مكرهم، وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال). وبذلك ينتهي الكتاب وهو كما وضعه صاحبه كتاب مختصر لا حشو منه ولا استطراد.
وبالنظر للأهمية التي يحتلها هذا الكتاب ولمكانة مؤلفه فقد اهتم الدكتور "مازن المبارك" بتحقيقه فقام أولاً: بكتابة النص بالقواعد الإملائية المتبعة اليوم، فلم يتقيد برسم النص الأصلي، وأهمل الإشارة إلى ذلك إذ لم يجد فائدة في ذكره. ثانياً: اعتنى بضبط الشكل، وعرف بالأعلام الذين ورد ذكرهم على لسان الزجاجي، ثالثاً: خرج ما ورد في الكتاب من شواهد، رابعاً: ختم الكتاب بفهارس لكل ما ورد فيه من أعلام، وآيات وأشعار.

إقرأ المزيد
كتاب اللامات
كتاب اللامات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 90,630

تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:الزجاجي هو أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق ولد بـ"نهاوند" جنوبي همذان، وطاف كثيراً من البلدان فنزل بغداد حيث لقي أستاذه إبراهيم بن السري الزجاج فلازمه حتى نسب غليه وسافر إلى الشام فأقام بحلب مدة ثم غادرها إلى دمشق حيث درس وأملى. ثم غادرها إلى طبرية ومات بها سنة ...337ه،. وكان الزجاجي شديد الولع بالعلم، أكثر من الأخذ عن علماء عصره، إذ أخذ عن الزجاج، ومحمد بن رستم الطبري، وابن كيسان وغيرهم.
وكانت ثقافته نموذجاً من ثقافة العلماء في القرن الرابع، وأيضاً كانت موضع تقدير القوم في عصره، فقد أثنوا عليه وعوّلوا على تصانيفه. أما مذهبه في النحو فكان مذهب تلك الطبقة في العلماء الذين جاءوا في أعقاب ثعلب والمبرد وجمعتهم حلقات العلم في مساجد بغداد وقصورها. وأما أسلوبه فأسلوب العالم المتزن، الطويل النفس، الخبير بأساليب الحوار والجدل. يعرض المسألة بإيجاز، ويورد أحسن ما قيل فيها من الآراء والحجج، ثم ينقد ويقوم، فيضعف وينقض، أو يقوي ويستحسن، سالكاً سبيل المنطقيين في إيراد حجج الخصوم بغية هدمها ,إقامة الرأي على أنقاضها.
جميع هذه المميزات نثرها الزجاجي في كتابه اللامات الذي تحدث فيه عن حرف (اللام) في اللغة العربية، وتناول في حديثه كل ما يتصل بهذا الحرف، ومواقعه في الكلام وأحكامه المختلفة، مستشهداً لكل ما يقول بالآيات القرآنية والشواهد الشعرية.
وهكذا قسم الزجاجي كتابه على مقدمة وسنة وثلاثين باباً، أما المقدمة فقد ذكر فيها موضوع الكتاب وعدد اللامات وأسماءها في اللغة العربية، وأما الأبواب فثلاثون باباً منها لأنواع اللامات-وهي عنده إحدى وثلاثون لاماً، إلا أنه جعل لام المستغاث به ولام المستفات من أجله في باب واحد-وأربعة أبواب منها لمسائل تتصل باللام، كباب ما يمتنع اجتماعه مع الألف واللام اللتين للتعريف، وباب دخول الألف واللام على الأسماء المشتقة والأفعال...
وأما الباب الخامس والثلاثون فقد جعله لأحكام اللام في الإدغام، وترك الباب الأخير من الكتاب لمسائل صغيرة متفرقة، ختمها بالحديث عن اللام في قوله تعالى: وقد مكروا مكرهم، وعند الله مكرهم، وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال). وبذلك ينتهي الكتاب وهو كما وضعه صاحبه كتاب مختصر لا حشو منه ولا استطراد.
وبالنظر للأهمية التي يحتلها هذا الكتاب ولمكانة مؤلفه فقد اهتم الدكتور "مازن المبارك" بتحقيقه فقام أولاً: بكتابة النص بالقواعد الإملائية المتبعة اليوم، فلم يتقيد برسم النص الأصلي، وأهمل الإشارة إلى ذلك إذ لم يجد فائدة في ذكره. ثانياً: اعتنى بضبط الشكل، وعرف بالأعلام الذين ورد ذكرهم على لسان الزجاجي، ثالثاً: خرج ما ورد في الكتاب من شواهد، رابعاً: ختم الكتاب بفهارس لكل ما ورد فيه من أعلام، وآيات وأشعار.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
كتاب اللامات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: مازن المبارك
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1
ردمك: 9789953135243

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين